الخميس، 31 يناير 2019

ينوي تجمع شركات في السعودية البدء بإنتاج النسيج في أوزبكستان

ينوي تجمع شركات في السعودية البدء بإنتاج النسيج في أوزبكستان
طشقند 31/1/2019 ترجمه وأعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "Ajlan & Bros السعودية تنوي البدء في إنتاج النسيج في أوزبكستان" نشرت UzReport.news يوم 31/1/2019 خبراً جاء فيه:


جرى في رابطة "أوزتيكيستيلبروم" لقاء مع وفد لتجمع شركات "Ajlan & Bros" برئاسة المدير العام نيكولاس جيلاني.
وأثناء المحادثات بحث الجانبان مسائل البدء ومستقبل تعزيز التعاون الثنائي، ومن ضمنه مشاركة تجمع شركات العربية السعودية في تنفيذ مشاريع إستثمارية مشتركة في أوزبكستان بقطاع النسيج.
وأعطى مندوبو تجمع الشركات الأجنبية تقييماً عالياً لمنجزات قطاعات النسيج في الجمهورية، والإصلاحات الاقتصادية الشاملة الجارية في البلاد.
وفي نهاية اللقاء أعلن الجانب الأجنبي عن نيته البدء بتنفيذ مشروع استثماري في أوزبكستان لإنتاج المنتجات النسيجية الجاهزة.
ويخطط الوفد أثناء تواجده في أوزبكستان عقد لقاءآت في حاكميات ولايات: جيزاك وأنديجان ونوائي من أجل تحديد مكان إقامة المشروع ومعالمه.
وتجمع شركات «Ajlan & Bros» في العربية السعودية تأسس عام 1979 ويعتبر من أبرز المنتجين الدوليين للمنتجات النسيجية الجاهزة. ورأس المال الإجمالي للشركات 2,2 مليار دولار وتتعاون مع 10 علامات تجارية دولية (Ferrari, Maserati, Aston Martin, Puma, Nike, Adidas, Reebok) وغيرها. وعدد الموظفين في تجمع الشركات يبلغ أكثر من 9 آلاف موظف.

الأربعاء، 30 يناير 2019

في الإمارات العربية المتحدة وعلى متن طائرات Emirates يتعرفون على فوائد السياحة في أوزبكستان

في الإمارات العربية المتحدة وعلى متن طائرات  Emiratesيتعرفون على فوائد السياحة في أوزبكستان
طشقند 30/1/2019 ترجمه وأعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "في الإمارات العربية المتحدة وعلى متن طائرات  Emirates يتعرفون على فوائد السياحة في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 30/1/2019 خبراً من أبو ظبي جاء فيه:



منذ أيام على صفحات المجلات السياحية "أفياموست" و"الإمارات الروسية" نشرت مقالات مكرسة للإمكانيات السياحية في بلادنا.
ونشير إلى أنه يجري بالكامل على صفحات المجلات الناطقة باللغة الروسية "أفياموست" و"الإمارات الروسية" الصادرة في الإمارات العربية المتحدة. وخاصة "أفياموست"التي لها نحو 200 ألف مشترك، الكتابة عن السياحة وأعمال الفنادق في الإمارات العربية المتحدة، وتوزع في أوساط ركاب درجة رجال الأعمال والدرجة الأولى في Emirates. وبدورها "الإمارات الروسية" دعت قراءها للتعمق بمعرفة قوانين وتقاليد وثقافة والحياة اليومية في الإمارات العربية المتحدة.
وباختصار في العدد الصادر في يناير/كانون ثاني من المجلات المشار إليها نشرت مقالة عن المتغيرات الملائمة الجارية في أوزبكستان بمجال السياحية، والمتعلقة بتسهيل أنظمة التأشيرت في البلاد. وفي هذا المجال أشارت إلى أنظمة السفر ومنح تأشيرات الدخول الإلكترونية في أواسط العام الماضي، وهي الخدمات التي استخدمها أكثر من 24 ألف مواطن أجنبي من 49 دولة من دول العالم، وكذلك قرار قيادة البلاد منذ مدة حول وضع نظام دون تأشيرة لمدة 30 يوماً لمواطني 45 دولة إعتباراً من 1/2/2019.
وكما نرى أبرز الإصدارات المتخصصة في العالم والموجهة نحو الساحة السياحية، وبحماس كبير تعلن عن "إنفتاح" أوزبكستان من أجل المسافرين من كل أنحاء العالم، وهو ما يتحدث عن الإهتمام الكبير الموجه نحو الآفاق الجديدة للسوق السياحية.
ИА «Дунё» Абу-Даби

نشاطات شركة الخطوط الجوية الوطنية الأوزبكستانية "O‘zbekiston havo yo‘llari" خلال عام 2018

نشاطات شركة الخطوط الجوية الوطنية الأوزبكستانية "O‘zbekiston havo yo‘llari" خلال عام 2018
طشقند 30/1/2019 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "نشاطات شركة الخطوط الجوية الوطنية "O‘zbekiston havo yo‘llari" خلال عام 2018" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 30/1/2019 خبراً باللغة العربية كتبته: أنيسيموفا، وجاء فيه:


تقوم طائرات شركة الخطوط الجوية الوطنية "O‘zbekiston havo yo‘llari" ("الخطوط الجوية الأوزبكية") اليوم برحلاتها إلى أكثر من 60 دولة في أوروبا وآسيا وأمريكا. وتشمل رحلات الشركة التشارتير مناطق شاسعة من ألاسكا إلى نيوزيلاندا.
وتم تشغيل رحلات جديدة إلى مومباي وفلاديفوستوك وجدة. ويدرس تشغيل رحلات إلى تبليسي وميونخ وكراتشي. كما زاد عدد الرحلات إلى موسكو وسيؤول ودوشنبه وبشكيك ومنسك وروستوف على نهر الدون وأستانا ونوفوسيبيرسك وإسطنبول.
وقامت طائرات شركة الخطوط الجوية الوطنية "O‘zbekiston havo yo‘llari" بأكثر من 21 ألف رحلة خلال عام 2018 حيث تم نقل 3 ملايين راكب.
وتهتم حكومة أوزبكستان بشراء طائرات حديثة وتطوير المرافق العامة للمطارات حيث تم شراء طائرة "Boeing 787 Dreamliner" في مايو عام 2018.
وتستخدم بطاقات "Visa" و"UzСard" و"MasterСard" في شراء خدمات الشركة.
ووضعت خطة عمل لتطوير الخدمات الجوية في أوزبكستان خلال الأعوام 2018 – 2025 مع الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA) .

شركة Flydubai تشغل رحلاتها إلى العاصمة مدينة طشقند اعتبارا من 11 مارس القادم

شركة Flydubai تشغل رحلاتها إلى العاصمة مدينة طشقند اعتبارا من 11 مارس القادم
طشقند 30/1/2019 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "شركة "Flydubai" تشغل رحلاتها إلى العاصمة مدينة طشقند اعتبارا من 11 مارس القادم" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 30/1/2019 خبراً باللغة العربية جاء فيه:


ستبدأ شركة "Flydubai" بتسيير رحلاتها إلى العاصمة طشقند اعتبارا من 11 مارس 2019 بمعدل 5 رحلات في الأسبوع.
وسيزداد عدد الرحلات اعتبارا من 31 مايو لتصبح الرحلات يومية.
ويبدأ سعر التذكرة لفئة الأعمال من 1785 دولار أمريكي شاملا 40 كيلوغرام من العفش وكافة الرسوم.
ويبدأ سعر التذكرة الفئة الاقتصادية من 420 دولار أمريكي شاملا 7 كيلوغرام من العفش اليدوي وكافة الرسوم.

