الخميس، 31 ديسمبر 2015

تهاني صادقة بالعام الجديد 2016


تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء "UzA"، يوم 31/12/2015 خبراً جاء فيه:


تصل إلى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني صادقة من رؤساء الدول والحكومات، والمسؤولين بالمنظمات الدولية الهامة والشخصيات الإجتماعية بمناسبة العام الجديد 2016.
يعبروا من خلالها عن أطيب التمنيات بالسلام والهدوء، والسعادة، والصحة وكل النجاحات لقائد الدولة الأوزبكستانية والشعب الأوزبكستاني.
وأرسل التهاني:
الوزير الأول الياباني، شيندزو أبي؛
الرئيس الفيدرالي لجمهورية المانيا الفيدرالية، يواخيم غاوك؛
الكانسلر الفيرالي لجمهورية المانيا الفيدرالية، أنغيلا ميركيل؛
رئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك؛
رئيس الجمهورية التشيكية، ميلوش زيمان؛
رئيس هنغاريا، يانوش أدير؛
رئيس إسلاندا، أولافور راغنار غريمسون؛
أمير دولة الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح؛
رئيس جمهورية مصر العربية، عبد الفتاح السيسي؛
رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبد العزيز بو تفليقة؛
رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن روحاني؛
رئيس الجمهورية الإسلامية الأفغانستانية، محمد اشرف غني؛
رئيس الجمهورية الأذربيجانية، إلهام علييف؛
رئيس جمهورية بيلاروسيا، أليكساندر لوكاشينكو؛
رئيس جمهورية أرمينيا، سيرج ساركسيان؛
رئيس منغوليا، تساخياغين إلبيغدورج؛
الحاكم العام لزيلانديا الجديدة، جيري ماتيبارايه؛
رئيس جمهورية كولومبيا، خوان مانويل سانتوس؛
رئيسة المجلس الفيدرالي للإجتماع الفيدرالي في الفيدرالية الروسية؛ فالينتينا ماتفينكو؛
الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون، ديمتري ميزينتسيف؛
الأمين العام للناتو، ينس ستولتينبيرغ؛
الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، رئيس المركز الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للدبلوماسية الوقائية في آسيا المركزية، بيتكو دراغانوف؛
رئيس شركة "لوكويل"، فاكيت أليكبيروف؛
رئيس إدارة شركة "لوتيه غروب"، شين دونغ بين؛
رئيس جامعة غ.ف. بليخانوف الاقتصادية الروسية، فيكتور غريشين؛
ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.

تهاني صادقة بالعام الجديد 2016


تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء "UzA"، يوم 31/12/2015 خبراً جاء فيه:


تصل إلى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني صادقة من رؤساء الدول والحكومات، والمسؤولين بالمنظمات الدولية الهامة والشخصيات الإجتماعية بمناسبة العام الجديد 2016.
يعبروا من خلالها عن أطيب التمنيات بالسلام والهدوء، والسعادة، والصحة وكل النجاحات لقائد الدولة الأوزبكستانية والشعب الأوزبكستاني.
وأرسل التهاني:
الوزير الأول الياباني، شيندزو أبي؛
الرئيس الفيدرالي لجمهورية المانيا الفيدرالية، يواخيم غاوك؛
الكانسلر الفيرالي لجمهورية المانيا الفيدرالية، أنغيلا ميركيل؛
رئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك؛
رئيس الجمهورية التشيكية، ميلوش زيمان؛
رئيس هنغاريا، يانوش أدير؛
رئيس إسلاندا، أولافور راغنار غريمسون؛
أمير دولة الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح؛
رئيس جمهورية مصر العربية، عبد الفتاح السيسي؛
رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبد العزيز بو تفليقة؛
رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن روحاني؛
رئيس الجمهورية الإسلامية الأفغانستانية، محمد اشرف غني؛
رئيس الجمهورية الأذربيجانية، إلهام علييف؛
رئيس جمهورية بيلاروسيا، أليكساندر لوكاشينكو؛
رئيس جمهورية أرمينيا، سيرج ساركسيان؛
رئيس منغوليا، تساخياغين إلبيغدورج؛
الحاكم العام لزيلانديا الجديدة، جيري ماتيبارايه؛
رئيس جمهورية كولومبيا، خوان مانويل سانتوس؛
رئيسة المجلس الفيدرالي للإجتماع الفيدرالي في الفيدرالية الروسية؛ فالينتينا ماتفينكو؛
الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون، ديمتري ميزينتسيف؛
الأمين العام للناتو، ينس ستولتينبيرغ؛
الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، رئيس المركز الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للدبلوماسية الوقائية في آسيا المركزية، بيتكو دراغانوف؛
رئيس شركة "لوكويل"، فاكيت أليكبيروف؛
رئيس إدارة شركة "لوتيه غروب"، شين دونغ بين؛
رئيس جامعة غ.ف. بليخانوف الاقتصادية الروسية، فيكتور غريشين؛
ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.

تهاني صادقة بالعام الجديد 2016


تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء "UzA"، يوم 31/12/2015 خبراً جاء فيه:
تصل إلى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني صادقة من رؤساء الدول والحكومات، والمسؤولين بالمنظمات الدولية الهامة والشخصيات الإجتماعية بمناسبة العام الجديد 2016.
يعبروا من خلالها عن أطيب التمنيات بالسلام والهدوء، والسعادة، والصحة وكل النجاحات لقائد الدولة الأوزبكستانية والشعب الأوزبكستاني.

وأرسل التهاني:
الوزير الأول الياباني، شيندزو أبي؛
الرئيس الفيدرالي لجمهورية المانيا الفيدرالية، يواخيم غاوك؛
الكانسلر الفيرالي لجمهورية المانيا الفيدرالية، أنغيلا ميركيل؛
رئيس المجلس الأوروبي، دونالد توسك؛
رئيس الجمهورية التشيكية، ميلوش زيمان؛
رئيس هنغاريا، يانوش أدير؛
رئيس إسلاندا، أولافور راغنار غريمسون؛
أمير دولة الكويت، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح؛
رئيس جمهورية مصر العربية، عبد الفتاح السيسي؛
رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبد العزيز بو تفليقة؛
رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حسن روحاني؛
رئيس الجمهورية الإسلامية الأفغانستانية، محمد اشرف غني؛
رئيس الجمهورية الأذربيجانية، إلهام علييف؛
رئيس جمهورية بيلاروسيا، أليكساندر لوكاشينكو؛
رئيس جمهورية أرمينيا، سيرج ساركسيان؛
رئيس منغوليا، تساخياغين إلبيغدورج؛
الحاكم العام لزيلانديا الجديدة، جيري ماتيبارايه؛
رئيس جمهورية كولومبيا، خوان مانويل سانتوس؛
رئيسة المجلس الفيدرالي للإجتماع الفيدرالي في الفيدرالية الروسية؛ فالينتينا ماتفينكو؛
الأمين العام لمنظمة شنغهاي للتعاون، ديمتري ميزينتسيف؛
الأمين العام للناتو، ينس ستولتينبيرغ؛
الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، رئيس المركز الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للدبلوماسية الوقائية في آسيا المركزية، بيتكو دراغانوف؛
رئيس شركة "لوكويل"، فاكيت أليكبيروف؛
رئيس إدارة شركة "لوتيه غروب"، شين دونغ بين؛
رئيس جامعة غ.ف. بليخانوف الاقتصادية الروسية، فيكتور غريشين؛
ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.

الأربعاء، 30 ديسمبر 2015

تهاني صادقة بالعام الجديد 2016


تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء "UzA" ووكالة أنباء "Jahon" يوم 30/12/2015 خبراً جاء فيه:

