اعترفت الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية باستقلال جمهورية أوزبكستان بتاريخ 26/12/1991، وبتاريخ 30/6/1992جرى التوقيع على بروتوكول لتبادل العلاقات الدبلوماسية। وقامت أوزبكستان منذ أواسط القرن الماضي بتدريب الكوادر الجزائرية في مؤسساتها العلمية، إضافة للعلاقات القائمة بين معهد البحوث المائية بأكاديمية العلوم الأوزبكستانية، والمعهد العالي للري بمدينة بليدة الجزائرية.
وقام عامر عقلي في عام 1993 بتقديم أوراق اعتماده للرئيس كريموف كأول سفير مفوض فوق العادة لبلاده مقيم في أوزبكستان. وفي 21/6/2001 قدم حسان العسكري أوراق اعتماده للرئيس كريموف كثاني سفير مفوض فوق العادة لبلاده مقيم في أوزبكستان. وفي 28/6/2006 قدم محمد براح أوراق اعتماده للرئيس إسلام كريموف كثالث سفير مفوض فوق العادة لبلاده مقيم في أوزبكستان، وأعلن براح أثناء تقديم أوراق اعتماده أنه سيركز اهتمامه أثناء عمله على تطوير العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية وتفعيل المشاورات السياسية. وقال أن بلدينا بعيدتين عن بعضهما البعض جغرافياً ولكن يشرفني أن أسهم بتطوير العلاقات القائمة بينهما. (تسلم أوراق اعتماد. // طشقند: صحيفة نارودنويه صلوفا، 29/6/2006).
واشترت الجزائر طائرتي نقل طراز IL 76 من إنتاج مصانع أوزبكستان في عام 1996، وجرى البحث في مجال قيام أوزبكستان بصيانة طائرات الخطوط الجوية الجزائرية.
وشارك الفنان الشعبي الجزائري محمد الفرغاني وفرقته الفنية في مهرجان سمرقند الدولي للموسيقى الشرقية في أب/أغسطس 2001، بدعوة من المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، ووزارة الشؤون الثقافية الأوزبكستانية، وحصل على الجائزة التقديرية للمهرجان.
كما وشارك مندوبين عن الجزائر في عام 2007 بأعمال المؤتمر الدولي "إسهام أوزبكستان في تطوير الحضارة الإسلامية"، الذي جرى في طشقند وسمرقند، بمناسبة إعلان طشقند عاصمة للثقافة الإسلامية. ولأن أوزبكستان والجزائر تتمسكان بمواقف متشابهة في الكثير من المسائل الإقليمية والعالمية في إطار منظمة الأمم المتحدة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي. تتوافق مواقف البلدين من القضايا السياسية الإقليمية والعالمية وتوفر إمكانية لدفع عملية المحادثات الجارية بينهما وتفعيل تبادل الوفود. (ظفار عبد الغفاروف: أسس الصلات الهادفة طويلة المدى بين أوزبكستان والجزائر. // طشقند: وكالة أنباء JAHON، 26/11/2008).
وفي عام 2008 زار أوزبكستان وفد من الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية برئاسة عضو مجلس الشعب القومي عبد القادر بونيكراف. وخلال الزيارة أجرى الوفد الضيف لقاءات في مجلس الشيوخ، والمجلس التشريعي بالمجلس الأعلى بجمهورية أوزبكستان، ووزارة العلاقات الاقتصادية الخارجية والاستثمار والتجارة، ووزارة الخارجية، وغرفة التجارة والصناعة. وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى أنه منذ أقامة العلاقات الدبلوماسية بين أوزبكستان والجزائر وحتى اليوم ورغم البعد الجغرافي بينهما بذلت جهود من أجل تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، ومن ضمنها المجالات الحكومية. وجاءت هذه الزيارة لفتح آفاق جديدة لتوسيع العلاقات في هذا المجال، وتوفير الظروف المستقبلية لتعزيز الصلات السياسية، والاقتصادية، والإنسانية، والثقافية، بين البلدين. وعبر رئيس الوفد عن أمله بإقامة علاقات مفيدة للجانبين في مجالات النفط والغاز انطلاقاً من المقدرات والخبرات المتوفرة في البلدين والتي يمكن أن تكون عاملاً هاماً من عوامل التعاون التجاري والاقتصادي. (ظفار عبد الغفاروف: أسس الصلات الهادفة طويلة المدى بين أوزبكستان والجزائر. // طشقند: وكالة أنباء JAHON، 26/11/2008).
وفي فبراير 2009 نظمت السفارة الجزائرية معرض تحت عنوان "نظرة إلى الجزائر"، في واحدة من صالات المعارض في العاصمة الأوزبكستانية، وجذب المعرض اهتمام الكثير من محبي الفنون، والعلماء، والمتخصصين الذين تعرفوا فيه على نماذج أصلية للملابس الشعبية، ومختلف الحلي وأدوات الزينة، وإصدارات ملونة عن تاريخ والملامح المعاصرة للبلاد في مجموعة دول المغرب العربي. وصرح السفير الجزائري بهذه المناسبة بأن بلاده مهتمة بتطور العلاقات في جميع المجالات مع أوزبكستان مشيراً إلى فاعلية التطور في جميع مجالات الحياة فيها. (بوريس باباييف: نظرة إلى الجزائر. طشقند: صحيفة نوفوستي أوزبكستانا، 6/2/2009).
تستمر في سمرقند أعمال المهرجان الموسيقي الدولي السابع "شرق تارونالاري"... وعلى ساحة ريغيستان قدمت عروضها الموسيقية فرق فنية من: قرغيزستان، وسويسرا، ورومانيا، وأرمينيا، وتركمانستان، وبنغلاديش، والهند، وماليزيا، والنمسا، والجزائر، وبيلاروسيا، وإسرائيل، والولايات المتحدة الأمريكية، ومصر، واستونيا، وطاجكستان، وأوكرانيا، والكويت، وأذربيجان، وتميزت بين العروض ما قدمته الفرق الفنية "خيردي بوب" من فرنسا، و"زاختار" من السويد، وفرقة الفنون الشعبية "بيه جيغيتير" من قازاقستان، وفرقة الفنون الموسيقية الفيتنامية التي عزفت على الآلات الموسيقية الفيتنامية موسيقى "تنور" الأوزبكية، و الفرقة الراقصة "خاليسكو" من المكسيك التي تشارك في المهرجان للمرة الأولى. (عالم توراكولوف، غالب حسانوف: تصدح الموسيقى. // طشقند: وكالة أنباء Uza، 27/8/2009).
يستمر وصول التهاني لقائد البلاد بمناسبة مرور 18 عاماً على استقلال أوزبكستان من مندوبي الدول الأجنبية، والسياسيين، ورجال الأعمال والأوساط العلمية والثقافية والاجتماعية، ومن بينها تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف رسائل تهنئة من عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية أعرب فيها عن تهانيه باسم الحكومة والشعب الجزائري وتمنياته للشعب الأوزبكستاني الصديق بالتقدم والازدهار، وعبر عن استعداده للعمل المشترك من أجل تشجيع صلات الصداقة والتعاون التي توحد البلدين. (تواصل وصول التهاني. // طشقند: وكالة أنباء JAHON، 10/9/2009).
وأقامت السفارة الجزائرية يوم 1/11/2009 حفلاً كبيراً بمناسبة مرور 55 عاماً على الثورة الجزائرية بصالة الاحتفالات بفندق إنتركونتيننتال طشقند حضره نائب رئيس الوزراء أريبوف ممثلاً لرئيس الجمهورية وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الأوزبكية ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي الأجنبي والعربي المعتمد لدى أوزبكستان وبعض الشخصيات العربية المقيمة في أوزبكستان. وألقى السفير الجزائري محمد براح كلمة تحدث فيها عن تضحيات وبطولات الشعب الجزائري خلال الثورة والمنجزات التي حققتها الجزائر خلال سنوات الاستقلال وأشاد بالعلاقات الجزائرية الأوزبكية. وأشاد رئيس السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان بالجهود التي بذلها السفير الجزائري خلال فترة عمله في أوزبكستان وقدم له هدية تذكارية باسم السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان بمناسبة قرب انتهاء فترة اعتماده.
وشارك الفنان الشعبي الجزائري محمد الفرغاني وفرقته الفنية في مهرجان سمرقند الدولي للموسيقى الشرقية في أب/أغسطس 2001، بدعوة من المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، ووزارة الشؤون الثقافية الأوزبكستانية، وحصل على الجائزة التقديرية للمهرجان.
كما وشارك مندوبين عن الجزائر في عام 2007 بأعمال المؤتمر الدولي "إسهام أوزبكستان في تطوير الحضارة الإسلامية"، الذي جرى في طشقند وسمرقند، بمناسبة إعلان طشقند عاصمة للثقافة الإسلامية. ولأن أوزبكستان والجزائر تتمسكان بمواقف متشابهة في الكثير من المسائل الإقليمية والعالمية في إطار منظمة الأمم المتحدة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي. تتوافق مواقف البلدين من القضايا السياسية الإقليمية والعالمية وتوفر إمكانية لدفع عملية المحادثات الجارية بينهما وتفعيل تبادل الوفود. (ظفار عبد الغفاروف: أسس الصلات الهادفة طويلة المدى بين أوزبكستان والجزائر. // طشقند: وكالة أنباء JAHON، 26/11/2008).
وفي عام 2008 زار أوزبكستان وفد من الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية برئاسة عضو مجلس الشعب القومي عبد القادر بونيكراف. وخلال الزيارة أجرى الوفد الضيف لقاءات في مجلس الشيوخ، والمجلس التشريعي بالمجلس الأعلى بجمهورية أوزبكستان، ووزارة العلاقات الاقتصادية الخارجية والاستثمار والتجارة، ووزارة الخارجية، وغرفة التجارة والصناعة. وأشارت وسائل الإعلام المحلية إلى أنه منذ أقامة العلاقات الدبلوماسية بين أوزبكستان والجزائر وحتى اليوم ورغم البعد الجغرافي بينهما بذلت جهود من أجل تطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، ومن ضمنها المجالات الحكومية. وجاءت هذه الزيارة لفتح آفاق جديدة لتوسيع العلاقات في هذا المجال، وتوفير الظروف المستقبلية لتعزيز الصلات السياسية، والاقتصادية، والإنسانية، والثقافية، بين البلدين. وعبر رئيس الوفد عن أمله بإقامة علاقات مفيدة للجانبين في مجالات النفط والغاز انطلاقاً من المقدرات والخبرات المتوفرة في البلدين والتي يمكن أن تكون عاملاً هاماً من عوامل التعاون التجاري والاقتصادي. (ظفار عبد الغفاروف: أسس الصلات الهادفة طويلة المدى بين أوزبكستان والجزائر. // طشقند: وكالة أنباء JAHON، 26/11/2008).
وفي فبراير 2009 نظمت السفارة الجزائرية معرض تحت عنوان "نظرة إلى الجزائر"، في واحدة من صالات المعارض في العاصمة الأوزبكستانية، وجذب المعرض اهتمام الكثير من محبي الفنون، والعلماء، والمتخصصين الذين تعرفوا فيه على نماذج أصلية للملابس الشعبية، ومختلف الحلي وأدوات الزينة، وإصدارات ملونة عن تاريخ والملامح المعاصرة للبلاد في مجموعة دول المغرب العربي. وصرح السفير الجزائري بهذه المناسبة بأن بلاده مهتمة بتطور العلاقات في جميع المجالات مع أوزبكستان مشيراً إلى فاعلية التطور في جميع مجالات الحياة فيها. (بوريس باباييف: نظرة إلى الجزائر. طشقند: صحيفة نوفوستي أوزبكستانا، 6/2/2009).
تستمر في سمرقند أعمال المهرجان الموسيقي الدولي السابع "شرق تارونالاري"... وعلى ساحة ريغيستان قدمت عروضها الموسيقية فرق فنية من: قرغيزستان، وسويسرا، ورومانيا، وأرمينيا، وتركمانستان، وبنغلاديش، والهند، وماليزيا، والنمسا، والجزائر، وبيلاروسيا، وإسرائيل، والولايات المتحدة الأمريكية، ومصر، واستونيا، وطاجكستان، وأوكرانيا، والكويت، وأذربيجان، وتميزت بين العروض ما قدمته الفرق الفنية "خيردي بوب" من فرنسا، و"زاختار" من السويد، وفرقة الفنون الشعبية "بيه جيغيتير" من قازاقستان، وفرقة الفنون الموسيقية الفيتنامية التي عزفت على الآلات الموسيقية الفيتنامية موسيقى "تنور" الأوزبكية، و الفرقة الراقصة "خاليسكو" من المكسيك التي تشارك في المهرجان للمرة الأولى. (عالم توراكولوف، غالب حسانوف: تصدح الموسيقى. // طشقند: وكالة أنباء Uza، 27/8/2009).
يستمر وصول التهاني لقائد البلاد بمناسبة مرور 18 عاماً على استقلال أوزبكستان من مندوبي الدول الأجنبية، والسياسيين، ورجال الأعمال والأوساط العلمية والثقافية والاجتماعية، ومن بينها تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف رسائل تهنئة من عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية أعرب فيها عن تهانيه باسم الحكومة والشعب الجزائري وتمنياته للشعب الأوزبكستاني الصديق بالتقدم والازدهار، وعبر عن استعداده للعمل المشترك من أجل تشجيع صلات الصداقة والتعاون التي توحد البلدين. (تواصل وصول التهاني. // طشقند: وكالة أنباء JAHON، 10/9/2009).
وأقامت السفارة الجزائرية يوم 1/11/2009 حفلاً كبيراً بمناسبة مرور 55 عاماً على الثورة الجزائرية بصالة الاحتفالات بفندق إنتركونتيننتال طشقند حضره نائب رئيس الوزراء أريبوف ممثلاً لرئيس الجمهورية وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الأوزبكية ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي الأجنبي والعربي المعتمد لدى أوزبكستان وبعض الشخصيات العربية المقيمة في أوزبكستان. وألقى السفير الجزائري محمد براح كلمة تحدث فيها عن تضحيات وبطولات الشعب الجزائري خلال الثورة والمنجزات التي حققتها الجزائر خلال سنوات الاستقلال وأشاد بالعلاقات الجزائرية الأوزبكية. وأشاد رئيس السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان بالجهود التي بذلها السفير الجزائري خلال فترة عمله في أوزبكستان وقدم له هدية تذكارية باسم السلك الدبلوماسي الأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان بمناسبة قرب انتهاء فترة اعتماده.
رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تسلم يوم 23/12/2009 أوراق اعتماد وولفغانغ نوين، ومحمد وحيد الحسن، ورمضان مكدود، وفلاديمير تيوردينيف، المعينين سفراء مفوضين فوق العادة لجمهورية ألمانيا الفيدرالية، والجمهورية الإسلامية الباكستانية، الجمهورية الديمقراطية الشعبية الجزائرية، والفيدرالية الروسية لدى أوزبكستان. وأثناء تسلمه لأوراق الاعتماد هنأ القائد الأوزبكستاني الدبلوماسيين بتعيينهم في هذا المنصب، وتمنى لهم النجاح في أداء مهامهم في أوزبكستان. وأشار الرئيس الأوزبكستاني إلى تطور العلاقات المتبادلة بين أوزبكستان وهذه الدول. وأن التعاون بين أوزبكستان وألمانيا بنجاح يتطور. وتتعزز المشاورات بين إدارات السياسة الخارجية للبلدين في مسائل توسيع وتعزيز العلاقات وتفعيلها. وتتوسع الصلات البرلمانية. وأقيمت بين البلدين علاقات تتمتع بالأفضلية في المجالات الاقتصادية. ومن عام لعام ينمو حجم التبادل التجاري. وتعمل في أوزبكستان أكثر من مائة منشأة مشتركة أقيمت بمشاركة مستثمرين ألمان. وافتتحت في أوزبكستان ممثليات لـ 60 شركة ألمانية رائدة. وتربط شعبي أوزبكستان وباكستان الأواصر التاريخية، والمعنوية والثقافية. والتعاون الحالي بين البلدين يتطور من خلال روح الوقت الحاضر. وتنظر باكستان إلى أوزبكستان كشريك قادر على توسيع التعاون الاقتصادي مع دول آسيا المركزية، وتعير اهتماماً خاصاً لتطوير الصلات الاقتصادية مع أوزبكستان. وأن العلاقات بين أوزبكستان والجزائر مبنية على مبادئ التفاهم المتبادل والاهتمام المشترك. وأوزبكستان تتعاون معها من خلال العلاقات متعددة الجوانب في إطار منظمة الأمم المتحدة، ومنظمة المؤتمر الإسلامي. وأقيم عمل مشترك بين برلماني البلدين، إلى جانب الوزارات والإدارات في البلدين. وأن الجزائر تثمن عالياً إسهام أوزبكستان في تطوير الحضارة الإسلامية، وتنظر باحترام لأوزبكستان كوطن لمفكرين عظام أمثال: البخاري، والترمذي. وأشار السفير الجزائري إلى المقدرات الضخمة للتعاون الاقتصادي بين أوزبكستان والجزائر، وإمكانيات الشراكة الفعالة في مجالات استخراج الثروات الباطنية، والتعدين، والصناعات الخفيفة، وتكرير النفط والغاز. وأشار إلى أنه من خلال أدائه لمهمته في أوزبكستان سيعير اهتماماً خاصاً لهذه المجالات. وأشار الرئيس الأوزبكستاني إلى أن العلاقات بين أوزبكستان وروسيا تتطور باستمرار وهي مستقرة. وأقيم تعاون بين البلدين في المجالات التجارية، والاقتصادية، والثقافية، والإنسانية، وغيرها من المجالات. (تسلم أوراق اعتماد. // طشقند: Uza، 23/12/2009).
بمناسبة حلول العام الجديد 2010 تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني صادقة من قادة الدول والحكومات، ورؤساء المنظمات الدولية. عبروا من خلالها ع أفضل التمنيات بالسلام والهدوء، والصحة والنجاح في العمل لقائد البلاد والشعب الأوزبكستاني. ومن بينها رسالة تلقاها من رئيس الجمهورية الشعبية الديمقراطية الجزائرية عبد العزيز بوتفليقة. (تهاني من القلب. // طشقند: وكالة أنباء أوزا، 2/1/2010).
في المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية جرى لقاء مع سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود. وفي أجواء الصداقة تحدث رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة سيد أحرار غلاموف بالتفصيل عن أعمال المجلس و35 جمعية صداقة مع مختلف دول العالم. وأشار رمضان مكدود إلى أن "سفارة بلاده بدأت عملها الدبلوماسي بعد ثلاث سنوات من إعلان استقلال جمهورية أوزبكستان، وبسرور تعرف على العمل المثمر والفعال لهذه المنظمة الاجتماعية غير الحكومية، التي تعتبر جسراً للصداقة بين شعوب العالم. وتقدم كل إسهاماتها من أجل أن تظهر على خارطة مجلس جمعيات "الدبلوماسيين الشعبيين" جمعية الصداقة "أوزبكستان الجزائر"، وهو ما سأكون وشعب بلادي سعداء له جداً". وجرى أثناء اللقاء النظر في مسائل النشاطات المشتركة. وقدمت لضيف الشرف أعداد من مجلة "أوزبكستان" التي يصدرها مجلس جمعيات الصداقة. (الصفحة الإلكترونية للمجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية. 12/2/2010. http://djk.uz/ru/index.php).
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء UZA، يوم 31/8/2010 رسالة تهنئة تلقاها رئيس جمهورية أوزبكستان من الرئيس الجزائري وهذا نصها:صاحب الفخامة السيد إسلام كريموف، رئيس جمهورية أوزبكستان. السيد الرئيس المحترم! لمن دواعي سروري الكبيرة بمناسبة الذكرى الـ 19 لاستقلال جمهورية أوزبكستان أن أعبر باسم شعب وحكومة الجزائر، وباسمي شخصياً عن أحر التهاني وأفضل التمنيات بالصحة الجيدة والسعادة لكم، والتقدم والإزدهار للشعب الأوزبكستاني الصديق. وبسعادة أنتهز المناسبة لأعبر لكم عن ارتياحنا للمستوى العالي للتعاون وصلات الصداقة التي تربط بلدينا، وأن أؤكد لكم إستعدادنا للعمل المشترك معكم من أجل تعزيزها من أجل رخاء شعبينا. السيد الرئيس أرجو أن تتقبلوا تأكيدنا على احترامنا الكبير لكم. عبد العزيز بوتفليقة، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
أقامت السفارة الجزائرية مساء يوم 1/11/2010 حفلاً كبيراً بمناسبة مرور 56 عاماً على الثورة الجزائرية بصالة الاحتفالات بفندق إنتركونتيننتال طشقند، حضره ممثلاً عن رئيس جمهورية أوزبكستان نائبة رئيس الوزراء فريدة شاه رحيموفنا أكباروف رئيسة لجنة النساء الأوزبكستانية، ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان، وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الأوزبكية، وبعض الشخصيات العربية المقيمة في أوزبكستان.
وبهذه المناسبة ألقى السفير المفوض فوق العادة للجمهورية الديمقراطية الشعبية الجزائرية لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود، كلمة تحدث فيها عن تضحيات وبطولات الشعب الجزائري خلال الثورة والمنجزات التي حققتها الجزائر خلال سنوات الاستقلال وأشاد بالعلاقات الثنائية الجزائرية الأوزبكية.
تحت عنوان "الدبلوماسيون الأجانب: لمن دواعي سرورنا المشاركة بعيد النوروز مع الشعب الأوزبكستاني" نشرت وكالة أنباء JAHON، يوم 25/3/2011 خبراً جاء فيه: الإحتفالات بعيد النوروز التي جرت يوم 21/3/2011 في حديقة علي شير نوائي القومية، أهدت السعادة للشعب الأوزبكستاني وللكثير من الضيوف। ورؤساء المنظمات الدولية والبعثات الدبلوماسية الأجنبية المعتمدة في طشقند، بسرور تقاسموا انطباعاتهم حول الإحتفالات. ومن بينهم: أشار السفير المفوض فوق العادة للجزائر رمضان مكدود، خاصة لأهمية عيد النوروز في حياة الشعب الأوزبكستاني، الذي يملك تراثاً ثقافياً ومعنوياً غنياً، وعبر عن سعادته الكبيرة بالمشاركة بهذه الإحتفالات، وقال: "اليوم يجري في بلادكم الإحتفال بعيد النوروز، الذي يحتفل فيه باليوم الجديد، اليوم الذي تنبعث فيه الطبيعة، وتجهيزات الساحة على الطريقة القومية رفعت معنويات المشاركين في الإحتفالات، وهي تشهد على الإستقرار، والمعنويات العالية للشعب الأوزبكستاني. ومشاركة رئيس الجمهورية في هذه الإحتفالات تظهر مدى قربه من شعبه وتطلعاته. وتحيته ومصافحته للمشاركين في الإحتفالات تعطي الأساس لتقدير مدى المستوى الرفيع لحب واحترام الرئيس لشعبه". وعبر السفير الجزائري عن ثقته بأن الشعب الأوزبكستاني الشقيق بقيادة قائد مثل الرئيس إسلام كريموف سيحقق نتائج كبيرة وستكون أساساً لإزدهار وتطور الدولة ليس في وسط آسيا فقط، بل وفي العالم أجمع.
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء UZA، يوم 31/8/2011 خبراً جاء فيه: بمناسبة الذكرى العشرين لإستقلال جمهورية أوزبكستان تصل لقائد الدولة إسلام كريموف رسائل تهنئة من قادة الدول الأجنبية، والحكومات، والمنظمات الدولية، والشخصيات السياسية والإجتماعية، يعبرون فيها عن تهانيهم الصادقة وأفضل التمنيات للرئيس والشعب الأوزبكستاني। ووصلت التهاني من رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد العزيز بوتفليقة؛ ورئيس البنك الإسلامي للتنمية أحمد محمد علي؛ ولم تزل رسائل التهاني مستمرة بالوصول.تحت عنوان "الدبلوماسيون الأجانب: أوزبكستان حققت تقدماً ملحوظاً أثناء تطبيقها لأهداف تنمية الألف سنة" نشرت وكالة أنباء JAHON، يوم 7/9/2011، خبراً جاء فيه:
في حديقة علي شير نوائي القومية الأوزبكية يوم 31/8/2011 جرت مراسم الإحتفال بالذكرى الـ 20 لإستقلال جمهورية أوزبكستان كإحتفال شعبي للدولة التي حققت نجاحات كبيرة في التنمية المستقلة. وتملكت المشاعر الطيبة الأوزبكستانيين وضيوف الجمهورية، ومندوبي السفارات والمنظمات الدولية المعتمدة لدى أوزبكستان، الذين شاركوا بهذا الإحتفال الرائع.
وكلمة رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف خلال الإحتفال الرسمي، وتوجهه للشعب الأوزبكستاني سمعت في كل زاوية، وفي كل بيت في أوزبكستان واستدعت أحاسيس فريدة بالسعادة لقاء النجاحات والمنجزات التي حققتها أوزبكستان خلال الـ 20 عاماً. وكل ماجرى خلال هذه الأمسية في الحديقة تركت أفضل الإنطباعات لدى الموجودين وتقاسموها مع مراسلي وكالة أنباء JAHON.
ومن بين المتحدثين كان نائب رئيس بعثة التنمية لمنظمة الأمم المتحدة لدى أوزبكستان يا. سيليرس؛ ومنسق مشاريع منظمة الأمن والتعاون الأوروبية لدى أوزبكستان ي. فينتسيل؛ والسفير المفوض فوق العادة لجمهورية أذربيجان لدى جمهورية أوزبكستان ن. عباسوف؛ والسفير المفوض فوق العادة لجورجيا لدى أوزبكستان غ. كوبلاشفيلي؛
والسفير المفوض فوق العادة للأردن لدي جمهورية أوزبكستان موفق العجلوني قدر عالياً مستوى تنظيم الإحتفال والمشاعر الإحتفالية لدى المشاركين فيه. وقال "الإحتفالات بالذكرى الـ 20 للإستقلال في أوزبكستان ضخمة وواسعة ولا يوجد ما يقارن بها بين الإحتفالات التي جرت في الدول الأخرى، وجاءت بالسعادة والمرح التي أظهرت بالحقيقة إيمان الأمة الثابت في بناء دولة قوية ومتطورة. ولا تقاس بالشرارات الإيجابية والتفاؤل الذي يسيطر ويسود في قلوب الناس في أجواء الإحتفال وتوحدهم".
وأشار السفير الأردني لأهمية ما يبديه الرئيس الأوزبكستاني إسلام كريموف، من إهتمام بالجيل الشاب وعنايته بمستقبل الجمهورية. ومثل هذه السياسة بعيدة النظر لسياسة قائد الدولة هي ضمانة لإزدهار ورفاهية أوزبكستان.
وهنأ سفير العربية السعودية لدى أوزبكستان عبد الرحمن الشايع قيادة وشعب الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ 20 للإستقلال، وأشار إلى أن أوزبكستان قدمت إسهاماً ضخماً في تطوير الحضارة الإسلامية والتي تعترف بها كل دول العالم الإسلامي.
وأضاف أن "التطور المستمر في إقتصاد أوزبكستان خلال 20 عاماً جاء بنتائج إيجابية ملموسة. وأنا على ثقة من أن إستمرار قيادة بلادكم بهذه السياسة من دون شك ستهيئ الظروف لأوزبكستان لتكون دولة بارزة في العالم الإسلامي، ودخول الجمهورية إلى صفوف الدول المتقدمة".
وأشار إلى أن نظام التعليم في أوزبكستان وسياسة تربية الشباب في أوزبكستان تحظى بإهتمام عال في العالم الإسلامي. ولا توجد أمثلة من حيث عدد المؤسسات التعليمية التي جرى بناءها أو ترميمها في الجمهورية، لا في وسط آسيا، ولا في الشرق الإسلامي.
وقال السفير المفوض فوق العادة للجزائر لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود أنه "لشرف كبير لي الحضور بصفتي ممثلاً لبلادي في الإحتفالات بمناسبة الذكر الـ 20 لإستقلال أوزبكستان. وأنا مندهش للمستوى العالي لتنظيم الإحتفال وللمشاعر الإحتفالية للمشاركين فيه.
وأود الإشارة إلى الإهتمام الكبير الذي يوليه شخصياً رئيس جمهورية أوزبكستان لمسألة تطوير والدعوة الشاملة لإنجازات الأجداد العظام للشعب الأوزبكستاني، والتي سمحت للجمهورية بأن تشغل مكانه بارزة بين الدول الإسلامية.
وجهود قائد الجمهورية لتوفير التسامح الديني في أوزبكستان، والمساواة لممثلي كل الأديان والمذاهب، وحرية العبادة، حظيت بشهرة واسعة وتجاوباً من كل العالم المتقدم".
وكلمة رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف خلال الإحتفال الرسمي، وتوجهه للشعب الأوزبكستاني سمعت في كل زاوية، وفي كل بيت في أوزبكستان واستدعت أحاسيس فريدة بالسعادة لقاء النجاحات والمنجزات التي حققتها أوزبكستان خلال الـ 20 عاماً. وكل ماجرى خلال هذه الأمسية في الحديقة تركت أفضل الإنطباعات لدى الموجودين وتقاسموها مع مراسلي وكالة أنباء JAHON.
ومن بين المتحدثين كان نائب رئيس بعثة التنمية لمنظمة الأمم المتحدة لدى أوزبكستان يا. سيليرس؛ ومنسق مشاريع منظمة الأمن والتعاون الأوروبية لدى أوزبكستان ي. فينتسيل؛ والسفير المفوض فوق العادة لجمهورية أذربيجان لدى جمهورية أوزبكستان ن. عباسوف؛ والسفير المفوض فوق العادة لجورجيا لدى أوزبكستان غ. كوبلاشفيلي؛
والسفير المفوض فوق العادة للأردن لدي جمهورية أوزبكستان موفق العجلوني قدر عالياً مستوى تنظيم الإحتفال والمشاعر الإحتفالية لدى المشاركين فيه. وقال "الإحتفالات بالذكرى الـ 20 للإستقلال في أوزبكستان ضخمة وواسعة ولا يوجد ما يقارن بها بين الإحتفالات التي جرت في الدول الأخرى، وجاءت بالسعادة والمرح التي أظهرت بالحقيقة إيمان الأمة الثابت في بناء دولة قوية ومتطورة. ولا تقاس بالشرارات الإيجابية والتفاؤل الذي يسيطر ويسود في قلوب الناس في أجواء الإحتفال وتوحدهم".
وأشار السفير الأردني لأهمية ما يبديه الرئيس الأوزبكستاني إسلام كريموف، من إهتمام بالجيل الشاب وعنايته بمستقبل الجمهورية. ومثل هذه السياسة بعيدة النظر لسياسة قائد الدولة هي ضمانة لإزدهار ورفاهية أوزبكستان.
وهنأ سفير العربية السعودية لدى أوزبكستان عبد الرحمن الشايع قيادة وشعب الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ 20 للإستقلال، وأشار إلى أن أوزبكستان قدمت إسهاماً ضخماً في تطوير الحضارة الإسلامية والتي تعترف بها كل دول العالم الإسلامي.
وأضاف أن "التطور المستمر في إقتصاد أوزبكستان خلال 20 عاماً جاء بنتائج إيجابية ملموسة. وأنا على ثقة من أن إستمرار قيادة بلادكم بهذه السياسة من دون شك ستهيئ الظروف لأوزبكستان لتكون دولة بارزة في العالم الإسلامي، ودخول الجمهورية إلى صفوف الدول المتقدمة".
وأشار إلى أن نظام التعليم في أوزبكستان وسياسة تربية الشباب في أوزبكستان تحظى بإهتمام عال في العالم الإسلامي. ولا توجد أمثلة من حيث عدد المؤسسات التعليمية التي جرى بناءها أو ترميمها في الجمهورية، لا في وسط آسيا، ولا في الشرق الإسلامي.
وقال السفير المفوض فوق العادة للجزائر لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود أنه "لشرف كبير لي الحضور بصفتي ممثلاً لبلادي في الإحتفالات بمناسبة الذكر الـ 20 لإستقلال أوزبكستان. وأنا مندهش للمستوى العالي لتنظيم الإحتفال وللمشاعر الإحتفالية للمشاركين فيه.
وأود الإشارة إلى الإهتمام الكبير الذي يوليه شخصياً رئيس جمهورية أوزبكستان لمسألة تطوير والدعوة الشاملة لإنجازات الأجداد العظام للشعب الأوزبكستاني، والتي سمحت للجمهورية بأن تشغل مكانه بارزة بين الدول الإسلامية.
وجهود قائد الجمهورية لتوفير التسامح الديني في أوزبكستان، والمساواة لممثلي كل الأديان والمذاهب، وحرية العبادة، حظيت بشهرة واسعة وتجاوباً من كل العالم المتقدم".
أقامت السفارة الجزائرية مساء يوم 1/11/2011 حفلاً كبيراً بمناسبة مرور 57 عاماً على الثورة الجزائرية بصالة الأمير تيمور للاحتفالات بفندق إنتركونتيننتال طشقند، حضره ممثلاً عن رئيس جمهورية أوزبكستان النائب الأول لوزير الخارجية الأوزبكستانية البروفيسور عبد العزيز كاميلوف ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الأوزبكية وبعض الشخصيات العربية المقيمة في أوزبكستان. وبهذه المناسبة ألقى السفير المفوض فوق العادة للجمهورية الديمقراطية الشعبية الجزائرية لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود كلمة تحدث فيها عن تضحيات وبطولات الشعب الجزائري خلال الثورة والمنجزات التي حققتها الجزائر خلال سنوات الاستقلال وأشاد بالعلاقات الثنائية الجزائرية الأوزبكستانية مشيراً إلى أنه رغم المسافة الجغرافية التي تفصل بين البلدين إلا أنه هناك إمكانيات كثيرة متوفرة لتقوية العلاقات الإقتصادية بين البلدين غير مستغلة بشكل كاف بعد، وحيا الصداقة التي تربط بينهما في ظل القيادة الحكيمة للرئيسين عبد العزيز بو تفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وإسلام كريموف رئيس جمهورية أوزبكستان.
استقبل بوزارة خارجية جمهورية أوزبكستان يوم 20/4/2012 السفير المفوض فوق العادة للجمهورية الشعبية الديمقراطية الجزائرية لدى أوزبكستان رمضان مكدود.
وأشارت الصفحة الإلكترونية لوزارة الخارجية الأوزبكستانية إلى أنه جرى خلال اللقاء بحث الأوضاع الراهنة وآفاق العلاقات الأوزبكستانية الجزائرية، والمسائل الدولية والإقليمة التي تهم الجانبين.
وأشير خلال اللقاء إلى توفر مقدرات هامة للتعاون الثنائي وخاصة في المجالات التجارية والإقتصادية.
وأشارت الصفحة الإلكترونية لوزارة الخارجية الأوزبكستانية إلى أنه جرى خلال اللقاء بحث الأوضاع الراهنة وآفاق العلاقات الأوزبكستانية الجزائرية، والمسائل الدولية والإقليمة التي تهم الجانبين.
وأشير خلال اللقاء إلى توفر مقدرات هامة للتعاون الثنائي وخاصة في المجالات التجارية والإقتصادية.
تحت عنوان "تهاني صادقة"
نشرت وكالة أنباء UzA، يوم 21/8/2012 خبراً جاء فيه: بمناسبة الإحتفال بعيد رمضان تلقى
رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني من قادة الدول الأجنبية
والمنظمات الدولية تتضمن أصدق التمنيات والصحة الطيبة والنجاح لقائد الدولة،
والسلام والإزدهار والتوفيق للشعب الأوزبكستاني.
ومن بينها كانت تهاني: رئيس الولايات
المتحدة الأمريكية باراك أوباما؛ وأمير
دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح؛ وسلطان عمان قابوس بن
سعيد؛ وملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين؛ ورئيس جمهورية مصر
العربية محمد مرسي؛ ورئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد
العزيز بوتفليقة؛ ورئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية محمود أحمدينيجاد؛
والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إكمال الدين إحسان أوغلي؛ ورئيس
تركمانستان غوربانغولي بيرديمحميدوف؛ ورئيس الجمهورية الأذربيجانية إلهام
علييف؛ ورئيس الجمهورية الشعبية البنغلاديشية زيلور رحمن؛ ورئيس
جمهورية سينغابور توني تان كينغ يام؛ ورئيس الجمهورية القرغيزية ألمازبيك
أتامباييف؛ ورئيس جمهورية طاجكستان أمام علي رحمون؛ ورئيس جمهورية
أفغانستان الإسلامية حميد كارازاي؛ ورئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير
الفلسطينية، رئيس السلطة الوطنية محمود عباس؛ والرئيس المشارك للمجلس
الإقليمي المشترك لرابطة الدول المستقلة، رئيس إدارة مسلمي القوقاز شيخ الإسلام
عبد الله شوكور باشا زاده. ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت
وكالة أنباء UzA، يوم 31/8/2012 خبراً جاء فيه: بمناسبة الذكرى الـ21 للإستقلال
تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف برقيات تهنئة من قادة الدول
والحكومات الأجنبية، ومن قادة المنظمات الدولية الهامة يعبرون فيها عن تمنياتهم
بالصحة الوافرة والنجاحات لقائد الدولة والسلام والإزدهار للشعب الأوزبكستاني.
ومن
بينها تهنئة من الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كيم مون؛ ورئيس
الهيئة العامة لمنظمة الأمم المتحدة ناصر عبد العزيز الناصر؛ وملك
النرويجيين بياتريكس؛ والرئيس التركي عبد الله غول؛ والحاكم العام
لأوستراليا كفيتين برايس؛ ورئيس جمهورية سنغافورة توني تان كين يام؛
ورئيس جمهورية فيتنام الإشتراكية تشيونغ تان شانغ؛ ورئبس الجمهورية
الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد العزيز بو تفليقة؛ ورئيس اللجنة
التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس السلطة الوطنية محمود عباس؛
ورئيس جمهورية بيلاروسيا أليكساندر لوكاتشينكو؛ ورئيس الجمهورية القرغيزية ألمازبيك
أتامباييف؛ ورئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية حميد كارزاي؛ والمنحدرين
من أصول أوزبكية في المملكة العربية السعودية صفوح خون جالولخون توره مرغيلاني؛
وغيرهم. ولم تزل برقيات التهنية مستمرة بالوصول.
تحت عنوان "الرئيس
يهنئ القائد الجزائري" نشرت الخدمة الصحفية لرئيس جمهورية
أوزبكستان، يوم 31/10/2012 خبراً جاء فيه: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام
كريموف برقية تهنئة لرئيس الجمهورية الشعبية الديمقراطية الجزائرية عبد
العزيز بوتفليقة بمناسبة العيد الوطني لبلاده،
يوم الثورة.
تحت عنوان "لقاء مع السفير
الجزائري" نشرت وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.mfa.uz، يوم 24/4/2013 خبراً جاء
فيه: جرى يوم 24/4/2013 بوزارة الشؤون الخارجية في جمهورية أوزبكستان لقاء مع
السفير المفوض فوق العادة للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية رمضان مكدود.
وجرى خلال اللقاء بحث أوضاع وأفاق العلاقات الثنائية.
تحت عنوان "تهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك" نشرت وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz، يوم 8/7/2013 خبراً جاء فيه: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات العربية والإسلامية، وقادة المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة شهر رمضان المبارك.
تحت عنوان "تهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك" نشرت وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz، يوم 8/7/2013 خبراً جاء فيه: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات العربية والإسلامية، وقادة المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة شهر رمضان المبارك.
تحت عنوان "تهاني بعيد رمضان" نشرت الخدمة
الصحفية لرئيس الجمهورية، يوم 7/8/2013 الخبر التالي: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان
إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات في الدول العربية والإسلامية
ورؤساء المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة حلول عيد رمضان.
تحت عنوان "تهاني صادقة بعيد رمضان"
نشرت وكالة أنباء UzA،
يوم 8/8/2013 خبراً جاء فيه: تصل لرئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف
تهاني بمناسبة عيد رمضان من قادة الدول والحكومات الأجنبية، ورؤساء المنظمات
الدولية الهامة تتضمن أصدق التمنيات بالصحة والنجاح لقائد البلاد، والسلام
والإزدهار والتوفيق للشعب الأوزبكستاني. ومن بينها تهاني من: الملك الأردني عبد
الله الثاني بن الحسين؛ ورئيس الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية عبد
العزيز بوتفليقة؛ والوزير الأول الإسرائيلي بينيامين نتنياهو؛ ونائب
الوزير الأول، وزير الشؤون الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ سيف
بن زايد آل نهيان؛ والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمال الدين
إحسان أوغلي؛ ومن المواطنين في العربية السعودية من أصول أوزبكية. ولم تزل
التهاني مستمرة بالوصول.
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة
أنباء UzA، يوم 30/8/2013 خبراص جاء فيه: بمناسبة
الذكرى 22 لاستقلال أوزبكستان تصل لرئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف
برقيات تهنئة من قادة الدول والحكومات الأجنبية، وقادة المنظمات الدولية الهامة.
يعبرون فيها عن تمنياتهم الصادقة والصحة الجيدة والتوفيق والنجاح لقائد الدولة،
والسلام والتقدم والإزدهار للشعب الأوزبكستاني. ووصلت تهاني من: باراك أوباما
رئيس الولايات المتحدة الأمريكية؛ وإليزابيت الثانية ملكة المملكة المتحدة
لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية؛ وأكيخيتو إمبرطور اليابان؛ ويواخيم
غاوك رئيس جمهورية ألمانيا الفيدرالية؛ ونور سلطان نازارباييف رئيس
جمهورية قازاقستان؛ وغوربانغولي بيرديمحميدوف رئيس تركمانستان؛ وعبد
العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية؛ وأكمال
الدين إحسان أوغلو الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي؛ والشيخ سيف بن
زايد آل نهيان نائب رئيس الوزراء، وزير الداخلية بدولة الإمارات العربية
المتحدة؛ والمواطنين من أصل أوزبكي في العربية السعودية صفوحخون جلالخون توره
مرغيلاني، ومحمد أمين مقيم، وغيرهم. ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.
تحت عنوان "مشاركة
فنانين من 27 بلدا في المهرجان الدولي الـ6 للمنمنمات" نشرت وكالة الأنباء
الجزائرية خبراً من تلمسان جاء فيه: يتوقع مشاركة فنانين من 27 بلدا في الطبعة السادسة
للمهرجان الدولي للمنمنمات والزخرفة المقررة من 28 سبتمبر إلى 3 أكتوبر بقصر
الثقافة عبد الكريم دالي لتلمسان حسبما أعلن يوم الأربعاء محافظ التظاهرة. وستسجل هذه الطبعة الجديدة مشاركة حوالي 60 جزائري من بينهم فنانين
وطلبة مدارس الفنون الجميلة وكذا 57 فنان من 27 بلدا. ويتعلق الأمر بتونس والمغرب ومصر والسودان وفرنسا والمملكة العربية
السعودية والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان واليمن والكويت والعراق وسوريا
والأردن وإيران وأفغانستان وباكستان والهند وتركيا وأوزبكستان وطاجكستان
وروسيا ومنغوليا وكوريا الجنوبية واليابان وأندونيسيا وماليزيا كما أوضح السيد موسى
كشكاش. وتعرف التظاهرة التي تشهد في الطبعة السادسة أول مشاركة لبعض البلدان
مثل الإمارات العربية المتحدة والكويت وطاجكستان ومنغوليا توسعا على نطاق عالمي من
سنة إلى أخرى بالنظر إلى قيمة الفنانين وعدد البلدان الذي قفز من سبعة في طبعة
2008 المنظمة بالمدية إلى 27 خلال هذا العام بتلمسان التي تحتضن المهرجان للمرة
الثالثة على التوالي. وأشار محافظ هذه التظاهرة الفنية الدولية خلال لقاء مع الصحافة بتلمسان
أن المهرجان الذي إستقر رسميا بعاصمة الزيانيين سيشهد تنظيم ورشات عمل تطبيقية من
تنشيط فنانين ذوي شهرة عالمية مثل الإيرانيين والأتراك وكذا القاء محاضرات حول فن
المنمنمات والزخرفة. ويساهم المهرجان الذي خصص مبلغ 26 ألف دولار للفائزين الثمانية في
إنعاش هذا النوع من الفن الذي يعد محمد راسم رائده بالجزائر. ويهتم فنانون جزائريون فضلا عن العديد من الطلاب أكثر فأكثر بهذا الفن
مما ينذر بمستقبل واعد مع العلم أن الطبعة السابقة قد اتسمت بتألق الفنان الجزائري
خليلي من سكيكدة الذي تفوق بموهبته على الفنانين الإيرانيين والأتراك. يذكر أنه قد سلمت 40 لوحة فنية نالت جوائز خلال مختلف الطبعات للمتحف
الوطني للمنمنمات والزخرفة للجزائر العاصمة مما يسمح له بتشكيل مجموعة تراثية ذات
قيمة عالية وفق كشكاش.
أقامت
سفارة الجمهورية
الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى أوزبكستان مساء يوم 1/11/2013 حفلاً كبيراً بمناسبة العيد الوطني، بصالة الأمير
تيمور للاحتفالات بفندق
إنترناشيونال
طشقند،
حضره ممثلاً عن رئيس جمهورية أوزبكستان نائب وزير الشؤون
الخارجية مراد إركينوفيتش أسكاروف، وحضره رؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمد لدى أوزبكستان وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والعلمية والثقافية والاجتماعية الأوزبكية وبعض الشخصيات العربية المقيمة في أوزبكستان.
وكان في استقبالهم السفير المفوض فوق العادة للجمهورية الديمقراطية الشعبية الجزائرية لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود الذي ألقى
بهذه المناسبة كلمة تحدث فيها عن تضحيات وبطولات الشعب الجزائري خلال ثورة الـ 1,5
مليون شهيد، والمنجزات التي
حققتها
الجزائر
خلال سنوات الاستقلال،
وتعزيز الديمقراطية والتعددية الحزبية، ومواجهة آثار الأزمة الإقتصادية العالمية، وتصديها للتحركات الإرهابية
التي تريد النيل من استقرار البلاد. وأشاد
بالعلاقات
الثنائية
الجزائرية
الأوزبكستانية مشيراً إلى رغبة الحكومة الجزائرية الدائمة بتقوية العلاقات
الإقتصادية بين البلدين، وتمنى للشعب الأوزبكستاني المزيد من النجاحات، وحيا
الصداقة القائمة بين الشعبين الصديقين، في ظل القيادة الحكيمة لفخامة الرئيسين عبد
العزيز بو تفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وإسلام كريموف رئيس
جمهورية أوزبكستان.
أنتظر تعليقاتكم
ردحذف