تحت عنوان "برقيات تهنئة من قادة الدول العربية والإسلامية نشرت وكالة أنباء بترا 31/7/2011، وصحيفة الرأي 1/8/2011الخبر التالي: جلالة الملك عبد الله الثاني برقيات تهنئة من قادة الدول العربية والإسلامية الشقيقة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك عبروا فيها عن اصدق آيات التهنئة والتبريك، سائلين الله العلي القدير أن يحفظ جلالته ويمتعه بموفور الصحة والعافية وان يعيد هذا الشهر المبارك على جلالته بالخير واليمن والبركات وعلى الشعب الأردني بالتقدم والازدهار। فقد تلقى جلالته برقيات تهنئة من جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، وسمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وفخامة الرئيس جلال طالباني رئيس جمهورية العراق، والمشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في جمهورية مصر العربية، وسيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وفخامة الرئيس إسلام كريموف رئيس جمهورية أوزبكستان. كما تلقى جلالته برقيات تهنئة من سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسمو السيد فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء في سلطنة عمان. وتلقى جلالته برقيات تهنئة بهذه المناسبة من أصحاب السمو الشيوخ وكبار المسؤولين في الدول العربية والإسلامية الشقيقة. كما تلقى جلالته برقيات تهنئة من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الأعيان ورئيس مجلس النواب ورئيس المجلس القضائي وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية ومفتي عام المملكة ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومديري المخابرات العامة والأمن العام والدفاع المدني وقوات الدرك والمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء।
تحت عنوان "بوزارة الخارجية جرى لقاء مع سفير المملكة الأردنية الهاشمية" نشرت صحيفة UzReport الإلكترونية يوم 11/8/2011 خبراً جاء فيه: جرى بوزارة خارجية جمهورية أوزبكستان يوم 11/8/2011 لقاء مع السفير المفوض فوق العادة للملكة الأردنية الهاشمية موفق العجلوني بحثت خلاله مسائل وأوضاع آفاق تطوير العلاقات الثنائية।
تحت عنوان "السفراء الأجانب وضعوا الأزهار عند نصب الإستقلال والإنسانية" نشرت وكالة أنباء UZA، يوم 31/8/2011 خبراً لمراسلتيها مدينة عماروفا، ونادرة منظوروفا، جاء فيه: وضع رؤساء البعثات الدبلوماسية العاملة في أوزبكستان الزهور تحت أقدام نصب الإستقلال والإنسانية، الذي يعتبر رمزاً لحريتنا، والمستقبل المشرق والمساعي الحميدة। ساحة الإستقلال – قلب بلادنا. ورمزاً عميقاً، ولهذا مواطنينا، وضيوف العاصمة يزورون هذا المكان المقدس. هذه الساحة العظيمة هي رمز لأعظم شيء، وأغلى شيء عندنا وهي فضائل إستقلال الوطن. وكل الذين يطأون هذه الساحة تمتلئ قلوبهم بالطيبة والأحاسيس الكريمة. وعظمة نصب الإستقلال والإنسانية الذي شيد بمبادرة الرئيس إسلام كريموف لا تتكرر وهي منظر ساطع لقوة الديمقراطية ومقدرات دولة أوزبكستان. ويعتبر النصب مجموعة فريدة تعكس السياسة الأوزبكستانية المحبة للسلام، والمساعي النيرة للشعب الأوزبكستاني على طريق التشييد والإزدهار. وفي أوزبكستان أصبح تقليداً طيباً وضع الزهور عند أقدام نصب الإستقلال والإنسانية أثناء الأعياد الشعبية. ولهذا قادة الدول والحكومات الأجنبية الذين يزورون أوزبكستان، وأعضاء الوفود على مختلف المستويات وغيرهم من الضيوف يضعون تقليدياً الأزهار عند أقدام هذا النصب.
وعلى أعتاب الذكرى الـ 20 لإستقلال أوزبكستان وضع رؤساء البعثات الدبلوماسية الأجنبية العاملة في أوزبكستان الأزهار عند أقدام نصب الإستقلال والإنسانية، وهو ما يعتبر تعبيراً عن إحترام تقاليدنا القومية. وتحدث مراسلو وكالة أنباء UZA، مع بعض الدبلوماسيين الأجانب، ومن بينهم: السفير المفوض فوق العادة للمملكة الأردنية الهاشمية لدى أوزبكستان محمد أحمد العجلوني الذي قال: خلال الـ20 سنة الماضية جرت في بلادكم تغيرات هائلة. وبقيادة الرئيس إسلام كريموف يعار إهتمام كبير لمستقبل زيادة وتحسين رفاهية الشعب، وتوفير الإستقرار الإجتماعي والسياسي. ويسود السلام والهدوء في البلاد. وهذا يعتبر إثبات آخر للمستقبل المزهر لأوزبكستان. وخلال سنوات الإستقلال بلادكم أصبحت دولة قوية إقتصادياً وسياسياً، وشغلت مكانها اللائق على الحلبة السياسية العالمية، ولها رأيها الخاص وتملك شخصية كبيرة. وأنا على ثقة من أنه ستتضاعف نتائج السياسة الحكيمة لقائد دولتكم مستقبلاً. وليبقى الإستقلال والحياة السلمية في أوزبكستان للأبد، مع مستقبل سعيد !
تحت عنوان "لملك يهنئ رئيس جمهورية أوزبكستان بالعيد الوطني لبلاده". نشرت وكالة أنباء بترا، 31/8/2011 الخبر التالي: بعث جلالة الملك عبد الله الثاني برقية لفخامة رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف هنأه فيها باسمه وباسم شعب وحكومة المملكة الأردنية الهاشمية بالعيد الوطني لبلاده. وتمنى جلالته للرئيس كريموف دوام الصحة والسعادة ولشعب أوزبكستان المزيد من التقدم والازدهار.تحت عنوان "الدبلوماسيون الأجانب: أوزبكستان حققت تقدماً ملحوظاً أثناء تطبيقها لأهداف تنمية الألف سنة" نشرت وكالة أنباء JAHON، يوم 7/9/2011، خبراً جاء فيه:
في حديقة علي شير نوائي القومية الأوزبكية يوم 31/8/2011 جرت مراسم الإحتفال بالذكرى الـ 20 لإستقلال جمهورية أوزبكستان كإحتفال شعبي للدولة التي حققت نجاحات كبيرة في التنمية المستقلة. وتملكت المشاعر الطيبة الأوزبكستانيين وضيوف الجمهورية، ومندوبي السفارات والمنظمات الدولية المعتمدة لدى أوزبكستان، الذين شاركوا بهذا الإحتفال الرائع.
وكلمة رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف خلال الإحتفال الرسمي، وتوجهه للشعب الأوزبكستاني سمعت في كل زاوية، وفي كل بيت في أوزبكستان واستدعت أحاسيس فريدة بالسعادة لقاء النجاحات والمنجزات التي حققتها أوزبكستان خلال الـ 20 عاماً. وكل ماجرى خلال هذه الأمسية في الحديقة تركت أفضل الإنطباعات لدى الموجودين وتقاسموها مع مراسلي وكالة أنباء JAHON.
ومن بين المتحدثين كان نائب رئيس بعثة التنمية لمنظمة الأمم المتحدة لدى أوزبكستان يا. سيليرس؛ ومنسق مشاريع منظمة الأمن والتعاون الأوروبية لدى أوزبكستان ي. فينتسيل؛ والسفير المفوض فوق العادة لجمهورية أذربيجان لدى جمهورية أوزبكستان ن. عباسوف؛ والسفير المفوض فوق العادة لجورجيا لدى أوزبكستان غ. كوبلاشفيلي؛
والسفير المفوض فوق العادة للأردن لدي جمهورية أوزبكستان موفق العجلوني قدر عالياً مستوى تنظيم الإحتفال والمشاعر الإحتفالية لدى المشاركين فيه. وقال "الإحتفالات بالذكرى الـ 20 للإستقلال في أوزبكستان ضخمة وواسعة ولا يوجد ما يقارن بها بين الإحتفالات التي جرت في الدول الأخرى، وجاءت بالسعادة والمرح التي أظهرت بالحقيقة إيمان الأمة الثابت في بناء دولة قوية ومتطورة. ولا تقاس بالشرارات الإيجابية والتفاؤل الذي يسيطر ويسود في قلوب الناس في أجواء الإحتفال وتوحدهم".
وأشار السفير الأردني لأهمية ما يبديه الرئيس الأوزبكستاني إسلام كريموف، من إهتمام بالجيل الشاب وعنايته بمستقبل الجمهورية. ومثل هذه السياسة بعيدة النظر لسياسة قائد الدولة هي ضمانة لإزدهار ورفاهية أوزبكستان.
وهنأ سفير العربية السعودية لدى أوزبكستان عبد الرحمن الشايع قيادة وشعب الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ 20 للإستقلال، وأشار إلى أن أوزبكستان قدمت إسهاماً ضخماً في تطوير الحضارة الإسلامية والتي تعترف بها كل دول العالم الإسلامي.
وأضاف أن "التطور المستمر في إقتصاد أوزبكستان خلال 20 عاماً جاء بنتائج إيجابية ملموسة. وأنا على ثقة من أن إستمرار قيادة بلادكم بهذه السياسة من دون شك ستهيئ الظروف لأوزبكستان لتكون دولة بارزة في العالم الإسلامي، ودخول الجمهورية إلى صفوف الدول المتقدمة".
وأشار إلى أن نظام التعليم في أوزبكستان وسياسة تربية الشباب في أوزبكستان تحظى بإهتمام عال في العالم الإسلامي. ولا توجد أمثلة من حيث عدد المؤسسات التعليمية التي جرى بناءها أو ترميمها في الجمهورية، لا في وسط آسيا، ولا في الشرق الإسلامي.
وقال السفير المفوض فوق العادة للجزائر لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود أنه "لشرف كبير لي الحضور بصفتي ممثلاً لبلادي في الإحتفالات بمناسبة الذكر الـ 20 لإستقلال أوزبكستان. وأنا مندهش للمستوى العالي لتنظيم الإحتفال وللمشاعر الإحتفالية للمشاركين فيه.
وأود الإشارة إلى الإهتمام الكبير الذي يوليه شخصياً رئيس جمهورية أوزبكستان لمسألة تطوير والدعوة الشاملة لإنجازات الأجداد العظام للشعب الأوزبكستاني، والتي سمحت للجمهورية بأن تشغل مكانه بارزة بين الدول الإسلامية.
وجهود قائد الجمهورية لتوفير التسامح الديني في أوزبكستان، والمساواة لممثلي كل الأديان والمذاهب، وحرية العبادة، حظيت بشهرة واسعة وتجاوباً من كل العالم المتقدم".
وكلمة رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف خلال الإحتفال الرسمي، وتوجهه للشعب الأوزبكستاني سمعت في كل زاوية، وفي كل بيت في أوزبكستان واستدعت أحاسيس فريدة بالسعادة لقاء النجاحات والمنجزات التي حققتها أوزبكستان خلال الـ 20 عاماً. وكل ماجرى خلال هذه الأمسية في الحديقة تركت أفضل الإنطباعات لدى الموجودين وتقاسموها مع مراسلي وكالة أنباء JAHON.
ومن بين المتحدثين كان نائب رئيس بعثة التنمية لمنظمة الأمم المتحدة لدى أوزبكستان يا. سيليرس؛ ومنسق مشاريع منظمة الأمن والتعاون الأوروبية لدى أوزبكستان ي. فينتسيل؛ والسفير المفوض فوق العادة لجمهورية أذربيجان لدى جمهورية أوزبكستان ن. عباسوف؛ والسفير المفوض فوق العادة لجورجيا لدى أوزبكستان غ. كوبلاشفيلي؛
والسفير المفوض فوق العادة للأردن لدي جمهورية أوزبكستان موفق العجلوني قدر عالياً مستوى تنظيم الإحتفال والمشاعر الإحتفالية لدى المشاركين فيه. وقال "الإحتفالات بالذكرى الـ 20 للإستقلال في أوزبكستان ضخمة وواسعة ولا يوجد ما يقارن بها بين الإحتفالات التي جرت في الدول الأخرى، وجاءت بالسعادة والمرح التي أظهرت بالحقيقة إيمان الأمة الثابت في بناء دولة قوية ومتطورة. ولا تقاس بالشرارات الإيجابية والتفاؤل الذي يسيطر ويسود في قلوب الناس في أجواء الإحتفال وتوحدهم".
وأشار السفير الأردني لأهمية ما يبديه الرئيس الأوزبكستاني إسلام كريموف، من إهتمام بالجيل الشاب وعنايته بمستقبل الجمهورية. ومثل هذه السياسة بعيدة النظر لسياسة قائد الدولة هي ضمانة لإزدهار ورفاهية أوزبكستان.
وهنأ سفير العربية السعودية لدى أوزبكستان عبد الرحمن الشايع قيادة وشعب الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ 20 للإستقلال، وأشار إلى أن أوزبكستان قدمت إسهاماً ضخماً في تطوير الحضارة الإسلامية والتي تعترف بها كل دول العالم الإسلامي.
وأضاف أن "التطور المستمر في إقتصاد أوزبكستان خلال 20 عاماً جاء بنتائج إيجابية ملموسة. وأنا على ثقة من أن إستمرار قيادة بلادكم بهذه السياسة من دون شك ستهيئ الظروف لأوزبكستان لتكون دولة بارزة في العالم الإسلامي، ودخول الجمهورية إلى صفوف الدول المتقدمة".
وأشار إلى أن نظام التعليم في أوزبكستان وسياسة تربية الشباب في أوزبكستان تحظى بإهتمام عال في العالم الإسلامي. ولا توجد أمثلة من حيث عدد المؤسسات التعليمية التي جرى بناءها أو ترميمها في الجمهورية، لا في وسط آسيا، ولا في الشرق الإسلامي.
وقال السفير المفوض فوق العادة للجزائر لدى جمهورية أوزبكستان رمضان مكدود أنه "لشرف كبير لي الحضور بصفتي ممثلاً لبلادي في الإحتفالات بمناسبة الذكر الـ 20 لإستقلال أوزبكستان. وأنا مندهش للمستوى العالي لتنظيم الإحتفال وللمشاعر الإحتفالية للمشاركين فيه.
وأود الإشارة إلى الإهتمام الكبير الذي يوليه شخصياً رئيس جمهورية أوزبكستان لمسألة تطوير والدعوة الشاملة لإنجازات الأجداد العظام للشعب الأوزبكستاني، والتي سمحت للجمهورية بأن تشغل مكانه بارزة بين الدول الإسلامية.
وجهود قائد الجمهورية لتوفير التسامح الديني في أوزبكستان، والمساواة لممثلي كل الأديان والمذاهب، وحرية العبادة، حظيت بشهرة واسعة وتجاوباً من كل العالم المتقدم".
تحت عنوان "مهرجان الأطعمة القومية "تسنو-2011"" نشرت وكالة أنباء UZA، يوم 15/9/2011 خبراً جاء فيه: جرى في طشقند مهرجان فن الطبخ "تسنو-2011". الذي أقيم هذا العام بمناسبة الذكرى الـ 20 لإستقلال أوزبكستان، ونظم المهرجان بالتعاون بين المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، ورابطة الطباخين في أوزبكستان. ويجري تنظيم هذا المهرجان بشكل دائم منذ عام 2004 وعرضت فيه الأطعمة القومية الأوزبكستانية والصينية والهندية والتشيكية والإيطالية واليونانية والأوكرنية والفيتنامية والأردنية والكورية الجنوبية والإندونيسية والإيرانية والتركمانية وغيرها من الأطعمة القومية للدول الأخرى. وتنطلق أهمية هذا المهرجان من أنه يوفر إمكانية التعرف على ثقافات وعادات مختلف الشعوب.
وقال السفير المفوض فوق العادة لباكستان لدى أوزبكستان محمد فاخيل أولحسن "تجري في أوزبكستان أعمال واسعة تستحق الإعجاب لتعزيز علاقات التعاون والصداقة مع دول العالم الأخرى، ومثل هذه النشاطات الجارية في أوزبكستان تلعب دوراً هاماً في مستقبل تعزيز العلاقات الثقافية المتبادلة. وأوزبكستان غنية بالعادات والتقاليد والقيم القومية الفريدة. والأطعمة القومية الأوزبكستانية الفاخرة مشهورة في كل العالم بطعمها الفريد".
وعرضت خلال المهرجان ثقافة والتقاليد القيمة والملابس والأطعمة القومية، وأغاني ورقصات مختلف شعوب دول العالم।
وعرضت خلال المهرجان ثقافة والتقاليد القيمة والملابس والأطعمة القومية، وأغاني ورقصات مختلف شعوب دول العالم।
نتيجة لجهود. الدكتور موفق العجلوني السفير المفوض فوق العادة للمملكة الأردنية الهاشمية لدى جمهورية أوزبكستان على صعيد الدبلوماسية الشعبية شاركت سفارة المملكة الأردنية الهاشمية في مهرجان فن الطبخ "تسنو-2011" الذي نظمه في طشقند بمناسبة الذكرى الـ 20 لإستقلال أوزبكستان المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، بالتعاون مع رابطة الطباخين بجمهورية أوزبكستان. وفازت الأردن بالمركز الثاني في هذا المهرجان. وتسلم السفير د. موفق العجلوني دبلوم الفوز من رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، نائب رئيس أكاديمية العلوم الأوزبكستانية سيد أحرار غلاموف.
وبهذا الفوز أضاف الطباخ الأردني أمجد مصطفى نجيب الزين نجاحاً آخر لجهوده المهنية التي بدأها في طشقند من عام 1996 وحتى عام 2000 عندما عمل كطباخ للسفير الأردني في طشقند وكان خلالها يبهر ضيوف السفير الأردني دائماً بالأطعمة الأردنية.
وتعود صداقة أ.د. محمد البخاري مع أمجد مصطفى نجيب الزين لمطلع عام 2006 عندما نظم بناء على طلبه مأدبة للأطعمة العربية في مطعم الدلفين للمستثمر السوري في أوزبكستان حسين شروخ على شرف المدعويين بمناسبة حصوله على دكتوراه العلوم في العلوم السياسية من أكاديمية بناء الدولة والمجتمع التابعة لديوان رئيس الجمهورية وحضرها سفراء ودبلوماسيون عرب وشخصيات سياسية وأكاديمية من أكاديمية بناء الدولة والمجتمع، والجامعة الإسلامية في طشقند، وجامعة ميرزة ألوغ بيك القومية الأوزبكية، وجامعة اللغات العالمية الأوزبكية، ومعهد طشقند العالي للدراسات الشرقية، وبعض أعضاء الجاليات العربية المقيمة في أوزبكستان. ولم يزل أ.د. محمد البخاري يذكر تهافت المدعويين الأوزبك عليه لأخذ رقم هاتفه لدعوته لتنظيم مآدبهم الرسمية.
وتنظيمه لمأدبة الأطعمة العربية على شرف المدعويين بمناسبة حصول الآنسة جيلان عباس القنصل المصري في طشقند عام 2006 على درجة الماجستير في العلاقات الدولية تحت إشراف أ.د. محمد البخاري من معهد طشقند العالي للدراسات الشرقية، وحضرها أعضاء السفارة المصرية في طشقند ومسؤولين من وزارة التعليم العالي والمتوسط التخصصي الأوزبكستانية، وعدد من كبار المسؤولين وأساتذة المعهد.
وهو ما شجع أ.د. محمد البخاري على إجراء حوار معه أشار فيه إلى أنه تخرج من مؤسسة التدريب المهني الأردنية فرع يجوز تحت إشراف ماجد الشلبي في عام 1994، وجاء في عام 1996 للعمل بالسفارة الأردنية في طشقند كطباخ للسفير حتى عام 2000 وغادر أوزبكستان بعد ذلك للعمل في أذربيجان وتركمانستان حتى عام 2005 حيث عاد للعمل في مطعم الدلفين السوري في طشقند. ورغم وجود مطاعم عربية كثيرة في طشقند إلا أن السفارات العربية عادت لدعوته لتقديم الأطعمة العربية وخاصة المنسف العربي في الإستقبالات التي تنظمها تلك السفارات، ولم يقتصر العمل على ذلك فقد أصبح من المعتاد أن يدعى لتنظيم المنسف العربي في الحفلات الأوزبكية وخاصة الأعراس بعد أن ذاع صيت طبخه العربي المتميز.
ومشاركاته بمهرجان فن الطبخ "تسنو" تعود لعام 2008 عندما دعاه السفير الفلسطيني لتجهيز قسم السفارة في المهرجان، وفوز قسم السفارة بالمركز الثالث بالمهرجان. وكرمته السفارة الفلسطينية بشهادة تقدير لجهوده معها والتعريف بالأطعمة العربية في أوزبكستان. ولكن مشاركته بمهرجان فن الطبخ "تسنو-2011" هذه المرة كان متميزاً لأن الأردن وطنه ويجب تقديمة بالشكل الملائم بين المشاركين في المهرجان من: أوزبكستان، واليونان، والهند، وإندونيسيا، وإيران، وإيطاليا، والصين، وقرغيزيا، ومنغوليا، وأوكرانيا، والتشيك، بينما اقتصرت المشاركة العربية على الأردن ومصر فقط رغم وجود ثمان سفارات عربية طشقند. وكانت تعليمات سعادة السفير الدكتور موفق العجلوني واضحة بأن يقدم الوجه المشرق للأردن أمام ضيوف المهرجان، وأضاف "الحمد لله نجحنا بهذه المهمة كما رأيت نتيجة للدعم والتشجيع الذي تلقيناه من سعادة السفير الذي يحرض على سمعة المملكة في كل الأصعدة الرسمية والإجتماعية".
وأضاف أنه "يحق لنا أن نفخر أيضاً بدخول الأطعمة التي أطبخها في أوزبكستان ضمن كتاب "100 نوع من الطعام لأمهر الطباخين في أوزبكستان" الذي صدر بمناسبة الذكرى الـ 20 لإستقلال جمهورية أوزبكستان وتم تقديمه خلال المهرجان। وأضاف أنه "فاز بدبلوم وزارة الشؤون الإجتماعية والعمل الأوزبكستانية لمشاركته باسم السفارة الفلسطينية في تكريم نزلاء دار الأيتام عام 2011".
وتعود صداقة أ.د. محمد البخاري مع أمجد مصطفى نجيب الزين لمطلع عام 2006 عندما نظم بناء على طلبه مأدبة للأطعمة العربية في مطعم الدلفين للمستثمر السوري في أوزبكستان حسين شروخ على شرف المدعويين بمناسبة حصوله على دكتوراه العلوم في العلوم السياسية من أكاديمية بناء الدولة والمجتمع التابعة لديوان رئيس الجمهورية وحضرها سفراء ودبلوماسيون عرب وشخصيات سياسية وأكاديمية من أكاديمية بناء الدولة والمجتمع، والجامعة الإسلامية في طشقند، وجامعة ميرزة ألوغ بيك القومية الأوزبكية، وجامعة اللغات العالمية الأوزبكية، ومعهد طشقند العالي للدراسات الشرقية، وبعض أعضاء الجاليات العربية المقيمة في أوزبكستان. ولم يزل أ.د. محمد البخاري يذكر تهافت المدعويين الأوزبك عليه لأخذ رقم هاتفه لدعوته لتنظيم مآدبهم الرسمية.
وتنظيمه لمأدبة الأطعمة العربية على شرف المدعويين بمناسبة حصول الآنسة جيلان عباس القنصل المصري في طشقند عام 2006 على درجة الماجستير في العلاقات الدولية تحت إشراف أ.د. محمد البخاري من معهد طشقند العالي للدراسات الشرقية، وحضرها أعضاء السفارة المصرية في طشقند ومسؤولين من وزارة التعليم العالي والمتوسط التخصصي الأوزبكستانية، وعدد من كبار المسؤولين وأساتذة المعهد.
وهو ما شجع أ.د. محمد البخاري على إجراء حوار معه أشار فيه إلى أنه تخرج من مؤسسة التدريب المهني الأردنية فرع يجوز تحت إشراف ماجد الشلبي في عام 1994، وجاء في عام 1996 للعمل بالسفارة الأردنية في طشقند كطباخ للسفير حتى عام 2000 وغادر أوزبكستان بعد ذلك للعمل في أذربيجان وتركمانستان حتى عام 2005 حيث عاد للعمل في مطعم الدلفين السوري في طشقند. ورغم وجود مطاعم عربية كثيرة في طشقند إلا أن السفارات العربية عادت لدعوته لتقديم الأطعمة العربية وخاصة المنسف العربي في الإستقبالات التي تنظمها تلك السفارات، ولم يقتصر العمل على ذلك فقد أصبح من المعتاد أن يدعى لتنظيم المنسف العربي في الحفلات الأوزبكية وخاصة الأعراس بعد أن ذاع صيت طبخه العربي المتميز.
ومشاركاته بمهرجان فن الطبخ "تسنو" تعود لعام 2008 عندما دعاه السفير الفلسطيني لتجهيز قسم السفارة في المهرجان، وفوز قسم السفارة بالمركز الثالث بالمهرجان. وكرمته السفارة الفلسطينية بشهادة تقدير لجهوده معها والتعريف بالأطعمة العربية في أوزبكستان. ولكن مشاركته بمهرجان فن الطبخ "تسنو-2011" هذه المرة كان متميزاً لأن الأردن وطنه ويجب تقديمة بالشكل الملائم بين المشاركين في المهرجان من: أوزبكستان، واليونان، والهند، وإندونيسيا، وإيران، وإيطاليا، والصين، وقرغيزيا، ومنغوليا، وأوكرانيا، والتشيك، بينما اقتصرت المشاركة العربية على الأردن ومصر فقط رغم وجود ثمان سفارات عربية طشقند. وكانت تعليمات سعادة السفير الدكتور موفق العجلوني واضحة بأن يقدم الوجه المشرق للأردن أمام ضيوف المهرجان، وأضاف "الحمد لله نجحنا بهذه المهمة كما رأيت نتيجة للدعم والتشجيع الذي تلقيناه من سعادة السفير الذي يحرض على سمعة المملكة في كل الأصعدة الرسمية والإجتماعية".
وأضاف أنه "يحق لنا أن نفخر أيضاً بدخول الأطعمة التي أطبخها في أوزبكستان ضمن كتاب "100 نوع من الطعام لأمهر الطباخين في أوزبكستان" الذي صدر بمناسبة الذكرى الـ 20 لإستقلال جمهورية أوزبكستان وتم تقديمه خلال المهرجان। وأضاف أنه "فاز بدبلوم وزارة الشؤون الإجتماعية والعمل الأوزبكستانية لمشاركته باسم السفارة الفلسطينية في تكريم نزلاء دار الأيتام عام 2011".
تحت عنوان "شلباية: "الأخضر" يتدرب بمعنويات مرتفعة .. وجاهزون لمواجهة ناساف آسيوياً" نشرت صحيفة الرأي يوم 3/10/2011 خبراً أشار فيه محمد الطويل إلى رفع فريق الوحدات لكرة القدم حالة التأهب في مدينة قارشي في أوزبكستان قبل 48 ساعة على لقاء مستضيفه ناساف في ذهاب قبل نهائي كأس الاتحاد الآسيوي. وتجري المباراة عند الخامسة مساء غد بتوقيت عمان - السابعة بتوقيت اوزبكستان- ويسعى خلالها الوحدات الى تجنب الخسارة خارج الديار والعودة بنتيجة ايجابية تمهد الطريق الى اللقب القاري الأول في مشاركته السابعة في البطولة منذ انطلاقها. ويستكمل اليوم الجهاز الفني بقيادة السوري محمد قويض دراسته لأوراق ناساف التي بدأها فور نهاية مباراة ربع النهائي الأخيرة مع دهوك من اجل وضع النقاط على الحروف وتثبيت التشكيلة النهائية التي سيدخل بها المواجهة المفتوحة على كافة الاحتمالات على حد قوله في تصريح أعقب التاهل «المباراة من شوطين واحد في أوزبكستان والثاني في عمان، وهذا امر مهم ان تلعب مباراة الرد على أرضك وبين جمهورك خاصة ان الامور تكون جميعها واضحة امامك لكن الأهم ان نعود بالنتيجة المطلوبة من أوزبكستان». ويبرز موضوع عقوبات اللاعبين في ذهن قويض الى جانب اصابة عامر ذيب الامر الذي يضعه تحت الضغط حيث يحمل كل من عامر شفيع وباسم فتحي وبشار بني ياسين بطاقة صفراء وفي حال حصل اي منهم على بطاقة أخرى -لا قدر الله - فإن الغياب عن الإياب سيكون هو المحصلة النهائية. وفي ظل هذا الواقع عمل قويض فور وصول الوحدات الى قارشي - بعد رحلة شاقة - إلى تقليب كافة الاوراق وتجهيز البدائل كون مواجهة الثلاثاء ومن بعدها الرد 18 الجاري في عمان يحتاج كافة الاسلحة - ان صح التعبير. وأكد زياد شلباية مدير نشاط كرة القدم في النادي في إتصال هاتفي مع «الرأي» من قارشي أن جميع اللاعبين بصحة جيدة والمعنويات مرتفعة «اللاعبون عاقدون العزم على تقديم مستوى يؤكد أحقية الوصول إلى هذا الدور إنطلاقا نحو المشهد النهائي لإسعاد الجماهير الأردنية بأول لقب قاري بتاريخ النادي». وأضاف: الرحلة إلى قارشي كانت مرهقة لكن حماس اللاعبين أزال كل ما من شأنه أن يؤثر عليهم والجهاز الفني أعد أوراقه من أجل الفوز، رغم صعوبة المهمة. وعرج شلباية إلى فريق ناساف: المنافس الأوزبكي فريق قوي وسمعته كبيرة ويملك لاعبين ذوي بنية جسمية قوية ويمتاز بالأسلوب الأوروبي من حيث اللعب لكنه يعاني من بعض الثغرات وهذا ما عمل عليه قويض وركز عليه في التدريبات.
إستقبال رسمي إلى ذلك حظي وفد الوحدات لدى وصوله أمس الأول إلى مدينة طشقند الأوزبكية قبل توجهه إلى قارشي بإستقبال رسمي حيث كان السفير الأردني موفق العجلوني في إستقبال البعثه إلى جانب مساعده مأمون مقبل وعدد من أركان السفارة، حيث قامت «السفارة» بمتابعة احوال البعثه وتسهيل مهمة الفريق من خلال إنجاز كافة الترتيبات اللازمة للانطلاق نحو مطار قارشي. وخلافا لما هو مخطط فقد غادرت بعثة الوحدات طشقند بالطائرة نحو قارشي وجاء ذلك في محاولة التخفيف من الإرهاق الذي ظهر على أعضاء البعثه جراء الرحلة الطويلة وفق ما ذكر بسام شلباية المنسق الاعلامي للوفد «إرتأينا إراحة اللاعبين ليكونوا جاهزين يوم المباراة بالصورة المطلوبة خاصة ان الرحلة عن طريق البر كانت ستستغرق نحو 6 ساعات». .. اتصال هاتفي في ذات الإتجاه نقل موقع الوحدات نت أن السفير العجلوني أجرى إتصالا هاتفيا مع البعثة للاطمئنان عليها كما وأجرى إتصالاً مماثلا مع لاعبي المنتخب الوطني المقرر أن ينطلقوا مباشرة من طشقند إلى تايلند للإنضمام إلى معسكر المنتخب الوطني تأهبا لملاقاة سنغافورة في التصفيات الاسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2014 في البرازيل حيث أوضح العجلوني بأن كافة الترتيبات قد أنجزت لضمان مغادرة لاعبي المنتخب عقب إنتهاء مباراة ناساف من مطار طشقند إلى تايلند من خلال توفير إقامة مناسبة لهم حتى موعد انطلاق رحلتهم المتجه الى هناك. ذيب ينخرط بالتدريبات على صعيد متصل إنخرط اللاعب عامر ذيب بتدريبات الفريق بصورة رئيسية بعد تعافيه من إصابة «الكاحل». لكن مشاركة ذيب النهائية ستتضح اليوم من خلال التدريب الرئيسي والتأكد التام من عدم معاودة بعض اللآم أعلى منطقة الكاحل وهو ما سيكشف عنه الجهاز الطبي والمعالج حذيفة لافي. وفهم أن ذيب سيكون ضمن قائمة الفريق الرسمية للمباراة وربما يتم الزج به وفق الحاجة من أجل إستكمال شفائه بالصورة اللازمة.
تحت عنوان "انتصر ناساف" نشرت وكالة أنباء UZA، يوم 5/10/2011 خبراً كتبه زهير طاشخوجاييف، أشار فيه إلى أن فريق "ناساف" من قارشي دافع بجدارة عن سمعة بلاده خلال المباريات على كأس إتحاد آسيا لكرة القدم। وبنجاح خاض أناتولي ديميانينكو المباراة الهامة ضمن مباريات دورة النصف الأول مع الفريق الأردني "الوحدات" الفائز في البطولات عدة مرات. وخاض لاعبي فريق "ناساف" المباراة على أرضهم ورغم جهودهم لم يستطيعوا إختراق دفاعات فريق "الوحدات". وفي الدقيقة الأخيرة من الجولة الأولى خالف لاعبو الفريق الأردني قوانين اللعبة على أرض الجزاء الخاصة بهم ضد مهاجم "ناساف" إيفان بوشكوفيتش. وبضربة البلانتي التي أعلنها الحكم قام اللاعب جهانغير جيامورادوف بتسجيل الهدف الأول 1:0. وفي الجولة الثانية حظي الفريقان بفرص كثيرة لتغيير نتائج المباراة، ولكن اللاعبين لم يستطيعوا إستخدامها بفعالية. وتمكن حارس مرمى "ناساف" الموهوب مراد زوخوروف من الدفاع عن شباك فريقه من الضربات الخطرة والقوية، وبهذا سجل إسهامه في نصر فريقه. والمبارة الجوابية من دورة النصف الأول ستجري بتاريخ 18/10/2011 على أرض فريق "الوحدات".
تحت عنوان "الإعلامي جهاد المومني مديرا عاما لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية" نشرت عجلون الاخبارية يوم 17/10/2011 خبراً كتبه منذر الزغول وجاء فيه:
جهاد المومني
قرر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها مساء أمس تعيين الأستاذ جهاد المومني مديرا عاما لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية خلفا للأستاذ عدنان الزعبي، وسيباشر المومني عمله صباح غدا الثلاثاء .
والعين الأسبق الإعلامي جهاد المومني يحمل ماجستير صحافة واعلام من جامعة طشقند الحكومية – أزبكستان عام 1984 .وعمل رئيسا لتحرير عدد من الصحف الأسبوعية وكاتب يومي في صحيفة الرأي الأردنية، وله برنامج إذاعي أسبوعي وكذلك برنامج أخر تلفزيوني قدم الحلقة الثانية منه مساء اليوم الثلاثاء على شاشة التلفزيون الأردني.
والمومني رئيسا فخريا لنادي عبين عبلين الرياضي ومدير العلاقات والاتصالات الخارجية في مركز الامل للشفاء "مركز الحسين للسرطان ومشرف عام على مجلة "الامل" الطبية المختصة بالسرطان.
وله العديد من النشاطات على المستوى الأردني والدولي. كما أن جلالة الملك إختاره عضوا في مجلس الأعيان في العام 2003 م، وللصحفي جهاد المومني العديد من المؤلفات .
أسرة وكالة عجلون الإخبارية تتقدم بخالص المباركه والتهنئة من الأخ العزيز سعادة الأستاذ جهاد المومني وتتمنى له كل التوفيق والنجاح في عمله الجديد وخدمة الوطن تحت ظل الرايه الهاشمية وعميدها جلالة الملك المفدى حفظه الله.
تحت عنوان "لقاء مع السفير الأردني" نشرت الصفحة الإلكترونية للمجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة يوم 30/12/2012 الخبر التالي: عقد في الجامعة الحكومية للغات العالمية لقاء ضم المسؤولين في جمعية الصداقة الأوزبكستانية الأردنية وسفير المملكة الأردنية الهاشمية السيد موفق العجلوني. وأثناء اللقاء جرى تبادل للآراء حول نشاطات جمعية الصداقة وتنشيط العلاقات مع السفارة من أجل تطوير الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية بين البلدين. واستقبل الضيف العزيز نائب رئيس مجلس جمعيات الصداقة زاكر أبيدوف ورئيس جمعية الصداقة الأوزبكستانية الأردنية إسماعيل عبد اللاييف. وعبر السيد السفير عن شكره على حرارة الإستقبال من طرف جمعية الصداقة الأوزبكستانية الأردنية وأنه بسرور عمل وعاش في جمهورية أوزبكستان، وأشار إلى أنه في المستقبل ينتظر نتائج إيجابية في المجالات الإقتصادية والثقافية وطبعاً في مجالات الدبلوماسية الشعبية.
تحت عنوان "بحث سبل التعاون بين جامعة اليرموك ونظيراتها الاوزبكية" نقلت وكالة أنباء بترا من إربد يوم 6 أيار خبراً جاء فيه: بحث رئيس جامعة اليرموك الدكتور عبد الله الموسى مع وفد جامعة أوزبكستان الوطنية آفاق التعاون الممكنة بين الجانبين وسبل تطويرها.
واستعرض أمام الوفد الذي بدأ اليوم الأحد زيارة للجامعة تستمر ثلاثة أيام نشأة وتطور الجامعة والكليات التي تحتضنها والبرامج الاكاديمية التي تطرحها لمختلف الدرجات العلمية والمراكز العلمية التي تضمها، ولاسيما مركز اللغات الذي يحظى بسمعة علمية متميزة عربيا ودوليا.
وأشار الموسى إلى أهمية ترسيخ التعاون مع جامعة أوزبكستان الوطنية في شتى المجالات وخاصة مجالات تكنولوجيا المعلومات والعلوم التطبيقية والشريعة والدراسات الإسلامية والصحافة والإعلام إضافة لمجالات التصميم والفنون الجميلة، وتبادل الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية والبحوث العلمية المشتركة بين الجامعتين.
وعرض رئيس الوفد الدكتور محميدوف غفور جان البرامج الأكاديمية التي تطرحها جامعة أوزبكستان، مشيداً بالسمعة العلمية المرموقة لليرموك في مختلف المجالات ومراحل التطور التي شهدتها معرباَ عن أمله باستمرار التواصل والتعاون معها في المجالات ذات الإهتمام المشترك.
ولفت إلى إمكانية إرسال عدد من الطلبة الأوزبكستانيين إلى جامعة اليرموك لدراسة تخصصات الشريعة والدراسات الإسلامية والفنون الجميلة، وتكنولوجيا المعلومات إضافة إلى دراسة اللغة العربية في مركز اللغات.
وحضر اللقاء نواب رئيس جامعة اليرموك/ والسفير الأردني السابق في أوزبكستان الدكتور موفق العجلوني.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور عبد الله الموسى بالوفد الزائر وقدم عرضاً شمل نشأة جامعة اليرموك، وكلياتها، وبرامجها الأكاديمة لمختلف الدرجات العلمية، والمراكز العلمية العاملة في الجامعة، وخاصة مركز اللغات الذي يحظى عربياً ودولياً بسمعة علمية متميزة، وأشار لمراحل التطور التي شهدتها جامعة اليرموك منذ نشأتها وحتى الآن في شتى المجالات. وأكد على أهمية ترسيخ التعاون مع جامعة ميرزة ألوغ بيك القومية الأوزبكية في مختلف المجالات وخاصة في مجالات تكنولوجيا المعلوماتية والعلوم التطبيقية والشريعة والدراسات الإسلامية والصحافة والإعلام، ومجالات التصميم والفنون الجميلة. وتبادل الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية بين الجانبين، إضافة لإجراء بحوث علمية مشتركة في تخصصات يجري تحديدها مستقبلاً من خلال المراسلات.
ومن جانبه استعرض رئيس جامعة ميرزة أولوغ بيك القومية الأوزبكية البروفيسور غفورجان إسرائيلوفيتش محميدوف، مراحل تطور الجامعة منذ إنشائها في عام 1918 وحتى اليوم ودورها في تأسيس مؤسسات التعليم العالي في أوزبكستان وجمهوريات آسيا المركزية منذ نشوئها، والبرامج الأكاديمية في الجامعة التي تضم 13 كلية إضافة إلى عدد من المعاهد والكوليجيهات والليتسيهات والمتاحف. وأشار إلى أن الجامعة تستخدم اللغة الرسمية في الدولة اللغة الأوزبكية إلى جانب اللغة الروسية في العملية التدريسية لأن الشعب الأوزبكستاني يضم اليوم أبناء أكثر من 140 قومية وشعب، وأشار للرعاية التي يحظى بها التعليم في جميع مراحله من قبل الدولة برعاية رئيس الجمهورية إسلام كريموف.
ولفت الأنظار إلى أن الأبحاث العلمية التي تنفذها الجامعة في مجال استخدام الطاقة غير التقليدية يمكن أن تكون مجالاً للتتعاون مع كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية والمعلوماتية في جامعة اليرموك.
وأوضح أن الحصول على درحة الدكتوراه في جامعة ميرزة أولوغ بيك القومية الأوزبكية يتم على مرحلتين الأولى: مرشح في العلوم (phD)، والثانية: دكتور في العلوم (DC) التي توجب على الباحث تحقيق اكتشاف علمي ليتمكن من الحصول عليها، وأعرب عن أمله باستمرار التواصل والتعاون مع جامعة اليرموك في المجالات ذات الإهتمام المشترك.
وفي ختام اللقاء الذي حضره نواب رئيس جامعة اليرموك جرى تبادل للهدايا بين الجانبين.
هذا والتقى الوفد الأوزبكي عمداء كليات الجامعة حيث استمعوا لشرح لمراحل تطور جامعة ميرزة أولوغ بيك القومية الأوزبكية، ومن ثم قدم عمداء الكليات للوفد خلال اللقاء إيجازاً عن سير العمل في كلياتهم وتطلعاتها المستقبلية، وبحثوا إمكانيات التعاون في المجالات الإقتصادية والهندسية وتكنولوجيا المعلوماتية والقانونية والشريعة الإسلامية ومختلف مجالات الفنون الجميلة.
وأعد مدير دائرة العلاقات العامة والإعلام بالجامعة يوسف طبيشات برنامجاً حافلاً للوفد إطلع من خلاله على الكليات والمكتبات والمراكز العلمية التي تضمها الجامعة، إضافة لزيارات شملت العديد من المواقع الأثرية والسياحية في الأردن مثل: مدينة البتراء الأثرية، وآثار مدينة جرش، وموقع معركة اليرموك في وداي خالد، وآثار أم قيس.
وفي ختام الزيارة أقام السفير السابق المفوض فوق العادة للمملكة الأرنية الهاشمية لدى أوزبكستان موفق العجلوني حفل عشاء في فندق ومنتجع إفريست على شرف رئيس الوفد الأوزبكستاني حضره إضافة لأعضاء الوفدين شخصيات هامة ضمت رئيس الوزراء الأسبق د. عدنان بدران، ووزير الخارجية السابق د. كامل أبو جابر، ومستشار جلالة الملك لشؤون الإعلام الوزير أمجد العطايلة، ورئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الوزير د. فايز خصاونة، والبروفيسور كامل العجلوني وزير الصحة السابق ورئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا ورئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية ورئيس المركز الوطني للسكري والغدد الصماء، إضافة لعدد كبير من الشخصيات العلمية والسياسية والإجتماعية البارزة في المملكة الأردنية الهاشمية. وركز المتحدثون خلال الحفل على ضرورة تقوية العلاقات الأردنية الأوزبكستانية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وفخامة الرئيس إسلام كريموف لما فيه مصلحة للشعبين الصديقين.
وفي ختام الزيارة أقام السفير السابق المفوض فوق العادة للمملكة الأرنية الهاشمية لدى أوزبكستان موفق العجلوني حفل عشاء في فندق ومنتجع إفريست على شرف رئيس الوفد الأوزبكستاني حضره إضافة لأعضاء الوفدين شخصيات هامة ضمت رئيس الوزراء الأسبق د. عدنان بدران، ووزير الخارجية السابق د. كامل أبو جابر، ومستشار جلالة الملك لشؤون الإعلام الوزير أمجد العطايلة، ورئيس مجلس أمناء جامعة اليرموك الوزير د. فايز خصاونة، والبروفيسور كامل العجلوني وزير الصحة السابق ورئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا ورئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية ورئيس المركز الوطني للسكري والغدد الصماء، إضافة لعدد كبير من الشخصيات العلمية والسياسية والإجتماعية البارزة في المملكة الأردنية الهاشمية. وركز المتحدثون خلال الحفل على ضرورة تقوية العلاقات الأردنية الأوزبكستانية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وفخامة الرئيس إسلام كريموف لما فيه مصلحة للشعبين الصديقين.
بمبادرة من رابطة الطباخين في أوزبكستان عقد يوم 27/4/2012 بفندق "إنتركونتيننتال" طشقند المؤتمر الدولي الأول للطباخين برعاية المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، وغرفة التجارة والصناعة بجمهورية أوزبكستان.
حضر المؤتمر مدعوين من السلك الدبلوماسي المعتمد في طشقند من بينهم السفارتين الأردنية والفلسطينية، وعدد كبير من الضيوف الأجانب والمحليين. وألقى أمام المؤتمر كلمات تحية على التوالي كلاً من رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، ورئيس غرفة التجارة والصناعة بجمهورية أوزبكستان، ورؤساء روابط الطباخين في أوزبكستان وروسيا وملدوفا ورومانيا وأذربيجان، والقائم بأعمال السفارة الأردنية في طشقند الذي نقل رغبة أكاديمية الطباخين الأردنيين التعاون مع رابطة الطباخين في أوزبكستان، ومن ثم تحدث خبير التغذية بوزارة الصحة الأوزبكستانية عن واقع التغذية في المستشفيات والمصحات الأوزبكستانية، كما تحدث خبراء التغذية في مؤسسات البحث العلمي الأوزبكستانية عن الدراسات العلمية الجارية في أوزبكستان بمجال التغذية. وأشار المتحدثون في المؤتمر إلى ضرورة إنشاء أكاديمية لإعداد الطباخين، كبادرة هي الأولى من نوعها في دول آسيا المركزية.
ومن ثم قام رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، ورئيس غرفة التجارة والصناعة بجمهورية أوزبكستان، ورئيس رابطة الطباخين في أوزبكستان بتكريم أبرز الطباخين الأجانب والأوزبكستانيين من الدرجة الأولى ومن بينهم الطباخ الأردني المشهور في أوزبكستان أمجد مصطفى الزبن.
في نهاية المؤتمر صدر بيان عن أعمال المؤتمر الدولي الأول للطباخين في أوزبكستان. ومن ثم دعي المشاركون لمشاهدة المعرض الدولي الأول للمطبخ القومي الأوزبكي، الذي جرى في "طشقند بلازا"، بمشاركة طباخين من الدرجة الأولى من المطاعم المحلية، ورابطة الطباخين، وأساتذة المطبخ القومي لمختلف الدول الأجنبية ومن بينها الأردن.
نشرت الصحيفة الإلكترونية UzReport، نقلاً عن الخدمة الصحفية للرئيس الأوزبكستاني، يوم 22/5/2012، خبراً جاء فيه أن رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف وجه تهنئة لملك المملكة الأردنية الهاشمية عبد الله الثاني بن الحسين بمناسبة العيد القومي للبلاد – يوم الإستقلال.
وألقى السفير العجلوني خلال الحفل الذي جاء بمناسبة زيارة الوفد الأوزبكي للمملكة بدعوة من رئيس جامعة اليرموك الدكتور عبد الله الموسى كلمة رحب فيها بالوفد الضيف والمدعويين, مستشهداً بتاريخ العلاقات الدبلوماسية بيت البلدين والانجازات التي تمت والسبل الكفيلة بتطوير هذه العلاقة.
وأكد على الإمكانات الهائلة التي يمتلكها كل من الأردن وأوزبكستان والتي يمكن استغلالها في البلدين في الجوانب الاقتصادية والتجارية والسياحية الدينية والعلاجية والعلمية والدوائية والنقل الجوي.
وأشار العجلوني إلى التبرع الذي قدمة المرحوم جلالة الملك حسين طيب الله ثراه بمبلغ مليون دولار لترميم مقام القثم بن عباس ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم في مدينه سمرقند, حيث تم انجاز الترميم عام 2001.
بدوره عبر رئيس جامعة أوزبكستان الوطنية السيناتور البرفيسور غفورجان محميدوف عن شكره وتقديره على حفل العشاء الذي أقامه السفير العجلوني على شرفة والوفد المرافق, ودعوة نخبة من قيادات المجتمع الاردني إلى هذه الحفل تمثل أعلى المؤسسات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والذي يعطي الصورة المثالية لما يتمتع به الشعب الأردني من ألفة ومحبة وتقدم علمي وحضاري وحضور في المنطقة والعالم وهذا بفضل القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبدا لله الثاني بن الحسين.
وأشاد البرفيسور محميدوف بسفير المملكة الدكتور موفق العجلوني خلال فترة مهمته في أوزبكستان وبدوره الكبير في تطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين وبدوره في الإعداد والترتيب لهذه الزيارة والذي أثبت حضوراً مميزاً للاردن على الساحة الاوزبكية ولدى كافة الأوساط ونال احترام وتقدير كافة المسؤولين, وها هو اليوم في هذا الحفل يواصل دوره في تعزيز العلاقات بين البلدين وهذا دليل على انه مواطن مخلص لبلده, ويشرف أوزبكستان أن يكون سفيراً فخرياً لأوزبكستان في الأردن.
من جانبه أكد رئيس الوزراء السابق الدكتور عدنان بدران في كلمة استعرض فيها الدور الحضاري لأوزبكستان وإعداد العلماء الذين أنجبتهم أوزبكستان والذين كان لهم دور بارز في التقدم العلمي والحضاري في العالم الاسلامي, وأشار أنه تم في عام 1970 قبل استقلال أوزبكستان التوقيع على مذكرة تعاون بين الجامعة الأردنية وجامعة طشقند, وتمنى أن تكون هذه الزيارة فاتحة خير لتعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات. بنفس الوقت, أعرب عن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة الكريمة المميزة بنجاح.
وألقى الوزير السابق الدكتور كامل أبو جابر كلمة رحب فيها بالوفد الضيف في بلدهم الثاني الاردن, وأشاد بالدور التاريخي الإسلامي والحضاري لأوزبكستان وبضرورة تعزيز العلاقات وإعادة إحياء دور طريق الحرير لما تتمتع به أوزبكستان من تاريخ وروابط مشتركة مع العالم العربي والإسلامي والدور الحضاري المشرف للعلماء الاوزبك. وعبرعن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة ودوره في تعزيز العلاقات بين الأردن وأوزبكستان.
الدكتور كامل العجلوني تعهد في كلمة ألقاها للوفد الزائر بتقديم كافة إمكانات المركز الوطني للسكري والغدد الصماء ووضعها في خدمة تعزيز العلاقات في المجال الطبي والعلاجي بين الأردن وأوزبكستان وكذلك في مجالات البحث العلمي بين الجامعات في البلدين.
الكاتب / المصدر: عجلون الاخبارية تاريخ الخبر 25-05-2012.
بمناسبة زيارة وفد من جامعة أوزبكستان الوطنية برئاسة رئيس الجامعة السيناتور البرفيسور غفورجان محميدوف إلى المملكة استغرقت مدة اسبوع بدعوة من رئيس جامعة اليرموك الدكتور عبد الله الموسى. أقام السفير الدكتور موفق العجلوني ( السفير السابق في اوزبكستان) حفل عشاء خاص على شرف رئيس الوفد الاوزبكي السيناتور البرفسور غفورجان محميدوف والوفد المرافق في فندق ومنتجع إفريست حضره عدد من رؤساء الوزارات السابقين والوزراء ورؤساء الجامعات الأردنية والسفراء وأساتذة الجامعات, إضافة لعدد من الشخصيات العلمية والسياسية والإجتماعية البارزة.
وأثناء حفل العشاء ألقى السفير العجلوني كلمة رحب فيها بالوفد الضيف وبكافة المدعويين كما تناول تاريح اقامة العلاقات الدبلوماسية بيت البلدين والإنجازات التي تمت والسبل الكفيلة بتطوير هذه العلاقة, والإمكانات الهائلة التي تمتلكها كل من الأردن وأوزبكستان والتي يمكن استغلالها في البلدين في الجوانب الاقتصادية والتجارية والسياحية الدينية والعلاجية والعلمية والدوائية والنقل الجوي.
كما أشار السفير إلى التبرع الذي قدمة المرحوم جلالة الملك حسين طيب الله ثراه بمبلغ مليون دولار لترميم مقام القثم بن عباس ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم في مدينه سمرقند, حيث تم انجاز الترميم عام 2001 .
من جانبه عبر رئيس جامعة أوزبكستان الوطنية السيناتور البرفيسور غفورجان محميدوف عن شكره وتقديره على حفل العشاء الذي أقامه السفير العجلوني على شرفة والوفد المرافق, ودعوة نخبة من قيادات المجتمع الأردني إلى هذه الحفل تمثل أعلى المؤسسات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والذي يعطي الصورة المثالية لما يتمتع به الشعب الأردني من الفة ومحبة وتقدم علمي وحضاري وحضور في المنطقة والعالم وهذا بفضل القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين .
وأشاد البرفيسور محميدوف بسفير المملكة الأردنية الهاشمية الدكتور موفق العجلوني خلال فترة مهمته في أوزبكستان وبدوره الكبير في تطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين وبدوره في الإعداد والترتيب لهذه الزيارة والذي أثبت حضوراً مميزاً للأردن على الساحة الأوزبكية ولدى كافة الأوساط ونال إحترام وتقدير كافة المسؤولين, وها هو اليوم في هذا الحفل يواصل دوره في تعزيز العلاقات بين البلدين وهذا دليل على أنه مواطن مخلص لبلدة, ويشرف أوزبكستان أن يكون سفيراً فخرياً لأوزبكستان في الأردن.
كما ألقى دولة الدكتور عدنان بدران كلمة استعرض فيها الدور الحضاري لأوزبكستان وإعداد العلماء الذين أنجبتهم أوزبكستان والذين كان لهم دور بارز في التقدم العلمي والحضاري في العالم الاسلامي, وأشار أنه تم في عام 1970 قبل إستقلال أوزبكستان التوقيع على مذكرة تعاون بين الجامعة الاردنية وجامعة طشقند, وتمنى أن تكون هذه الزيارة فاتحة خير لتعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات. بنفس الوقت, أعرب عن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة الكريمة المميزة بنجاح .
وألقى معالي الدكتور كامل أبو جابر كلمة رحب فيها بالوفد الضيف في بلدهم الثاني الأردن, وأشاد بالدور التاريخي الإسلامي والحضاري لأوزبكستان وبضرورة تعزيز العلاقات وإعادة إحياء دور طريق الحرير لما تتمتع به أوزبكستان من تاريخ وروابط مشتركة مع العالم العربي والإسلامي والدور الحضاري المشرف للعلماء الأوزبك. وعبرعن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة ودوره في تعزيز العلاقات بين الأردن وأوزبكستان .
وفي كلمة لمعالي الدكتور كامل العجلوني تعهد فيها للوفد الزائر بتقديم كافة إمكانات المركز الوطني للسكري والغدد الصماء ووضعها في خدمة تعزيز العلاقات في المجال الطبي والعلاجي بين الأردن وأوزبكستان وكذلك في مجالات البحث العلمي بين الجامعات في البلدين.
كما تناول الدكتور فايز أبو عريضه عميد كلية الرياضة في جامعة اليرموك وعضو الإتحاد الأردني لكرة القدم, التعاون في المجال الرياضي بين الأردن وأوزبكستان واللقاءآت العديدة بين الأندية الرياضية الأردنية والأوزبكية سواء في أوزبكستان أو في الأردن, وأشاد بمستوى التعاون الكبير في هذه المجال وخاصة في مجال تبادل الخبرات في المجال الرياضي لما تتمتع به أوزبكستان من بنية رياضية ممتازة. كما أشاد بدور السفيرالعجلوني في دعم الأندية الرياضية الأردنية التي زارت أوزبكستان .
وفي ختام الحفل عبر رئيس الوفد الأوزبكي عن سعادته والوفد المرافق بهذه الزيارة التاريخية وتقديرهم للحفاوة والتكريم الذي استقبلوا به وعن سعادتهم بزيارة المواقع السياحية والتاريخية التي قاموا بزيارتها, وتقديرهم الخاص للعناية الفائقة لجامعة اليرموك ممثلة برئيسها الدكتور عبد الله الموسي ودعوتهم لزيارة الأردن, وكذلك السفير العجلوني على العناية الفائقة التي أولاها لهم وإقامة حفل العشاء الذي ضم نخبة من الشخصيات الأردنية حيث تم تبادل الآراء والأفكار والسبل الكفيلة بتطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين.
السفير العجلوني يولم لوفد اوزبكي
عمون – 24/5/2012. أولم السفير في وزارة الخارجية (سفير المملكة في أوزبكستان سابقاً) موفق العجلوني مأدبة عشاء على شرف رئيس جامعة أوزبكستان الوطنية السيناتور البرفسور عفورجان محمدوف والوفد المرافق له.
وحضر حفل العشاء الذي أقيم في فندق ومنتجع إفريست عدد من رؤساء الوزارات السابقين والوزراء ورؤساء جامعات أردنية وسفراء وأساتذة جامعات, إضافة لعدد من الشخصيات العلمية والسياسية والإجتماعية البارزة.وألقى السفير العجلوني خلال الحفل الذي جاء بمناسبة زيارة الوفد الأوزبكي للمملكة بدعوة من رئيس جامعة اليرموك الدكتور عبد الله الموسى كلمة رحب فيها بالوفد الضيف والمدعويين, مستشهداً بتاريخ العلاقات الدبلوماسية بيت البلدين والانجازات التي تمت والسبل الكفيلة بتطوير هذه العلاقة.
وأكد على الإمكانات الهائلة التي يمتلكها كل من الأردن وأوزبكستان والتي يمكن استغلالها في البلدين في الجوانب الاقتصادية والتجارية والسياحية الدينية والعلاجية والعلمية والدوائية والنقل الجوي.
وأشار العجلوني إلى التبرع الذي قدمة المرحوم جلالة الملك حسين طيب الله ثراه بمبلغ مليون دولار لترميم مقام القثم بن عباس ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم في مدينه سمرقند, حيث تم انجاز الترميم عام 2001.
بدوره عبر رئيس جامعة أوزبكستان الوطنية السيناتور البرفيسور غفورجان محميدوف عن شكره وتقديره على حفل العشاء الذي أقامه السفير العجلوني على شرفة والوفد المرافق, ودعوة نخبة من قيادات المجتمع الاردني إلى هذه الحفل تمثل أعلى المؤسسات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والذي يعطي الصورة المثالية لما يتمتع به الشعب الأردني من ألفة ومحبة وتقدم علمي وحضاري وحضور في المنطقة والعالم وهذا بفضل القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبدا لله الثاني بن الحسين.
وأشاد البرفيسور محميدوف بسفير المملكة الدكتور موفق العجلوني خلال فترة مهمته في أوزبكستان وبدوره الكبير في تطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين وبدوره في الإعداد والترتيب لهذه الزيارة والذي أثبت حضوراً مميزاً للاردن على الساحة الاوزبكية ولدى كافة الأوساط ونال احترام وتقدير كافة المسؤولين, وها هو اليوم في هذا الحفل يواصل دوره في تعزيز العلاقات بين البلدين وهذا دليل على انه مواطن مخلص لبلده, ويشرف أوزبكستان أن يكون سفيراً فخرياً لأوزبكستان في الأردن.
من جانبه أكد رئيس الوزراء السابق الدكتور عدنان بدران في كلمة استعرض فيها الدور الحضاري لأوزبكستان وإعداد العلماء الذين أنجبتهم أوزبكستان والذين كان لهم دور بارز في التقدم العلمي والحضاري في العالم الاسلامي, وأشار أنه تم في عام 1970 قبل استقلال أوزبكستان التوقيع على مذكرة تعاون بين الجامعة الأردنية وجامعة طشقند, وتمنى أن تكون هذه الزيارة فاتحة خير لتعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات. بنفس الوقت, أعرب عن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة الكريمة المميزة بنجاح.
وألقى الوزير السابق الدكتور كامل أبو جابر كلمة رحب فيها بالوفد الضيف في بلدهم الثاني الاردن, وأشاد بالدور التاريخي الإسلامي والحضاري لأوزبكستان وبضرورة تعزيز العلاقات وإعادة إحياء دور طريق الحرير لما تتمتع به أوزبكستان من تاريخ وروابط مشتركة مع العالم العربي والإسلامي والدور الحضاري المشرف للعلماء الاوزبك. وعبرعن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة ودوره في تعزيز العلاقات بين الأردن وأوزبكستان.
الدكتور كامل العجلوني تعهد في كلمة ألقاها للوفد الزائر بتقديم كافة إمكانات المركز الوطني للسكري والغدد الصماء ووضعها في خدمة تعزيز العلاقات في المجال الطبي والعلاجي بين الأردن وأوزبكستان وكذلك في مجالات البحث العلمي بين الجامعات في البلدين.
وتناول الدكتور فايز أبو عريضه عميد كلية الرياضة في جامعة اليرموك وعضو الإتحاد الأردني لكرة القدم, التعاون في المجال الرياضي بين الأردن وأوزبكستان واللقاءآت العديدة بين الأندية الرياضية الأردنية والأوزبكية سواء في أوزبكستان أو في الأردن, وأشاد بمستوى التعاون الكبير في هذه المجال وخاصة في مجال تبادل الخبرات في المجال الرياضي لما تتمتع به أوزبكستان من بنية رياضية ممتازة. كما أشاد بدور السفيرالعجلوني في دعم الاندية الرياضية الأردنية التي زارت أوزبكستان.
وفي ختام الحفل عبر رئيس الوفد الأوزبكي عن سعادته والوفد المرافق بهذه الزيارة التاريخية وتقديرهم للحفاوة والتكريم الذي استقبلوا به وعن سعادتهم بزيارة المواقع السياحية والتاريخية التي قاموا بزيارتها, وتقديرهم الخاص للعناية الفائقة لجامعة اليرموك ممثلة برئيسها الدكتور عبد الله الموسي ودعوتهم لزيارة الأردن, وكذلك السفير العجلوني على العناية الفائقة التي أولاها لهم وإقامة حفل العشاء الذي ضم نخبة من الشخصيات الأردنية حيث تم تبادل الآراء والأفكار والسبل الكفيلة بتطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين .
بحضور رؤساء وزارات سابقين ووزراء وأكاديمين السفير العجلوني يحتفل بوفد جامعة اوزبكستان الوطنية
وأثناء حفل العشاء ألقى السفير العجلوني كلمة رحب فيها بالوفد الضيف وبكافة المدعويين كما تناول تاريح اقامة العلاقات الدبلوماسية بيت البلدين والإنجازات التي تمت والسبل الكفيلة بتطوير هذه العلاقة, والإمكانات الهائلة التي تمتلكها كل من الأردن وأوزبكستان والتي يمكن استغلالها في البلدين في الجوانب الاقتصادية والتجارية والسياحية الدينية والعلاجية والعلمية والدوائية والنقل الجوي.