تصل إلى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني صادقة من رؤساء الدول والحكومات، والمسؤولين بالمنظمات الدولية الهامة والشخصيات الإجتماعية بمناسبة العام الجديد 2016.
يعبروا من خلالها عن أطيب التمنيات بالسلام والهدوء، والسعادة، والصحة وكل النجاحات لقائد الدولة الأوزبكستانية والشعب الأوزبكستاني.
وأرسل التهاني:
رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، باراك حسين أوباما
رئيس الفيدرالية الروسية، فلاديمير بوتين
رئيس حكومة الفيدرالية الروسية، ديمتري ميدفيديف
رئيس جمهورية الصين الشعبية، سي تسزينبين
رئيس مجلس الدولة بجمهورية الصين الشعبية، لي كيتسيان
رئيس جمهورية كوريا، باك كين خي
رئيس الإمارات العربية المتحدة، الشخ خليفة بن زايد آل نهيان
نائب الرئيس، الوزير الأول في الإمارات العربية المتحدة، حاكم إمارة دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
نائب القائد العام للقوات المسلحة بالإمارات العربية المتحدة، ولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
نائب الوزير الأول، وزير الشؤون الداخلية بالإمارات العربية المتحدة، الشيخ سيف بن زايد آل نهيان
ملك إسبانبا، فيليب الرابع
رئيس جمهورية بولونيا، أنجي دودا
الحاكم العام لكندا، ديفيد لويد جونستون
رئيس جمهورية قازاقستان، نور سلطان نازارباييف
رئيس تركمانستان، غوربانغولي بيردي محميدوف
رئيس جمهورية طاجكستان، إموم علي راحمون
رئيس الجمهورية القرغيزية، ألماظبيك آتامباييف
رئيس اللجنة التنفيذية، السكرتير التنفيذي برابطة الدول المستقلة، سيرغيه ليبيديف
ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.

الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015

Arab News تتحدث عن التطور الاقتصادي في أوزبكستان


تحت عنوان " Arab Newsتتحدث عن التطور الاقتصادي في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 29/12/2015 من جدة، خبراً جاء فيه:
على الصفحة الإلكترونية لصحيفة Arab News الناطقة باللغة الإنكليزية في العربية السعودية نشرت مقالة عن التطور الاقتصادي في أوزبكستان.


وركزت الصحيفة الإهتمام على أن إقتصاد جمهورية أوزبكستان يتطور على أساس النموذج القومي، الذي أعد بقيادة الرئيس إسلام كريموف.
وذكرت Arab News أن "تنفيذ المبادئ الرئيسية الخمسة للإنتقال إلى اقتصاد السوق الموجه إجتماعياً، والإصلاحات الجارية، تسمح للبلاد خلال فترة قصيرة بتحقيق النتائج المطلوبة، وتوفير نمو اقتصادي قوي، وتحسين رفاهية الشعب".
وذكرت أيضاً أنه المشاريع الصغيرة تشكل في الوقت الحاضر أكثر من 56% من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد، وكذلك أكثر من 90% من كل المنشآت تمثل قطاع المشاريع الصغيرة.
واشير إلى أنه يعمل في الوقت الراهن في أوزبكستان أكثر من 20 ممراً دولياً للنقل، منها ممرين ضخمين يربطان غرب أوروبا مع شرق آسيا.
وأشير في المقالة إلى أنه خلال 23 سنة منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين جمهورية أوزبكستان والمملكة العربية السعودية تتطور الصلات الثنائية بنشاط. وسنوياً يزور أكثر من 11 ألف حاج أوزبكستاني المملكة العربية السعودية لأداء شعائر العمرة والحج.
معلوماتنا: صحيفة  Arab Newsالناطقة باللغة الإنكليزية من الإصدارات المركزية في العربية السعودية. وبدأً من عام 1975 تصدر يومياً بـ 60 ألف نسخة. توزع نسخ منها على أراضي المملكة العربية السعودية، وفي دول الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا، وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.

الأحد، 27 ديسمبر 2015

دستور أوزبكستان وإرادة الأمة


تحت عنوان "دستور أوزباكستان وإرادة الأمة" كتب أحمد عبده طرابيك مقالة نشرتها يوم 16/12/2015 صحيفة "روز اليوسف"، وصحيفة "أقلام وكتب"، المصريتين، وجاء فيها:
أحمد عبده طرابيك 
يعتبر الدستور فى كل الدول المتحضرة والمجتمعات  الديمقراطية هو المنهاج الأساسى للبلاد والدفعة القوية  لمسيرة التطوير  فيها، وحافزاً لكل الحراك الديمقراطى والاقتصادى القائم فى الدولة والمجتمع، وأساسا متينا للمزيد من الإصلاحات  الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، ولذلك يظل للدستور قيمة سياسية واجتماعية  وقانونية  كبيرة  لا تنافسها فيها أى أهمية أخرى فى البلاد.
جمهورية  أوزبكستان التى تحتفل هذا العام بمرور 23 عاماً على دستورها الذى تم إقراره من قبل شعب أوزبكستان عقب الاستقلال عن الاتحاد السوفيتى عام 1991، أى بعد عام واحد من الاستقلال، يمثل أهم دعائم التطور والتقدم الذى وصلت إليه أوزبكستان منذ استقلالها، التى تعتبر فترة قصيرة نسبياً فى عمر الدول والشعوب، فقد أصبح الإصلاح الدستورى خطوة ملموسة نحو الديمقراطية الحقيقية فى أوزبكستان وتحقيق مستوى أعلى من تحديث نظامها السياسى، حيث وفر الدستور المناخ الملائم لتحقيق السلام والاستقرار والازدهار لشعب أوزبكستان.
خلال الحفل الذى أقيم بقصر المؤتمرات الدولية فى طشقند، فى الخامس من ديسمبر 2015 بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة والعشرين لإقرار دستور جمهورية أوزبكستان، أكد الرئيس «إسلام كريموف» أهمية دستور البلاد فى التخلص من النظام السابق المستبد، وبداية عهد جديد لتنمية أوزبكستان المستقلة، حيث أقر الدستور مبادئ وقواعد أساسية لدخول البلاد فى عداد الدول الديمقراطية، حيث كان اعتماد الدستور، ووضع التشريعات القانونية على أسسه، وقبول مبادئ تعميق الإصلاحات الديمقراطية، وتطوير المجتمع المدنى فى عام 2010، وإدخال التعديلات على الدستور فى عامى 2011، 2014، بما يخدم عملية الإصلاح والديمقراطية، وليبرالية المجتمع، كل ذلك شكل أساساً لبرنامج شامل اشتهر فى المجتمع الدولى باسم «الموديل الأوزبكى» للتنمية.
تثير انجازات أوزبكستان خلال سنوات الاستقلال الإعجاب إذا ما قورنت بكثير من الدول السابقة عنها فى الاستقلال، فقد وضعت أسس الاستقلال الوطنى ضمن وحدة أراضى البلاد وسيادة حدودها، وانتقلت إلى اقتصاد السوق واندمجت فى السوق العالمية، وأدخلت النظام النقدى الحديث، وبفضل الإصلاحات المتواصلة أصبحت أوزبكستان دولة تتغلب على الفجوة التقنية بنجاح وحققت معدلات عالية من النمو الاقتصادى والتقدم الاجتماعى والتطور الديمقراطى وحصلت على مكانة دولية غير قابلة للجدل فى المجتمع الدولى.
تدخل أوزبكستان فى عداد الدول القليلة فى العالم التى تمكنت بعد نيل استقلالها من نمو اقتصادها بما يقارب ستة أضعاف، فقد بلغ معدل نمو الناتج المحلى الإجمالى خلال السنوات العشر الأخيرة، بما لا يقل عن 8% سنوياً، ولم يتجاوز الدين الخارجى للدولة 18.5 % مقارنة بالناتج المحلى الإجمالي، وقد تم توظيف 16 مليار دولار من الاستثمارات فى اقتصاد البلاد، ليبلغ حجم الاستثمارات الأجنبية خلال السنوات الخمس الأخيرة 67 مليار دولار، حيث تشكل الاستثمارات الأجنبية 21% من هذه الاستثمارات.
اعتمدت أوزبكستان فى استثماراتها الخارجية على إقامة المنشآت الصناعية الحديثة والضخمة فى البلاد، وبصفة خاصة بناء مجمع أوستيورت للغاز والكيمياء بتكلفة قدرها 4 مليارات دولار، وإنتاج محركات السيارات بالتعاون مع شركة «General motors»، وإنتاج سيارات الشحن والحافلات، وقد استضافت طشقند منتدى الاستثمار الدولى يومى 5، 6 نوفمبر 2015، حيث شارك ممثلو أكثر من 560 شركة من 33 دولة ومنظمات مالية دولية فى فعاليته، وتم التوقيع على اتفاقيات استثمارية بمبلغ إجمالى 12 مليار دولار.
تتبع أوزبكستان فى مجال الرعاية الاجتماعية، نظام يقوم على تحديد عام للرعاية بإحدى دعائم المجتمع، ولقد كان عام 2015، «عام رعاية المسنين» فى البلاد، حيث تم تنفيذ برنامج خاص بالرعاية الصحية والاجتماعية لكبار السن طوال العام، ووضع أسس للرعاية بهم طوال حياتهم، واقتراح الرئيس إسلام كريموف أن يكون عام 2016 «عام الأم السليمة والطفل السليم»، وذلك تقديراً للأم ودورها فى المجتمع، وخاصة أن تلك الرعاية من الدولة تأتى فى سياق التعاليم الدينية الإسلامية التى أوصت باحترام الأم وتقديرها، مذكراً بالحديث النبوى الشريف «الجنة تحت أقدام الأمهات».
 يضمن الدستور لمواطنى أوزبكستان الحق فى العمل والرعاية الطبية والتعليم المجانى وحرية العمل واختيار المهنة، كما يشمل على القيم المشتركة التى تكون واضحة وقريبة من قلوب جميع مواطنى البلاد، وهى حرمة وعدم المساس وعدم القابلية لتجزئة الأراضى الأوزبكية التى يعيش عليها أكثر من 130 مجموعة عرقية فى وئام، وفرض حظر صارم على التمييز بين المواطنين على أساس الجنس أو العرق أو اللغة أو الدين أو غيرها، واعتمادا على هذه الأسس السليمة تضمن الدولة المبادئ الدستورية الرئيسية، التى تتمثل فى السلام والاستقرار والتنمية الاقتصادية لصالح كل شعب أوزبكستان.

السبت، 26 ديسمبر 2015

وسائل الإعلام الجماهيرية المصرية تشير إلى أن دستور أوزبكستان هو أساس لبرامج ديمقراطية وليبرالية المجتمع الأوزبكي


تحت عنوان "وسائل الإعلام الجماهيرية المصرية: "دستور أوزبكستان، أساس لبرامج ديمقراطية وليبرالية المجتمع الأوزبكي""، نشرت وكالة أنباء "Jahon" من القاهرة خبراً جاء فيه:


على صفحات صحيفة "الحياة المصرية"، وصحيفة "شباب النيل" المصرية، نشرت مقالات تناولت كلمة رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف الذي ألقاه أثناء الإجتماع الإحتفالي الذي نظم بمناسبة الذكرى السنوية الـ23 للقانون الأساسي في البلاد.
وأشير فيها إلى أن أوزبكستان حققت نجاحات هامة خلال سنوات الإستقلال بمجال بناء دولة الديمقراطية مع اقتصاد متطور،مبني على المبادئ الدستورية.
وأشارت صحيفة "الحياة المصرية" إلى أنه وفرت في أوزبكستان حركة قوية للنمو الاقتصادي، الذي زاد خلال سنوات النمو المستقل بنحو 6 مرات. وفي هذا زادت حصة الدخل الواقعي للفرد الواحد من السكان لأكثر من 9 مرات، وحافظ نمو حجم الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات الـ 11 الأخيرة على ثبات بمستوى يزيد عن 8%. مما وفر إستقرار الفائض في الموازنة الحكومية مع سيولة إيجابية في المدفوعات، ونمو الصادرات والإحتياطي الذهبي وبالعملات الأجنبية.
وإلى جانب ذلك أشير إلى أنه خلال العام الجاري وظف في الاقتصاد ما يعادل نحو 16 مليار دولار أمريكي، وهذا يشكل تقريباً 23,3% من الحجم الكامل للصناديق الأساسية. وخلال السنوات الـ 5 الأخيرة وجه للاقتصاد نحو 67 مليار دولار أمريكي، وأن أكثر من 21% منها كانت إستثمارات أجنبية.
واشير في المقالة إلى المنتدى الإستثماري الدولي الذي نظم بمدينة طشقند في نوفمبر/تشرين ثاني من العام الجاري، والذي جرى بنتيجته التوقيع على باكيت إتفاقيات بمبلغ يزيد عن 12 مليار دولار أمريكي، وهو ما أظهر ثقة المستثمرين الأجانب بأوزبكستان.
وأشارت الصحيفة إلى أن إسلام كريموف قدم في كلمته أمثلة ساطعة على نجاحات السياسة الإستثمارية الأوزبكستانية، ومن بينها: بناء مجمع الغاز والكيماويات في اوستيورت بكلفة بلغت أكثر من 4 مليارات دولار أمريكي، وصناعة محركات السيارات، وإنتاج السيارات الخفيفة، من موديلات: "ماليبو"، و"كوبالت"، و"أورلاندو"، بالتعاون مع كوربوراتسيا GM، وتشييد مجمعات لإنتاج سيارات الشحن وحافلات الركاب بالتعاون مع MAN، والشركة اليابانية Isuzu.
وبدورها كتبت صحيفة "شباب النيل"، أن قائد الجمهورية أشار في كلمته إلى الدور الرئيسي للقانون الأساسي في بناء دولة الديمقراطية. وأن الدستور والقاعدة التشريعية التي أحدثت من خلاله، وكذلك صدور مبادئ مستقبل تعميق الإصلاحات الديمقراطية وتشكيل المجتمع المدني في البلاد عام 2010 كانت أساساً لبرامج الإصلاحات، وديمقراطية وليبرالية المجتمع الأوزبكي، التي إعترف العالم بها كالنموذج الأوزبكي للتنمية.
وكتبت الصحيفة عن المنجزات في مجال توفير القانونية وسيادة القانون، وكمثال قدمت حقيقة أن أوزبكستان شغلت المركز الثاني بين 141 دولة من دول العالم في عام 2015 ضمن معايير معهد الرأي العام الدولي الأمريكي (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومعهد غيلابا "مؤشر سيادة القانون".
وفي الختام أشارت الصحيفة المصرية إلى أن رئيس أوزبكستان أعلن عام 2016 في البلاد عاماً لصحة الأم والطفل.

في جدة جرى تقديم التراث الثقافي الأوزبكستاني


تحت عنوان "في جدة جرى تقديم التراث الثقافي الأوزبكستاني" نشرت وكالة أنباء "Jahon" من جدة يوم 25/12/2015 خبراً جاء فيه:

في صالة إستقبالات المدرسة الدولية «YUSR» بمدينة جدة (العربية السعودية) جرى حفل تقديم بموضوع "التراث الثقافي، والتقاليد، والمواقع السياحية الحديثة في أوزبكستان". نظمته القنصلية العامة لجمهورية أوزبكستان بهذه المدينة.
شارك في حفل التقديم الدارسين والمعلمين بالمدرسة، وضيوف من دول أجنبية بينها: تركيا، وإسبانيا، والهند، وباكستان، والولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا العظمى، وجمهورية الصين الشعبية، وأرمينيا، والكويت، والبحرين، وسورية، ولبنان، والعراق، وفلسطين، والأردن، ومصر، ومراكش، وأفغانستان، والفلبين، وإندونيسيا، ومالايزيا.
و اطلع الحضور أثناء حفل التقديم على تاريخ وعادات وتقاليد الشعب الأوزبكي، وتراثه المعنوي الغني، وثقافته وحياته، وإسهام العلماء والمفكرين في تطوير العلوم، أمثال: أبو ريحان بيروني، والخوارزمي، وابن سينا، وميرزة ألوغ بيك، والمرغيناني، وغيرهم.
وقدمت خلال الأمسية معلومات عامة عن المواقع التاريخية الضخمة في المدن الأوزبكستانية: طشقند، وسمرقند، وبخارى، وخيوة.
وفي صالة النشاطات بمدرسة «YUSR» نظم معرض للصور بموضوع "أوزبكستان: بين الأمس واليوم"، ومعرض للفنون الشعبية التطبيقية. وبالإضافة لذلك تم خلال معرض الصور تعريف المشاركين على عملية إعداد الأطعمة القومية، البلوف، والسومالاك.
وفي نهاية التقديم اقتسم المعلمون في المدرسة الدولية «YUSR» آرائهم وإنطباعاتهم.
تمام نعيم، متخصص بالثقافة والتاريخ وعلم النفس بالمدرسة:
- متعة ضخمة حصلت عليها في هذا الحفل الرائع، واقتنعت شخصياً أثناءه بالتراث المعنوي والثقافي الغني للشعب الأوزبكي.
وحقيقة أن الحضور حصلوا على معلومات تفصيلية عن جمهورية أوزبكستان، وتراثها الثقافي، والعلماء والمفكرين العظام الذين قدموا إسهاماً عظيماً في تطوير الحضارة العالمية لا تقل أهمية.
أنجليكا همام علي الدين، مدرسة اللغة الإنكليزية:
- خلال الإطلاع على التقديم ومعرض الصور اقتنعت بأن القيادة الأوزبكستانية تعير إهتماماً ضخماً لإحياء التراث الثقافي، وعادات وتقاليد الشعب الأوزبكي، وترميم وإعادة بناء والحفاظ على الآثار التاريخية ومخطوطات العلماء والمفكرين العظام.
وتذوقت أيضاً الأطعمة القومية الأوزبكية مثل: البلوف، والصمصا، والمنتي، والتشاكشاك، والبوغرساك، وغيرها. وهي التي أبهرتنا بمهارة إعدادها وطعمها الذي لا يتكرر. وللمطبخ القومي الأوزبكستاني تاريخ عميق مرتبط بثقافة ولغة وتقاليد البلاد.
ملاحظتنا: المدرسة الدولية الخاصة «YUSR International school» تأسست عام 2007 بمدينة جدة. وحصلت على ترخيص من وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية، والمنظمة غير الحكومية «AdvancED»، التي تسجل المدارس الإبتدائية والمتوسطة على جميع أراضي الولايات المتحدة الأمريكية وعلى المستوى الدولي.
وفي «YUSR» يدرس 2,3 ألف تلميذ، و عدد المعلمين يصل إلى 430. وخلال 12 عاماً يدرس في المدرسة الأطفال في إطار المعايير التعليمية في المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.

الجمعة، 25 ديسمبر 2015

صحيفة الأنباء الكويتية تحدثت عن المنظمات غير الحكومية وغير التجارية في أوزبكستان


تحت عنوان "صحيفة "الأنباء" الكويتية تحدثت عن المنظمات غير الحكومية وغير التجارية في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" من الكويت، يوم 25/12/2015 خبراً جاء فيه:


نشرت على صفحات صحيفة "الأنباء" الكويتية مقالة كرست لنتائج المرحلة الرابعة من المنتدى القومي للمنظمات غير الحكومية وغير التجارية في أوزبكستان على مستوى الجمهورية.
وأشير في المادة إلى أنه خلال الفترة الممتدة من 23 وحتى 28 نوفمبر/تشرين ثاني من العام الجاري جرت في جميع ولايات الجمهورية مرحلة مستوى المناطق لهذا المنتدى المخصص للمنظمات غير الحكومية وغير التجارية في البلاد تحت شعار "بمشاعر المنافسة من أجل رفاهية الشعب وإزدهار البلاد". بمشاركة أكثر من ألفي مندوب عن المنظمات غير الحكومية وغير التجارية في أوزبكستان.
والهدف الرئيسي من تنظيم هذا المنتدى السنوي، هو رفع مستوى دور المنظمات غير الحكومية وغير التجارية في تعزيز السلام والتفاهم والتجديد الديمقراطي في المجتمع، وترشيد الدولة.
وجاء في المقالة أن المشاركون في المنتدى بحثوا المسائل الهامة لتربية جيل سليم، ومتطور بتوازن، وتعزيز الشراكة الإجتماعية بين هذه المنظمات والأجهزة الحكومية، وممارسة الرقابة الإجتماعية، وتوفير الحماية المضمونة لحقوق المواطنين ومصالحهم القانونية، ومشاركتهم في تنفيذ البرامج الحكومية لـ"عام الإهتمام ورعاية جيل كبار السن".
ونظمت خلال المنتدى عملية تقديم خبرات المنظمات الإجتماعية على مستوى الجمهورية ومستوى المناطق في مجال إعداد وتنفيذ النصوص القانونية والحقوقية، وبرامج التنمية الاجتماعية والاقتصادية والقطاعية القومية وفي المناطق، وإعداد مقترحات حول مستقبل تطوير الأسس القانونية والتنظيمية لنشاطات المنظمات غير الحكومية وغير التجارية، وتعزيز مقدرات كوادرها، وقاعدتها المادية والتقنية والمنهجية.

وجاء في الملخص الختامي أنه نتيجة لمرحلتي المنتدى على مستوى المناطق وعلى مستوى الجمهورية، ومن خلال المقترحات المعدة في إطار مناقشات الخبراء سيجري إعداد جملة من البرامج لعام 2016 حول مستقبل تعزيز الشراكة الإجتماعية بين الأجهزة الحكومية والمنظمات غير الحكومية، موجهة نحو رفع مستوى فاعلية نشاطاتهم.