الاثنين، 28 يناير 2019

رجال أعمال من جمهورية مصر العربية يزورون محافظة نمنغان


رجال أعمال من جمهورية مصر العربية يزورون محافظة نمنغان
طشقند 28/1/2019 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "رجال الأعمال من جمهورية مصر العربية يزورون محافظة نمانكان (نمنغان)" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان، يوم 27/1/2019 خبراً باللغة العربية كتبه: أكرمجان ستاروف، وجاء فيه:


قام رجال أعمال مصريون برئاسة السيد محمد خالد السكرتير الأول بسفارة جمهورية مصر العربية في جمهورية أوزبكستان بزيارة نمانكان.
والتقى أعضاء الوفد المتكون من كل من السيد ساحل الدمراوي مدير شركات  "Al-Madain Construktion"  و"One Worid Export"  و"Saba International"  والسيد محمد سعد رئيس شركة "Al-Saad Group" والسيد علاء كمال قمر رئيس شركة "Kapo Agri Development"  والسيد محمد عباس عفيفي مدير شركتي "One World" و"Aktivia Therapeutics"  والسيدة ليلى عبد القادر عثمان رئيسة شركة "CASA Trade" بمعالي السيد خير الله بازاروف حاكم محافظة نمانكان.
ومن جانب آخر التقى رجال الأعمال المصريون برجال الأعمال المحليين في فندق "Shedevr Plaza" .
واطلع الضيوف من مصر على نشاطات المؤسسات الإنتاجية ومعالم مدينة نمانكان.
تصوير: خاتم مامادهليئيف

الأحد، 27 يناير 2019

سفير أوزبكستان يطلع على تجربة المملكة الناجحة في الاستزراع السمكي

سفير أوزبكستان يطلع على تجربة المملكة الناجحة في الاستزراع السمكي
طشقند 27/1/2019 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "سفير أوزبكستان يطلع على تجربة المملكة الناجحة في الاستزراع السمكي" نشرت جريدة الجزيرة يوم 26/1/2019 خبراً جاء فيه:


«الجزيرة» - سلطان المواش:
استقبل مدير عام الإدارة العامة للثروة السمكية، الرئيس التنفيذي للبرنامج الوطني لتطوير الثروة السمكية بوزارة البيئة والمياه والزراعة الدكتور علي الشيخي، في مكتبه بالوزارة أمس الأول، سفير جمهورية أوزبكستان لدى المملكة، السيد أولوغبيك مقصودوف.
وجرى خلال اللقاء مناقشة أوجه التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أوزبكستان، كما بحث الجانبان العلاقات التجارية بين البلدين وسبل تعزيزها، والتي في مقدمتها المجالات الاستثمارية في قطاع الثروة السمكية.
كما اطلع «مقصودوف» على التجربة السعودية الناجحة في قطاع الاستزراع السمكي، وبحث كيفية تنفيذها في بلاده، داعياً إلى الاستفادة من الخبرات العلمية والعملية بين الجانبين.
وأوضح د. الشيخي أنه تم الاتفاق على القيام بتبادل زيارات تعريفية تجارية لمسؤولي البلدين ورجال الأعمال فيهما، تمهيداً لعقد ورش عمل واتفاقات تجارية بين الجانبين، مشيراً إلى أنه سيعقد في أبريل القادم أول لقاء للمجلس السعودي الأوزبكي المشترك، وسيتم على هامشه توقيع مجموعة من الاتفاقيات.

بخارى الأوزبكية قلب روحي نابض لآسيا الوسطى

بخارى الأوزبكية قلب روحي نابض لآسيا الوسطى
طشقند 27/1/2019 أعدها للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "«بخارى» الأوزبكية.. قلب روحي نابض لآسيا الوسطى" نشرت صحيفة عمان يوم 19/12/2018 مقالة جاء فيها:


بخارى (أوزبكستان) – الأناضول: مدينة بخارى الأوزبكية، القلب الروحي النابض لآسيا الوسطى، تنتصب شامخة بتاريخ يصنفها كمسقط رأس للكثير من العلماء المسلمين، ونقطة تتقاطع عندها أهم الآثار المعمارية على الطراز التركي الإسلامي.
وتقع بخارى (غرب أوزبكستان) على واحة كبيرة في حوض نهر رزافشان؛ حيث تسحر زوارها، بمخزونها التاريخي العميق، وأجوائها الروحية الساحرة، من خلال احتضانها لأهم الآثار التابعة للتاريخ والثقافة الإسلامية.
وكما هو الحال في باقي المدن الأوزبكية، تحتضن بخارى أجمل الشواهد التاريخية على العمران الإسلامي التركي، مثل المساجد الفاخرة بمآذنها المرتفعة، وخانات القوافل الملونة بالأزرق بكافة درجاته.
كما تضم المدارس التاريخية المرصعة بالخزف الصيني، التي ينشط بعضها في تنشئة رجال الدين إلى يومنا هذا.
وعبر العصور، كانت بخارى ولا تزال نقطة تتفرع منها الكثير من الطرق التجارية المهمة، وفي الوقت ذاته تعتبر نقطة التقاء منتسبي الأديان المختلفة؛ حيث احتضنت في فترات متنوعة الزرادشتية والبوذية والمسيحية واليهودية والإسلام.
ويعود تاريخ المدينة إلى أكثر من 2500 عام، وتشير الروايات إلى أن أصل كلمة بخارى يرجع إلى «فيخارى» ، وتحمل معنى القلعة أو المعبد، كما أضحت المدينة مركزا سياسيا وثقافيا لعدد من الدول التركية عبر التاريخ.
وأصبحت المدينة عاصمة لإمارة بخارى التي استمرت بين عامي 1599 و1920، قبل أن تخضع للاحتلال على يد الاتحاد السوفييتي السابق، شهدت خلالها الكثير من آثارها دمارا كبيرا.
هدة من ثلاث مدن فقط حول العالم أُطلق عليها اسم «قبة الإسلام» (إلى جانب البصرة العراقية والمدينة المنورة)، وتعد كذلك من المدن النادرة في العالم التي استطاعت الحفاظ على الكثير من معالمها التاريخية والتعليمية إلى يومنا هذا.
ومن أهم وأقدم المعالم الأثرية في بخارى، قلعة «أرك»، وهي قلعة محاطة بأسوار عالية، وكانت مقرا لإقامة أركان الدولة وخدمهم سابقا؛ حيث تحتوي عدة أقسام أساسية بينها مسجد وخزانة الدولة، وغرفة الأمير، وقسم الحريم، والسجن.
وتحظى قلعة «أرك» باهتمام كبير من السياح؛ بسبب النقوش والزخارف البديعة التي تزين أبوابها الخشبية.
ومن أبرز المعالم الأثرية في بخارى أيضا، مئذنة «كيلان» ومعناها «الكبير» ؛ حيث تتميز بكونها أعلى مبنى في المدينة، بارتفاع يصل إلى 47 مترا، وتزينه النقوش والخزف الصيني والرسومات الهندسية والكتابات الصوفية، ما يضفي عليها جمالا لافتا. وتعتبر هذه المئذنة الأعلى من نوعها ليس في بخارى فحسب، إنما في منطقة آسيا الوسطى بأسرها، كما تشير الأساطير إلى أنه كان يتم إشعال النيران في قمة المئذنة قديما، لإرشاد القوافل التجارية إلى المدينة في الظلام.
كما يأتي مجمع حوض «ليب» في مقدمة الأماكن التي لا يمكن تفويت زيارتها في بخارى، والذي يحتوي بداخله على مسجد، ويتضمن في ساحته حوض مياه كبير، وبالقرب منه تمثال لـ«نصر الدين خوجة» المعروف باسم جحا في الأدب العربي. وكان المجمع على مر التاريخ من أشد الأماكن جذبا للقوافل التجارية، وبُني من قِبل الوزير نادر ديوان بيك، عام 1620.
ويضم المجمع عددا من المحلات التجارية يجري فيها، حتى اليوم، مزاولة مهنة الحدادة، التي تعد من أقدم المهن عند الأوزبكيين.
ولكون بخارى احتضنت ثقافات وأديانا عديدة عبر التاريخ، فإنها تضم كنيسا يهوديا قديما يعود لنحو 400 عام، ويعيش في المدينة حتى الوقت الراهن، عدد قليل من اليهود.
ويجري تسيير رحلات يومية إلى بخارى من العاصمة طشقند بواسطة الخطوط الجوية الأوزبكية، ورحلات بالقطار السريع من مدينة سمرقند.


السبت، 26 يناير 2019

أجنحة مهرجان الشيخ زايد تجسد التراث والعراقة

أجنحة مهرجان الشيخ زايد تجسد التراث والعراقة
طشقند 26/1/2019 أعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "يستقبل الآلاف من تلاميذ المدارس .. أجنحة مهرجان الشيخ زايد تجسد التراث والعراقة" نشرت صحيفة الخليج يوم 24/1/2019 خبراً جاء فيه:


أبوظبي: "الخليج"
استقبل مهرجان الشيخ زايد التراثي في الفترة الصباحية الآلاف من تلاميذ المدارس، واستمتعوا بما تعرضه الأجنحة من منتجات وما يقام من فعاليات وعروض تراثية، كما تعرّفوا عن قرب إلى مفردات وعناصر التراث الإماراتي وأبرز المعالم الإماراتية، بالإضافة إلى مفردات وعناصر التراث العالمي المنتشرة ضمن أجنحة المهرجان.
وتشهد الدورة الحالية مشاركة متميزة لدولة أوزبكستان، عبر جناح تم تشييده بلمسة جمالية إبداعية تجسد تراث وعراقة أوزبكستان، وغلبت على محال الجناح الصبغة الإسلامية، سواء عبر النقوش الإسلامية الجذابة على جدران المحال أو من خلال ما تضم من منتجات فنية راقية.
وعلى جانب آخر من المهرجان تعرض محال الجناح الكازاخستاني مجموعة متنوعة من المنتجات، من بينها مجسمات فنية صغيرة للخيول والجمال والكثير من اللوحات الفنية البديعة والمشغولات الصدفية والجلدية من العرائس الصغيرة، بالإضافة إلى الكثير من الملابس النسائية المصنعة من الأقطان والفرو الطبيعي وحقائب اليد النسائية وملابس الأطفال.
ويلقى جناح البوسنة والهرسك إقبالاً كبيراً من الزوار، لما يعرض من منتجات متميزة تهم الرجال والنساء والأطفال على حد سواء، ويقدم أحد المحال الملابس النسائية المتنوعة والإكسسوارات والمشغولات النحاسية ولوحات فنية من الألمنيوم منقوش عليها آيات قرآنية، يعمل أحد الفنانين على نقشها مباشرة أمام الزوار.

طشقند طريق الحرير

طشقند طريق الحرير
طشقند 26/1/2019 أعدها للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "طشقند ... طريق الحرير" نشرت صحيفة الاتحاد يوم 14/1/2019 مقالة كتبها: رضا سليم، وجاء فيها:


رضا سليم (دبي)
«ابتسم أنت في أوزبكستان».. بلد الإمام البخاري والخوارزمي عالم الجبر، بلد غير كل البلدان الآسيوية، كل شيء مختلف عن بقية دول القارة الصفراء، سواء في السياحة أو العادات والتقاليد، بالإضافة إلى الطبيعة البسيطة الهادئة هي عوامل الجذب الرئيسة للبلاد، هنا عبق التاريخ والمدن التي التمع اسمها واشتهرت بكبار العلماء والمفكرين مثل «طشقند» و«بخارى» و«خوارزم»، يعشقون العرب، ويرحبون بهم ترحيبا خاصة ويحبون اللغة العربية ويحرصون على تعلم بعض مفرداتها خاصة ما يتعلق بالعلوم الشرعية.
قدمت هذه المناطق علماء أثروا التراث الإسلامي بجهدهم، كان منهم الإمام البخاري والخوارزمي والبيروني والنسائي والزمخشري والترمذي وغيرهم العديد من أعلام التراث الإسلامي.
طشقند العاصمة من أجمل مدن أوزبكستان، هي طريق الحرير الذي يعد من أشهر الطرق في العالم وتناحرت عليه الكثير من الجيوش منذ آلاف السنين وهو الطريق من خوارزم إلى طشقند حول بحيرة إيداركول.
تتميز العاصمة بشوارعها الواسعة المزينة بالحدائق الخضراء والنوافير المزينة بخيوط كريستالية، وتعد تجسيدا حقيقيا لمزيج من الأناقة العصرية المتأصلة في أكبر عواصم العالم، تجمع بين مباني القرون الوسطى كما لو كانت تطل من حكايات شرقية قديمة، والهندسة المعمارية الأوروبية الأنيقة التي تتمثل في ناطحات السحاب التي تشق السحاب وذات الواجهات الزجاجية البرّاقة.
تضم طشقند العديد من المعالم السياحية والمزارات التاريخية والأثرية العتيقة مثل المدينة القديمة المدرجة ضمن قائمة مواقع التراث العالمي، بالإضافة إلى الأسواق، المطاعم، والحدائق، وهناك الكثير من المتاحف في طشقند العاصمة مثل متحف الدولة للفنون الجميلة بجانب ساحة الأمير تيمور والنصب التذكاري.
وتعد المدينة القديمة بطشقند تلك اللؤلؤة التي تحتضن الجزء التاريخي في المدينة، والتي تضم أقدم الأحياء السكنية ويرجع تاريخ بنائها إلى أواخر القرن التاسع عشر، والكثير من الآثار المعمارية القديمة التي ترجع إلى العصور الوسطى مثل مدرسة ومجمع خوست إمام، بالإضافة إلى أقدم الأسواق التي تمنح السائحين فرصة التعرف على ثقافة شعبها، حيث تملك المدينة القديمة في طشقند سياحة ذات مذاق خاص.
وهناك «كهوف بوي بولك» أعمق كهوف آسيا والتي تأخذ الزائر إلى أعماق الأرض وتتيح لك رؤية التكونات الصخرية والبحيرات الجوفية والأنهار من الداخل، أما بخاري فهي مقصد الكثير من الزوار وبها الكثير لتقدمه للسياح وتضم أكثر من 100 مؤسسة دينية وأكثر من 350 مسجدا، وأهمها مسجد كاليان، ويمكن للجميع زيارته سواء مسلمين أو غير مسلمين.
وتعد خوارزم واحدة من المدن الرائعة في أوزبكستان بالقرب من بخارى وتتميز بأصالتها وجدرانها منذ القرن الـ18، وتمنح الزائر الشعور بالانتقال إلى الحقبة الإسلامية العثمانية حيث العمائم والقفاطين.
وهناك الكثير من الأماكن التي تجذب الزائرين منها محمية شاتكالسكاي، ومتحف نوكوس الذي يضم مجموعة ضخمة من الأشياء الأثرية والفن المعاصر من مختلف أنحاء آسيا الوسطى لتتجول معه في هذا التاريخ الغني والمنسي في هذه الدولة الإسلامية ذات التاريخ العريق، والحديقة المائية وهي أكبر منطقة للسباحة في العاصمة.

الجمعة، 25 يناير 2019

خبير سعودي يكتب عن الصلات الاقتصادية مع أوزبكستان

خبير سعودي يكتب عن الصلات الاقتصادية مع أوزبكستان
طشقند 25/1/2019 ترجمه وأعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان " خبير سعودي يكتب عن الصلات الاقتصادية مع أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 25/1/2019 خبراً جاء فيه:


في الصحيفة السعودية "الرياض" نشرت مقالة للباحث العلمي الأقدم بمركز البحوث والاتصالات التعليمية بالمملكة، الدكتور عبد الله بن عبد المحسن الفرج تحت عنوان "العلاقة الاقتصادية مع أوزبكستان".
كرست المادة للتحولات الأخيرة الجارية في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية في بلادنا، ومجال السياحة في الجمهورية، التي فتحت اليوم أمام السياح والمستثمرين.
وأشار الكاتب خاصة إلى أن أوزبكستان تعتبر وطن العباقرة العظام في العلوم والفكر الروحي، وأسماءهم مشهورة في كل أنحاء العالم: البخاري، والترمذي، والخوارزمي، والبيروني، والكثيرين غيرهم.
وكتب "أوزبكستان تحتفظ بالكثير من المقدسات الإسلامية والآثار المعمارية الإسلامية للقرون الوسطى. وهي توفر فرصاً عظيمة للحجاج، وكذلك لمحبي الشرق القديم. وأنا على ثقة من أن أوزبكستان سوف تصبح وجهة مفضلة ومرغوبة للسياح السعوديين. الذين سيعودون إلى هنا أكثر من مرة، نظراً لوجود رحلات جوية مباشرة بين بلدنا وطشقند".
ويرى الخبير السعودي أن اهتماماً متزايداً يبديه رجال الأعمال في المملكة لتوظيف الموارد في اقتصاد أوزبكستان، وبالدور الأول في الزراعة.
وفسر الكاتب ذلك بأن "الخضروات والفواكه والمكسرات والزيوت الأوزبكية وغيرها من المنتجات المعروضة مشهورة في كل العالم بنوعية طعمها العالي. واستيرادها لبلدنا سيكون مفيداً للغاية.
ИА «Дунё» Эр-Рияд

العلاقة الاقتصادية مع أوزبكستان

العلاقة الاقتصادية مع أوزبكستان
طشقند 25/1/2019 أعدها للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "العلاقة الاقتصادية مع أوزبكستان" نشرت جريدة الرياض يوم 22/12/2018 مقالة كتبها: د. عبد الله الفرج، وجاء فيها:


هذه ليست المرة الأولى التي أكتب فيها عن أوزبكستان. فقد سبق وأن كتبت عام 2011 عن آفاق العلاقة بين المملكة وهذا البلد العزيز علينا - وذلك بعد الزيارة التي تمت إلى طشقند، ضمن فعالية اللجنة الحكومية السعودية - الأوزبكية المشتركة. وقتها أشرت إلى أن أوزبكستان أقرب ألينا مما قد نتصور: فالبخاري والترمذي والخوارزمي والبيروني؛ والعديد من كوكبة الرواة والعلماء والمراجع المسلمين قد جاءوا من هناك. ولذلك فليس غريبًا أنه عندما تحل بأهله المحن أن يهاجروا إلى بلد الحرمين - الذي يجدون أبوابه مفتوحة على الرحب والسعة منذ عهد المؤسس تغمده الله برحمته. ولهذا نشأت العوائل السعودية ذات الأصول الأوزبكية، الذين يعملون بنجاح في العديد من المجالات المهمة في المملكة كقطاع الأعمال والتعليم وغيرها.
من ناحية أخرى فإن هذه العلاقة الروحية والعائلية لم تجد لنفسها بعد ترجمة في المجال الاقتصادي وبالشكل الذي يطمح له كلا البلدين. فحجم التبادل التجاري بين المملكة وأوزبكستان لا يزال متواضع جدًا ولم يتعد عام 2016 أكثر من 27,9 مليون ريال سعودي؛ كما أن عدد السياح السعوديين الذي يسافرون إلى أوزبكستان لا يزال غير كبير 800 سائح تقريبًا- وهذا لا يتناسب مع التطور الذي يشهده اقتصاد المملكة واقتصاد أوزبكستان. فالناتج المحلي الإجمالي لهذه الأخيرة حقق في النصف الأول من هذا العام معدل نمو جيد نسبته 4,9 %، بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي 2017. وهذا النمو جاء نتيجة التطور الذي شهدته كافة قطاعات الاقتصاد بما فيها الصناعة التي نمت بنسبة 6,1 % والزراعة بنسبة 2,7 %.
إن المنتجات الزراعية الأوزبكية مثل اللحوم والمكسرات والخضروات والفواكه وغيرها مشهود لها بالجودة أينما وجدت في الأسواق التي تتعامل مع أوزبكستان كالفضاء السوفيتي السابق. ولهذا فإن هناك فرصة لتسويق هذه المنتجات في بلدنا. الأمر الأخر هو خصوبة التربة في أوزبكستان، ولذلك فإنه يمكن لرؤوس أموالنا أن تتدفق على هذا البلد وتوظف نفسها في مشروعات مشتركة في العديد من أوجه النشاط الزراعي
 الأمر الآخر هو السياحة التي يمكن أن تصبح مجالًا للاستثمار المشترك -خصوصًا وإن هناك خطا مباشرا بيننا وبين طشقند. فهذا البلد يمكن أن يصبح وجهة نادرة للسياح السعوديين من كافة فئات العمر. فهناك السياحة الترفيهية التي يمكن أن تصبح منافسة للعديد من المناطق السياحة العالمية إذا ما تم تطوير صناعتها. كما أن هناك السياحة الأثرية الإسلامية في بخارى وسمرقند وغيرها- فهذه البقاع أو المتاحف الإسلامية الطبيعية سوف يحبها السعوديون وتصبح لهم وجهة يعودون إليها أكثر من مرة.

صحيفة عمانية تتحدث عن الخبز الأوزبكي

صحيفة عمانية تتحدث عن الخبز الأوزبكي
طشقند 25/1/2019 ترجمه وعده للنشر أ.د. محمد البخاري
تحت عنوان "صحيفة عمانية تتحدث عن الخبز الأوزبكي" نشرت وكالة أنباء "Jahon" خبراً من مسقط يوم 25/1/2019 جاء فيه:


على صفحات صحيفة "Oman Daily" نشرت مقالة لهيئة التحرير تحت عنوان "الخبز في أوزبكستان... سيد المائدة المقدس"، كرست لتعدد الطعم الفريد ونوعية الخبر الوطني الأوزبكي.
وأشير في المادة المنشورة إلى أن الشعب الأوزبكي اشتهر منذ القدم  بمهارته بإعداد مختلف أنواع الخبز، العادي للإستهلاك اليومي والخاص للمناسبات الخاصة.
وجاء في المقالة أن "الخبز الشهير في أوزبكستان هو: الباتير، والكاتلاما، وجيزّالي، وشيرماي، ولوتشيرا، وكذلك الخبز بالبصل واللحم".
وأشارت  Oman Dailyإلى أن الخبر في أوزبكستان يسمى "نون"، وبفضل مكانته الخاصة في المطبخ والثقافة والتقاليد الأوزبكية تتردد هذه الكلمة دائماً في الأغاني والأمثل الشعبية.
وأشير خاصة إلى أن الخبز مرتبط إلى حد كبير بالتقاليد والعادات. ولا يرمى في سلة المهملات أبداً، ولا يوضع وجه الرغيف نحو الأسفل أبداً. وتابعت الإصدارة "الأوزبك يستقبلون ويودعون الضيوف بالخبز. وتوجد عادة: قبل الطريق الطويل والغياب الطويل عن البيت يجب قضم جزء من ليبيوشكا (رغيف) كاملة. لتبقى رمزاً للعودة الأكيدة إلى"خبزه اليومي".
ويلعب الخبز كذلك دوراً هاماً في مراسم الأعراس في أوزبكستان، عندما يجري كبار السن في الأسرة المراسم مع الخبز، وبعدها يعتبر الشاب والشابة مخطوبين.
وأشارت الإصدارة إلى انه في االكثير من المناطق الريفية لكل منزل خبزه الخاص، الذي يخبزه ويتميز بتعدد أشكاله في مختلف مناطق ومدن البلاد. ومن الأمثلة الساطعة على ذلك  "الخبز السمرقندي".
ИА «Дунё» Маскат