السبت، 16 يناير 2021

جامعة طشقند الحكومية للدراسات الشرقية بالتعاون مع سفارة مصر وجامعة حلوان بالقاهرة ينفذان مشروع "شهر مصر"

 

جامعة طشقند الحكومية للدراسات الشرقية بالتعاون مع سفارة مصر وجامعة حلوان بالقاهرة ينفذان مشروع "شهر مصر"

طشقند 16/1/2021 ترجمها وأعدها للنشر أ.د. محمد البخاري.

تحت عنوان "جامعة طشقند الحكومية للدراسات الشرقية بالتعاون مع سفارة مصر وجامعة حلوان بالقاهرة ينفذان مشروع "شهر مصر"" نشرت وكالة أنباء أوزبكستان يوم 15/1/2021 مقالة كتبها: إليور محمودوف، نائب رئيس جامعة طشقند الحكومية للدراسات الشرقية للتعاون الدولي، وجاء فيها:



 

من 19/1/2021 العاملون في جامعة طشقند الحكومية للدراسات الشرقية بالتعاون مع سفارة مصر وجامعة حلوان بالقاهرة ينفذون مشروع "شهر مصر".

شارك في المناسبة نائب السفير الموفوض فوق العادة لجمهورية مصر العربية في أذربيجان محمد السكري. ويخطط لتنظيم مسابقة لفن الخطابة.

وأحاطت كلمة السكري بتاريخ السياسة الخارجية المصرية، وطبيعة تطورها والعلاقات الحالية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا، وآسيا، وإفريقيا، وكذلك الأعمال الجارية بالتعاون مع أوزبكستان.

 


والأساتذة والمدرسين بجامعة حلوان أحدى أبرز جامعات العالم العربي، تحدثوا عن ساحة وتطور وآفاق السياحة المصرية، وأنه هناك بنية تحتية للسياحة، وعن دور التراث التاريخي والثقافي في تطوير السياحة، وعن وباء كورونا فيروس.

 وتجدر الإشارة إلى أن الأساتذة والمدرسين من جامعة حلوان في جامعة طشقند الحكومية للإقتصاد والأعمال خلال الفترة الممتدة من أكتوبر/تشرين الأول وحتى ديسمبر/كانون الأول ومن خلال سلسلة "معارف اللغة العربية" ألقوا محاضرات. وأن الدروس في هذا الاتجاه ستوجه نحو تقديم معارف إضافية للطلاب، الذين يدرسون في اتجاهات "السياحة"، و"أنشطة التوجيه والترجمة"، وخلال العام الدراسي 2020 – 2021 الذي بدأ في جامعتنا ومن ضمنه تطور السياحة في أزبكستان. والتعليم يخلق الفرص.

ومسابقة فن الخطابة العربية "عروض إبداعية باللغة العربية"، و"هل تعرف مصر؟" تتضمن مواضيع أخرى، وكما أشرنا أن هذه المسابقة مرة أخرى سيعاد تنظيمها في جامعة طشقند الحكومية للدراسات الشرقية بعد فاصل استمر لـ 8 سنوات. وتعلن السفارة المصرية أسماء الفائزين.

وأقيمت العلاقات الدبلوماسية بين جمهورية أوزبكستان وجمهورية مصر العربية بتاريخ 23/1/1992، و"شهر مصر" مكرس لمناسبة مرور 29 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين بلدينا.

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق