الثلاثاء، 16 مارس 2021

أحداث مهمة في الحياة الاجتماعية والسياسية بأوزبكستان في بؤرة اهتمام الإعلام المصري

 

أحداث مهمة في الحياة الاجتماعية والسياسية بأوزبكستان في بؤرة اهتمام الإعلام المصري

طشقند 16/3/2021 ترجمه وأعده للنشر أ.د. محمد البخاري.

تحت عنوان "أحداث مهمة في الحياة الاجتماعية والسياسية بأوزبكستان في بؤرة اهتمام الإعلام المصري" نشرت وكالة أنباء "Dunyo" يوم 16/3/2021 خبراً جاء فيه:

 


القاهرة، 16 مارس/آذار. /وكالة أنباء "Dunyo"/. نشرت صحيفة "الخبر اليوم" المصرية سلسلة مقالات مخصصة لأنشطة رئيس أوزبكستان شوكت ميرضيائيف وأهم الأحداث في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لبلدنا، وفق ما نقله مراسل وكالة أنباء "Dunyo".

وهكذا، في مقال "رئيس أوزبكستان: النساء ذوات المعرفة الحديثة والصفات القيادية - الصندوق الذهبي لأوزبكستان" أخبرنا بالتفصيل عن الاهتمام الكبير الذي توليه قيادة بلدنا لقضايا المساواة بين الجنسين للمرأة.

ووفق مانشر، فإن الإجراءات المتخذة لضمان حقوق ومصالح المرأة سمحت خلال الأشهر الثلاثة الماضية بحل مشاكل 80 ألف امرأة بحاجة إلى حماية اجتماعية، و32 ألف منهن يجدن أنفسهن في وضع معيشى صعب. وفي حاجة إلى دعم اجتماعي مع العمل.

ومقال مفصل آخر تحدث عن المشاريع الاستثمارية التي يجري تنفيذها في جمهورية قره قلباقستان. ويذكر أنه تم خلال العام الماضي تنفيذ 712 مشروعا بقيمة 436 مليون دولار، ونتج عنها استحداث 4.3 ألف فرصة عمل جديدة. وأكد المنشور أن "قرار رئيس أوزبكستان بشأن التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة في قره قلباقستان للفترة 2020-2023 يلعب دورًا مهمًا في تنمية هذه المنطقة".

ونشرت صحيفة "الخبر اليوم" مقالاً عن مشاركة رئيس أوزبكستان في أعمال القمة الرابعة عشرة لمنظمة التعاون الاقتصادي (ECO) على شكل مؤتمر بالفيديو والمبادرات التي طرحها. وتقدر تقديرا عاليا جهود قيادة الجمهورية لإنشاء طرق نقل واتصالات جديدة ، وفتح الحدود لضمان التجارة الحرة أثناء الوباء، واستخدام مصادر الطاقة "الخضراء".

وتم التأكيد على أن إنشاء الطرق المؤدية إلى الخليج العربي وإنشاء خط سكة حديد عبر أفغانستان إلى باكستان سيزيد من إمكانات العبور في المنطقة.

كما زودت القراء المصريين بمعلومات حول زيارة الدولة التي قام بها رئيس قيرغيزستان إلى أوزبكستان، والإمكانات السياحية الواسعة للبلاد، فضلاً عن الظروف التي تم إنشاؤها في الجمهورية للطلاب والشباب.

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق