الأربعاء، 8 يناير 2014

السلام والاستقرار أكبر ما تملكه أوزبكستان


تحت عنوان "السلام والاستقرار أكبر ما تملكه أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء Jahon، يوم 8/1/2014 خبراً جاء فيه: على أعتاب الـ 14 يناير، يوم حماة الوطن حاور مراسل وكالة أنباء UzA، خبراء وسياح أجانب عن أهمية السلام والهدوء في أوزبكستان، وعن أجواء التفاهم القومي، ودورها في الجيش الأوزبكستاني. وبين المتحاورين كان: برفيز مورفيج، بروفيسور جامعة نيويورك الحكومية، مدير مركز "الأبحاث العلمية العالمية" (الولايات المتحدة الأمريكية)؛ وأنوبخاف كاتشرو، رجل أعمال (الهند)؛ وستيفانو مورريتت، مدرس تاريخ (إيطاليا)؛ وإللا فيسينتيه، مهندسة (فلبين)؛ والحسيني محمد المحلاوي، رجل أعمال (مصر) الذي قال: منذ أربع سنوات جئت إلى أوزبكستان. وخلال السنوات الماضية تغيرت بلادكم، وعاصمتكم طشقند كثيراً حتى أصبح من الصعب التعرف عليها. رممت الكثير من الآثار التاريخية، وشيدت منشآت حديثة. وأصبحت الشوارع، والساحات والأحياء أجمل. وفي كل مكان أعمال بناء وتحسين. وفي مصر لا يوجد هدوء منذ عدة سنوات. والصراعات أجهدت الناس. وأصاب الخراب المباني الفريدة والرائعة، والآثار التاريخية، والشوارع. ولا يوجد هدوء ولا ثقة بالحياة، ولا بالتطور ولا بالكفاية. وأنا أفكر بهذا، أتذكر كلمات الرئيس الأوزبكستاني عن أنه دون سلام لا يوجد تطور، ودون تطور لا يوجد مستقبل. وبفضل الإستقرار والسلام والهدوء في أوزبكستان وتحسين المدن، والوفرة في الأسواق. نشاهد في عيون مواطنيكم الشكر على السلام والكفاية، والثقة الكبيرة بيوم الغد. وأثناء تجوالي في طشقند لا أكتفي من تنشق الهواء النقي. وكل إنسان  يعيش في أوزبكستان، عليه أن يقدر ويحافظ على الاستقرار والهدوء، والسلام والنجاحات. وماخيد ليين، مدير وكالة "Ahoi artists and events" (ألمانيا).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق