الجمعة، 28 فبراير 2020

بخاري عاصمة للثقافة الإسلامية 2020

بخاري عاصمة للثقافة الإسلامية 2020
طشقند 28/2/2020 أعدها للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحتعنوان "بخاري عاصمة للثقافة الإسلامية 2020" نشرت الوسيلة نيوز المصربة يوم 27/2/2020 مقالة كتبها الدكتور  أحمد عبده طربين وجاء فيها:


يعد مشروع المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بشأن عواصم الثقافة الإسلامية من المشروعات الرائدة الهامة التي لها دور كبير في إبراز والتعريف بما تحتضنه عواصم ومدن العالم الإسلامي من تراث وإرث ثقافي وحضاري كبير، والمساهمة في الحفاظ علي ذلك التراث الثقافي الهائل بشقيه المادي من آثار ومعالم وكتب ومخطوطات، وغير المادي من فلكلور وعادات وتقاليد وحرف وغيرها من موروث فكري وثقافي كان له دوره ومساهمته الكبيرة في الحضارتين الإسلامية والإنسانية.
لقد كان ومازال للثقافة دورها الهام في تشكيل الوعي والفكر، وبناء الشخصية القادرة علي الابداع، وهو ما يسهم بشكل كبير في الإرتقاء بالأمم وازدهار الدول وتقدم الشعوب، وتقديراً للدور الهام الذي تقوم به المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" في تنمية العلوم والثقافة لدي شعوب العالم الإسلامي، فقد كانت لدي رغبة كبيرة في المشاركة بهذا العمل المتواضع، من خلال التعريف بمدينة بخاري موطن الإمام البخاري صاحب الصحيح، التي تم اختيارها من قبل "إيسيسكو" عاصمة للثقافة الإسلامية عن القارة الآسيوية لهذا العام 2020، خاصة ما تمتلكه من تراث عريق كان شاهداً علي تاريخها الحافل.
قرّر المؤتمر الإسلامي الثالث لوزراء الثقافة للدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في الدوحة خلال الفترة من 29 إلى31 ديسمبر/كانون أول 2001، اعتماد مشروع برنامج عواصم الثقافة الإسلامية الذي تقدمت به المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو"، والذي دعا الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي إلى ترشيح مدن تختار "الإيسيسكو" منها كل عام ثلاث عواصم للثقافة الإسلامية، تمثل المناطق العربية والآسيوية والأفريقية، على أن تكون مكة المكرمة أول عاصمة للثقافة الإسلامية. واستناداً إلى قرار المؤتمر الإسلامي لوزراء الخارجية في دورته التاسعة والعشرين المنعقدة في الخرطوم بجمهورية السودان خلال الفترة من 25 إلى 27 يونيو/حزيران 2002 في الموضوع، أعدت "الإيسيسكو" تصوراً متكاملاً لبرنامج عواصم الثقافة الإسلامية، اقترحت فيه ثلاثين عاصمة من المناطق العربية والآسيوية والأفريقية، لتكون عواصم للثقافة الإسلامية خلال السنوات العشر المقبلة. وأن تكون مكة المكرمة أول عاصمة للثقافة الإسلامية. وتضمّن التصور المذكور المعايير المقترحة لاختيار عواصم الثقافة الإسلامية، والخطوط العريضة والتوجهات العامة للأنشطة المقترحة للاحتفاء بالعاصمة المختارة.
وقد اعتمد كل من المؤتمر الإسلامي الرابع لوزراء الثقافة المنعقد في الجزائر خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر/كانون أول 2004، والمؤتمر الإسلامي السادس لوزراء الثقافة المنعقد في باكو من 13 إلى 15 أكتوبر/تشرين أول 2009، والمؤتمر الإسلامي التاسع لوزراء الثقافة المنعقد في مسقط من 2 إلى 4 نوفمبر/تسرين ثاني 2015، لائحة عواصم الثقافة الإسلامية خلال الفترة من عام 2005 إلي عام 2025. ووفقاً لبرنامج الإيسيسكو لعواصم الثقافة الإسلامية، فقد تم اختيار مدينة بخاري، عاصمة للثقافة الإسلامية لعام 2020 ، عن القارة الآسيوية.
تُعدُّ أوزبكستان ضمن الدول العشر الأولى عالمياً من حيث الثراء التاريخي، وكثرة المعالم والآثار التاريخية التي لا مثيل لها في التراث الإنساني، خاصة أن أوزبكستان التي تقع على طريق الحرير العظيم يزيد عدد الآثار التاريخية والثقافية الموجودة علي أراضيها عن أربعة آلاف أثر، وكثير من هذه الآثار دخل ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي، فمدنها التاريخية العريقة لها شهرتها الكبيرة في تراثها التاريخي مثل شهرتها في علمائها الذين ملأوا الدنيا بنور علمهم الواسع، وقد تحولت مدن سمرقند، وبخارى، وخيوة، وطشقند، وشهرسبز، وقارشي، وترمذ، ومرغيلان، وقوقند، تحولت إلى مراكز تاريخية كبرى باعتبارها ثروة نادرة للبشرية بأسرها، حيث تحكي الآثار التي تحتويها تلك المدن تاريخ عصر الفتوحات الإسلامية.
تقع بخارى على طريق الحرير القديم، واتسمت بأنها مركز تجارى هام بالإضافة لكونها مركز للدراسة والثقافة وعلوم الدين، وطبقا للملحمة الشعرية الفارسية "شاه نامه"، تأسست مدينة بخارى على يد الملك سياوش بن الشاه كيكاوس، أحد الملوك الأسطورية من أسرة بيشداديان، اختار سياوش هذا الموقع نظراً لتعدد أنهاره ومناخه الدافىء ولوقوعه على طريق الحرير.
وَرَدَ أول ذكر لبخاري في المصادر الصينية في القرن السابع الميلادي، إلا أن دراسة النقوش القديمة تكشف أن الإسم المحلي للمدينة وهو "ويهارا" أي الدير أو الصومعة قد ضُرب على مسكوكاتها قبل القرن السابع الميلادي بقرون، ولا يستبعد أن تكون كلمة بخارى محرّفة عن الكلمة السنسكريتية "فيهارا"، وهي البلدة التي اندمجت في بخارى وورد ذكرها عند جغرافيي القرن الرابع الهجري/ العاشر الميلادي. أطلقت المصادر العربية اسم بخارى خداة على سكان بخارى الأصليين.
الكثير من المصادر تشير إلي أن مدينة بخارى تأسست بشكل رسمى في عام 500 قبل الميلاد في المنطقة التي تعرف باسم "قلعة آرك". وعلى الرغم من ذلك فقد سكنت واحة بخارى منذ زمن أقدم من ذلك بكثير، حيث يربط الأثرى الروسى كوزمينا حضارة "زمان بابا" التي وجدت في واحة بخارى منذ الألف الثالثة قبل الميلاد بانتشار الهنود الإيرانيين عبر آسيا الوسطى، ومنذ ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد ازدهرت حضارة العصر البرونزى المتقدم التي عرفت باسم حضارة ساباللي في مواقع مثل فاراخشا وفاردان وبايكند وراميتان، وفي عام 1500 قبل الميلاد أدت العديد من العوامل كالجفاف واستخدام الحديد ووصول بدو آريان، إلى تحرك عمرانى من المناطق النائية إلى واحة بخارى، وقبل الميلاد بألف عام اندمج شعبي ساباللى وآريان في حضارة مميزة. وفي حوالى عام 700 قبل الميلاد ازدهرت هذه الحضارة الجديدة التي عرفت باسم حضارة سوقديانا في المدن علي امتداد وادى زرافشان، التي كانت جزءاً من الإمبراطورية الأخمينية الفارسية، وبحلول عام 500 قبل الميلاد توسعت تلك التجمعات العمرانية لتندمج في كيان واحد بنى حوله سور، وبذلك ولدت مدينة بخارى لكن تاريخ تأسيس بخارى غير معروف علي وجه التحديد، فأقدم قطع الفخار التي عثر عليها في المدينة تعود إلى عصر المملكة الإغريقية البخترية.
وتتفق أغلب الروايات على أن أول مَن اجتازَ النهر من المسلمين إلى جبال بخارى هو عبيد الله بن زياد والي خراسان عام 54 هـ / 674 م، وكان على عرش بخارى في ذلك الوقت أرملة أميرها التي تجمع أغلب المصادر على تسميتها "خاتون" وهو لفظ تركي معناه "السيدة". وقد أرسلت خاتون إلى الترك تستمدهم، فلقيهم المسلمون وهزموهم فطلبت خاتون الصلح والأمان فصالحها عبيد الله بن زياد على ألف ألف درهم.
ثم ولَّى الخليفة معاوية بن أبي سفيان "41 هـ/ 687 م- 60 هـ/ 706 م" سعيد بن عثمان بن عفان خراسان عام 56 هـ، فقطع النهر وغزا سمرقند وحملت خاتون إليه الأتاوى وأعانته بأهل بخارى، ويذكر النرشخي "286 هـ/ 899 م- 348 هـ/ 959 م" أن " خاتون " حكمت 15 عاماً بوصفها وصية على ابنها القاصر طغشاده.
ولم يتوطد الحكم العربي في المنطقة إلا في خلافة الوليد بن عبد الملك الذي حكم خلال الفترة من عام 86 هـ إلي عام 96 هـ، حينما ولَّى الحجاج بن يوسف الثقفي أمير العراقيين خلال الفترة من عام 75 هـ إلي عام 95 هـ، قتيبة بن مسلم الباهلي خراسان خلال الفترة من عام 86 هـ إلي عام 96 هـ، وأمره بفتح بلاد ما وراء النهر.
وفتح قتيبة بخارى عام 90 هـ، وكان حاكمها آنذاك وردان خداه، الذي استنجد بالصغد والترك فأنجدوه، لكن قتيبة انتصر عليهم بعد قتال عنيف، وأمر أهل بخارى أن يعطوا نصف بيوتهم للعرب ليقيموا معهم ويَطَّلعوا على أحوالهم فيظلوا على إسلامهم وبنى قتيبة المسجد الجامع داخل حصن بخارى عام 94 هـ / 712 م، وكان ذلك الموضع بيت أصنام، فلما ازداد انتشار الإسلام لم يعد ذلك المسجد يتسع لهم فبُني مسجدٌ آخر بين السور والمدينة في عهد هارون الرشيد " 170 193 هـ".
درج ولاةُ خراسان في مرو منذ عهد قتيبة على تولية عامل أو أمير إلى جانب الأمير المحلي، وفي القرن الثالث حينما نقل أمراء خراسان مركزهم إلى نيسابور بقيت بخارى تابعة إدارياً للطاهريين ولاة خراسان، حتى عام 259 هـ / 873 م. ثم ولّى نصر بن أحمد الساماني أمير سمرقند أخاه إسماعيل أميراً علي بخارى بناء على طلب أهلها وعلمائها، ولما تُوفي نصر عام 279 هـ / 892 م، صار إسماعيل حاكماً لبلاد ما وراء النهر، واعترف به الخليفة أميرًا على خراسان وبلاد ما وراء النهر. وصارت بخارى عاصمة للدولة السامانية ومركز إشعاع للعلوم والصناعة.


القبض على أتباع المنظمات الإرهابية والمتطرفة الدولية في طشقند وريفها

القبض على أتباع المنظمات الإرهابية والمتطرفة الدولية في طشقند وريفها
طشقند 28/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "القبض على أتباع المنظمات الإرهابية والمتطرفة الدولية في العاصمة مدينة طشقند ومحافظة طشقند" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 27/2/2020 خبراً جاء فيه:


تم في 26 فبراير/شباط الحالي القبض على أشخاص وقعوا تحت تأثير مندوبي المنظمات الإرهابية والمتطرفة الدولية وكانوا يمارسون نشاطاتهم السرية غير الشرعية في العاصمة طشقند وولاية طشقند.
وكان أولئك الأشخاص يجتمعون بصورة غير شرعية لترويج أفكار الجماعات الإرهابية الدولية في سوريا ودعمها والانضمام إلى صفوفها.
وقامت الجهات الأمنية بتفتيش 24 منزلا واقعة في العاصمة طشقند وولاية طشقند حيث عثرت على أدلة تثبت تورط 21 شخصا في ارتكاب الجريمة بموجب الفقرة الأولى من المادة 244 لقانون جنايات جمهورية أوزبكستان.
ونصت الفقرة الأولى للمادة 244 لقانون جنايات جمهورية أوزبكستان على إنشاء الجماعات المتطرفة والانفصالية والأصولية وغيرها من المنظمات المحظورة والمشاركة في نشاطاتها وبدأت التحقيقات معهم.


السعودية توقف منح تأشيرة العمرة بسبب انتشار فيروس كورونا

السعودية توقف منح تأشيرة العمرة بسبب انتشار فيروس كورونا
طشقند 28/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "توقف منح تأشيرة العمرة بسبب انتشار فيروس كورونا" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 28/2/2020 نقلاً عن المكتب الإعلامي لإدارة مسلمي أوزبكستان خبراً باللغة العربية جاء فيه:

 قررت وزارة الحج والعمرة بالمملكة العربية السعودية وقف مؤقت لمنح تأشيرة العمرة اعتبارا من 27 فبراير/شباط عام 2020.
وتم اتخاذ هذا القرار في إطار مواجهة انتشار فيروس كورونا.
وسيعلن القرار الرسمي وبيان الحكومة السعودية بهذا الشأن في وقت لاحق.


الثلاثاء، 25 فبراير 2020

الاحتفال باليوم الوطني لدولة الكويت في طشقند

الاحتفال باليوم الوطني لدولة الكويت في طشقند
كتبه في طشقند أ.د. محمد البخاري.
بمناسبة اليوم الوطني الـ 59 لدولة الكويت، ومرور 29 عاماً على التحرير، أقامت سفارة دولة الكويت لدى جمهورية أوزبكستان مساء اليوم الاثنين 25/2/2020 حفل إستقبال بصالة الاحتفالات في Hotel Hilton Tashkent City.


حضره الضيف الرسمي الأوزبكي معالي دلشاد أحاتوف نائب وزير الخارجية. وعدد كبير من كبار المسؤولين في الدولة، ورؤساء وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمد لدى جمهورية أوزبكستان، وشخصيات إجتماعية ودينية وسياسية وأكاديمية ومن مؤسسات التعليم العالي ورجال أعمال أوزبك وعرب.





وكان في استقبالهم في بهو الصالة الذي زين بالعلم الوطني الكويتي وصور لسمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح، ونماذج للفنون الفلكلورية والتطبيقية الكويتية الجميلة، سعادة السفير المفوض فوق العادة لدولة الكويت لدى أوزبكستان أحمد خالد عبد الله الجيران وحرمه وأعضاء السفارة.



وبعد عزف النشيدين الوطنيين لدولة الكويت وجمهورية أوزبكستان دعى سعادة السفير الضيوف إلى المائدة المعدة لهذه المناسبة.


وتخلل الحفل مقطوعات موسيقية لفرقة موسيقية محلية وعازف كويتي وأغان عربية وأوزبكية أعدت خصيصاً لهذه المناسبة.




انطلاق دورة تدريبية بوزارة العدل الأوزبكية تحت رعاية مندوبين من دولة الإمارات

انطلاق دورة تدريبية بوزارة العدل الأوزبكية تحت رعاية مندوبين من دولة الإمارات
طشقند 25/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
نحن عنوان  "انطلاق الدورة التدريبية في وزارة عدل جمهورية أوزبكستان تحت رعاية مندوبي دولة الإمارات العربية المتحدة" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 25/2/2020 خبراً باللعة العربية جاء فيه:


تجري خلال يومي 24 و25 فبراير/شباط  الحالي في وزارة عدل جمهورية أوزبكستان دورة تدريبية تحت رعاية مندوب وزارة شؤون مجلس الوزراء والمستقبل بدولة الإمارات العربية المتحدة بعنوان "الإدارة النوعية العامة: تحسين نشاطات الحكومة".
ويشارك موظفو قرابة 25 وزارة وهيئة حكومية ومسؤولو مجلس وزراء جمهورية أوزبكستان في الدورة التدريبية.
ويتبادل المشاركون الآراء حول تحسين نشاطات الحكومة والوزارات والهيئات الحكومية والاستفادة من الخبرة الإماراتية في فعالية نشاطات الحكومة الأوزبكية.
وتحدث السيد عزيز حمود العامري مندوب وزارة شؤون مجلس الوزراء والمستقبل بدولة الإمارات العربية المتحدة عن الخبرة الإماراتية في توفير النظام الحكومي والإدارة النوعية وتنفيذ الإستراتيجية وتطبيق وسائل الإدارة الفعالة وتقييمها.


الأحد، 23 فبراير 2020

وزارة طاقة جمهورية أوزبكستان ترغب تطوير التعاون مع شركة ElsewedyElectric

وزارة الطاقة بجمهورية أوزبكستان ترغب تطوير التعاون مع شركة ElsewedyElectric
طشقند 23/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "وزارة الطاقة بجمهورية أوزبكستان ترغب في تطوير التعاون مع شركة  "ElsewedyElectric"" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 23/2/2020 خبراً باللغة العربية جاء فيه:


استقبل معالي الوزير عليشير سلطاموف وزير طاقة جمهورية أوزبكستان السيد أحمد السويدي رئيس ومدير عام تنفيذي لشركة "ElsewedyElectric".
وناقش الطرفان موضوع إقامة علاقات التعاون مع المختصين المصريين في تطوير قطاع الطاقة في أوزبكستان والاستفادة من خبرتهم الدولية.
وأفاد الجانب الأوزبكي بأنه تم الإعلان عن إجراء المناقصة بالتعاون مع البنك الدولي بشأن مشروع "إنشاء محطات الطاقة الحرارية ذات القدرة الإنتاجية 1200 – 1400 ميغاواط" حيث تبلغ تكلفة المشروع 1 – 1،3 مليار دولار أمريكي ومن المقرر تحديد الفائز في نوفمبر – ديسمبر عام 2020.
واتفق الطرفان على دراسة المشاريع التي تخطط أوزبكستان لإنشائها في مجال الطاقة الكهربائية.


الخميس، 20 فبراير 2020

زيادة عدد شركات الطيران الأجنبية التي تقوم برحلاتها إلى أوزبكستان

زيادة عدد شركات الطيران الأجنبية التي تقوم برحلاتها إلى أوزبكستان
طشقند 20/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "زيادة عدد شركات الطيران الأجنبية التي تقوم برحلاتها إلى أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم  20/2/2020 خبراً باللغة العربية جاء فيه:


أعلن أثناء فعاليات منتدى الطيران الدولي بعنوان "Uzbekistan Airports, Aviation&Logistics Forum” (UAALF-2020)"  عن زيادة عدد شركات الطيران الأجنبية التي تقوم برحلاتها إلى أوزبكستان من 15 إلى 23 شركة.
والجدير بالذكر أن شركات "IrAero" و"FlyDubay" و"Zagros Airlines"  تقوم برحلات منتظمة وشركتا "Zhejang Loong Airlines Co.Ltd" و"Atlasglobal"  برحلات تشارتير.

القبض على أعضاء المنظمة الإرهابية الدولية وأتباعها في العاصمة مدينة طشقند

القبض على أعضاء المنظمة الإرهابية الدولية وأتباعها في العاصمة مدينة طشقند
طشقند 20/2/2020 أعدخ للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "القبض على أعضاء المنظمة الإرهابية الدولية وأتباعها في العاصمة مدينة طشقند" وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 20/2/2020 خبراُ باللغة العربية جاء فيه:


في 19 فبراير/شباط الحالي تم بالعاصمة مدينة طشقند القبض على عدد من أعضاء المنظمة الإرهابية الدولية "كتيبة التوحيد والجهاد" وأتباعها.
وتشير المعلومات المبدئية إلى أن هؤلاء الأشخاص وقعوا تحت تأثير أفكار المواطن شاديبيكوف الذي ولد بعام 1996 في العاصمة مدينة طشقند ويتواجد اليوم في أراضي سوريا في صفوف المنظمة الإرهابية الدولية "كتيبة التوحيد والجهاد".
وكان أعضاء المنظمة الإرهابية الدولية "كتيبة التوحيد والجهاد" يخططون لدعمه ماديا والانضمام إلى صفوف المنظمة الإرهابية الدولية "كتيبة التوحيد والجهاد" في وقت لاحق.
وأجريت عملية التفتيش في 18 منزلا بالعاصمة مدينة طشقند حيث تم القبض على 21 شخصا وفقا للمادة 1552 لقانون جنايات جمهورية أوزبكستان.
وعثرت على أدلة تثبت ارتكاب أعضاء المنظمة الإرهابية الدولية "كتيبة التوحيد والجهاد" الجرائم بموجب قانون جنايات بلادنا. وتجري الآن التحقيقات مع أولئك الأشخاص.
والجدير بالذكر أن المحكمة العليا بجمهورية أوزبكستان اتخذت قرارا في 26 سبتمبر/أيلول عام 2016 بشأن إدراج المنظمة الإرهابية الدولية "كتيبة التوحيد والجهاد" في قائمة المنظمات المحظورة في أراضي أوزبكستان.


الأربعاء، 19 فبراير 2020

بخارى عاصمة ثقافة العالم الإسلامي

بخارى عاصمة ثقافة العالم الإسلامي
طشقند 19/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "بخارى عاصمة ثقافة العالم الإسلامي" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 19/2/2020 خبراً باللغة العربية كتبته نزاكت عثمانوفا وجاء فيه:


من المقرر إقامة فعاليات "بخارى عاصمة ثقافة العالم الإسلامي لعام 2020" في شهر أبريل/نيسان القادم بمدينة بخارى.
ووصل وفد منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) برئاسة السيد/ ريخياتي صالح نجيب المبعوث الخاص لمنظمة الإيسيسكو إلى العاصمة مدينة طشقند للاطلاع على سير الاستعدادات للفعاليات القادمة.
وتم استقبال الضيوف في وزارة ثقافة جمهورية أوزبكستان بحضور مندوبي المؤسسات المعنية في بلادنا.
وتحدثت السيدة كمالة عاقلوفا نائبة وزير الثقافة والسيد شاه عظيم منوروف مدير مركز الحضارة الإسلامية عن اهتمام أوزبكستان بتطوير العلوم والتربية والتعليم والتنوير مشيرين إلى إعلان عام 2020 "عاما لتطوير العلوم والتنوير والاقتصاد الرقمي" في بلادنا.
وركز الحديث على سير الاستعدادات لإقامة فعاليات "بخارى عاصمة ثقافة العالم الإسلامي لعام 2020" التي ستجري في الفترة 14 – 17 أبريل/نيسان القادم بمدينة بخارى.
ويتوقع إقامة حفل افتتاح الفعاليات في 14 أبريل/نيسان القادم حيث سيحضر المدير العام لمنظمة الإيسيسكو.
ومن جانبه اقترح السيد بن عرفة عبد الإله مستشار المدير العام لمنظمة الإيسيسكو إدراج زيارة ضريح الإمام البخاري في برنامج الفعاليات القادمة.


أوزبكستان قد توقف تصدير الغاز بحلول عام 2025
طشقند 19/2/2020 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "أوزبكستان قد توقف تصدير الغاز بحلول عام 2025" نشرت صحيفة الراية القطرية يوم 18/1/2020 خبراً جاء فيه:


طشقند- قنا:
أعلن السيد عبد الله عارفوف رئيس الوزراء الأوزبكستاني ، اليوم، أن بلاده تعتزم وقف تصدير الغاز الطبيعي بحلول عام 2025، ومن المقرر أن تتم معالجة كامل الكمية المستخرجة محليا.
ونقلت صحيفة غازيتا دوت أوز الالكترونية، عن عارفوف، قوله في اجتماع للمجلس السياسي للحزب الليبرالي الديمقراطي الأوزبكي قوله "بحلول عام 2025، سيتم اتخاذ تدابير لوقف تصدير الغاز الطبيعي وتوسيع نطاق المعالجة داخل البلاد، وكذلك زيادة إنتاج المنتجات ذات القيمة المضافة".
وأشار رئيس الوزراء، أنه قبل نهاية عام 2020، سيتم تثبيت عدادات الغاز والكهرباء الإلكترونية لجميع مستهلكي الطاقة في البلاد، مما سيقلل من استهلاك الطاقة ويمنع المشاكل المرتبطة بفرض مدفوعات غير واقعية.
ووفقًا لمؤسسة "أوزبكنفطغاز"، فقد خططت أوزبكستان في عام 2019 لزيادة صادرات الغاز بنسبة 15 بالمئة مقارنة بعام 2018. وفي هيكل الصادرات، يبلغ حجم إمدادات الغاز الأوزبكي إلى الصين حوالي 10 مليارات متر مكعب، وإلى روسيا 4 مليارات متر مكعب، أما الكميات المتبقية فتعود إلى الدول المجاورة في آسيا الوسطى.
وتسمح طاقات "أوزبكنفطغاز"، بتوفير إنتاج الغاز في الوقت الحالي بحوالي 70 مليار متر مكعب ومن الهيدروكربونات السائلة بحجم 8 ملايين طن سنويا. ولكن وبسبب نضوب الاحتياطيات والخسائر التكنولوجية، انخفض إنتاج الهيدروكربون بشكل ملحوظ على مدار الخمسة عشر عاماً الماضية. وفي السوق المحلية هناك نقص منتظم في الوقود والغاز، وخاصة بين المستهلكين المحليين.
وبحسب الإحصاءات الرسمية، فقد انخفض إنتاج النفط في أوزبكستان في عام 2018 بنسبة 8.2 بالمئة إلى 746.4 ألف طن، أما الغاز الطبيعي فقد نما بنسبة 6.1 بالمئة، إلى 59.842 مليار متر مكعب. أما البيانات لعام 2019 فلم يتم نشرها بعد.


السبت، 15 فبراير 2020

شركة ACWA Power السعودية بدأت ببناء محطة حرارية لتوليد الكهرباء بولاية سرداريا

شركة ACWA Power السعودية بدأت ببناء محطة حرارية لتوليد الكهرباء بولاية سرداريا
طشقند 15/2/2020 ترجمه وأعده للنشر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "شركة "ACWA Power" السعودية بدأت ببناء محطة حرارية لتوليد الكهرباء بولاية سرداريا" نشرت UzReport.news يوم 14/2/2020 خبراً جاء فيه:


بدأت شركة "ACWA Power" (العربية السعودية) بالمرحلة الأولى من بناء محطة حرارية لتوليد الكهرباء بولاية سرداريا.
وبفضل تزويدها بمنشآت حديثة للبخار والغاز بقدرة إجمالية تبلغ 1500 ميغافولت، محطة توليد الكهرباء الجديدة ستكون فعالة أكثر بمرتين من المحطة الحرارية لتوليد الكهرباء القائمة في ولاية سرداريا.
وسيكون للمنشآت الحديثة للبخار والغاز فاعلية إنتاجية أكثر بـ 60% وستنتج نحو 10 مليار كيلووات ساعي في العام.
وسيتم بناء المحطة الحرارية لتوليد الكهرباء بالكامل من خلال الإستثمارات الخاصة المباشرة، وسيتم تسويق الطاقة الكهربائية المنتجة باتفاق طويل المدى.