كما أشار السفير إلى التبرع الذي قدمة المرحوم جلالة الملك حسين طيب الله ثراه بمبلغ مليون دولار لترميم مقام القثم بن عباس ابن عم الرسول صلى الله عليه وسلم في مدينه سمرقند, حيث تم انجاز الترميم عام 2001 .
من جانبه عبر رئيس جامعة أوزبكستان الوطنية السيناتور البرفيسور غفورجان محميدوف عن شكره وتقديره على حفل العشاء الذي أقامه السفير العجلوني على شرفة والوفد المرافق, ودعوة نخبة من قيادات المجتمع الأردني إلى هذه الحفل تمثل أعلى المؤسسات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والذي يعطي الصورة المثالية لما يتمتع به الشعب الأردني من الفة ومحبة وتقدم علمي وحضاري وحضور في المنطقة والعالم وهذا بفضل القيادة الحكيمة لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين .
وأشاد البرفيسور محميدوف بسفير المملكة الأردنية الهاشمية الدكتور موفق العجلوني خلال فترة مهمته في أوزبكستان وبدوره الكبير في تطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين وبدوره في الإعداد والترتيب لهذه الزيارة والذي أثبت حضوراً مميزاً للأردن على الساحة الأوزبكية ولدى كافة الأوساط ونال إحترام وتقدير كافة المسؤولين, وها هو اليوم في هذا الحفل يواصل دوره في تعزيز العلاقات بين البلدين وهذا دليل على أنه مواطن مخلص لبلدة, ويشرف أوزبكستان أن يكون سفيراً فخرياً لأوزبكستان في الأردن.
كما ألقى دولة الدكتور عدنان بدران كلمة استعرض فيها الدور الحضاري لأوزبكستان وإعداد العلماء الذين أنجبتهم أوزبكستان والذين كان لهم دور بارز في التقدم العلمي والحضاري في العالم الاسلامي, وأشار أنه تم في عام 1970 قبل إستقلال أوزبكستان التوقيع على مذكرة تعاون بين الجامعة الاردنية وجامعة طشقند, وتمنى أن تكون هذه الزيارة فاتحة خير لتعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات. بنفس الوقت, أعرب عن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة الكريمة المميزة بنجاح .
وألقى معالي الدكتور كامل أبو جابر كلمة رحب فيها بالوفد الضيف في بلدهم الثاني الأردن, وأشاد بالدور التاريخي الإسلامي والحضاري لأوزبكستان وبضرورة تعزيز العلاقات وإعادة إحياء دور طريق الحرير لما تتمتع به أوزبكستان من تاريخ وروابط مشتركة مع العالم العربي والإسلامي والدور الحضاري المشرف للعلماء الأوزبك. وعبرعن شكره للسفير العجلوني على هذه الدعوة ودوره في تعزيز العلاقات بين الأردن وأوزبكستان .
وفي كلمة لمعالي الدكتور كامل العجلوني تعهد فيها للوفد الزائر بتقديم كافة إمكانات المركز الوطني للسكري والغدد الصماء ووضعها في خدمة تعزيز العلاقات في المجال الطبي والعلاجي بين الأردن وأوزبكستان وكذلك في مجالات البحث العلمي بين الجامعات في البلدين.
كما تناول الدكتور فايز أبو عريضه عميد كلية الرياضة في جامعة اليرموك وعضو الإتحاد الأردني لكرة القدم, التعاون في المجال الرياضي بين الأردن وأوزبكستان واللقاءآت العديدة بين الأندية الرياضية الأردنية والأوزبكية سواء في أوزبكستان أو في الأردن, وأشاد بمستوى التعاون الكبير في هذه المجال وخاصة في مجال تبادل الخبرات في المجال الرياضي لما تتمتع به أوزبكستان من بنية رياضية ممتازة. كما أشاد بدور السفيرالعجلوني في دعم الأندية الرياضية الأردنية التي زارت أوزبكستان .
وفي ختام الحفل عبر رئيس الوفد الأوزبكي عن سعادته والوفد المرافق بهذه الزيارة التاريخية وتقديرهم للحفاوة والتكريم الذي استقبلوا به وعن سعادتهم بزيارة المواقع السياحية والتاريخية التي قاموا بزيارتها, وتقديرهم الخاص للعناية الفائقة لجامعة اليرموك ممثلة برئيسها الدكتور عبد الله الموسي ودعوتهم لزيارة الأردن, وكذلك السفير العجلوني على العناية الفائقة التي أولاها لهم وإقامة حفل العشاء الذي ضم نخبة من الشخصيات الأردنية حيث تم تبادل الآراء والأفكار والسبل الكفيلة بتطوير وتعزيز العلاقات بين البلدين.
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء UzA، يوم 21/8/2012 خبراً جاء فيه: بمناسبة الإحتفال بعيد رمضان تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني من قادة الدول الأجنبية والمنظمات الدولية تتضمن أصدق التمنيات والصحة الطيبة والنجاح لقائد الدولة، والسلام والإزدهار والتوفيق للشعب الأوزبكستاني.
ومن بينها كانت تهاني: رئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما؛ وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح؛ وسلطان عمان قابوس بن سعيد؛ وملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين؛ ورئيس جمهورية مصر العربية محمد مرسي؛ ورئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد العزيز بوتفليقة؛ ورئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية محمود أحمدينيجاد؛ والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إكمال الدين إحسان أوغلي؛ ورئيس تركمانستان غوربانغولي بيرديمحميدوف؛ ورئيس الجمهورية الأذربيجانية إلهام علييف؛ ورئيس الجمهورية الشعبية البنغلاديشية زيلور رحمن؛ ورئيس جمهورية سينغابور توني تان كينغ يام؛ ورئيس الجمهورية القرغيزية ألمازبيك أتامباييف؛ ورئيس جمهورية طاجكستان أمام علي رحمون؛ ورئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية حميد كارازاي؛ ورئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس السلطة الوطنية محمود عباس؛ والرئيس المشارك للمجلس الإقليمي المشترك لرابطة الدول المستقلة، رئيس إدارة مسلمي القوقاز شيخ الإسلام عبد الله شوكور باشا زاده. ولم تزل التهاني مستمرة بالوصول.
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء UzA، ووكالة أنباء JAHON، يوم 3/9/2012 خبراً جاء فيه:
تحت عنوان "لقاء مع السفير الأردني" نشرت الصفحة الإلكترونية لوزارة الخارجية، والصحيفة الإلكترونية UzReport، يوم 19/12/2012 خبراً جاء فيه:
وتحت عنوان "تقديم وثائق الإعتماد" نشرت وكالة أنباء UzA، 5/2/2013، ووكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz يوم 6/2/2013 خبراً جاء فيه:
تسلم رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف يوم 5/2/2013 بمقره في أق ساراي وثائق اعتماد السفراء المفوضين فوق العادة للفيدرالية السويسرية نيكولاي بريول، والمملكة الأردنية الهاشمية محمد نور عثمان يوسف بلقر، والجمهورية الإسلامية الأفغنستانية محمد صادق داوودزاي، والجمهورية الأذربيجانية غوسين غولييف، المعينين مجدداً لدى أوزبكستان.
تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء UzA، ووكالة أنباء JAHON، يوم 3/9/2012 خبراً جاء فيه:
بمناسبة الذكرى الـ21 للإستقلال تلقى رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف برقيات تهنئة من قادة الدول والحكومات الأجنبية، ومن قادة المنظمات الدولية الهامة يعبرون فيها عن تمنياتهم بالصحة الوافرة والنجاحات لقائد الدولة والسلام والإزدهار للشعب الأوزبكستاني.
ومن بينها تهنئة من رئيس جمهورية الهند براناب موكيرجي؛ ومن الحاكم العام لكندا ديفيد جونستون؛ ومن رئيس جمهورية قازاقستان نورسلطان نازاباييف؛ ومن الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي؛ ومن رئيس الجمهورية الإيطالية جورجو نابوليتانو؛ ومن رئيس جمهورية بولونيا بونيسلاف كوموروفسكي؛ ومن الرئيس الهنغاري يانوش أدير؛ ومن رئيس الجمهورية التشيكية فاتسلاف كلاوس؛ ومن ملك الأردن عبد الله الثاني؛ ومن سلطان عمان قابوس بن سعيد؛ ومن أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني؛ ومن الوزير الأول، وزير خارجية دولة قطر الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني؛ ومن رئيس جمهورية أندونيسيا سوسيلو بامبانغ؛ ومن رئيس الجمهورية الشعبية البنغلاديشية زيلور رحمون؛ ومن رئيس جمهورية سريلانكا الديمقراطية الإشتراكية ماخيندا راجاباكسا؛ ومن رئيس جمهورية إتحاد ميانما تين سين؛ ومن رئيس شركة "لوكويل" فاغيت اليكبيروف. ولم تزل برقيات التهنية مستمرة بالوصول.تحت عنوان "لقاء مع السفير الأردني" نشرت الصفحة الإلكترونية لوزارة الخارجية، والصحيفة الإلكترونية UzReport، يوم 19/12/2012 خبراً جاء فيه:
استقبل في وزارة الشؤون الخارجية بجمهورية أوزبكستان يوم 19/12/2012 السفير المفوض فوق العادة للمملكة الأردنية الهاشمية محمد نور أوتمان يوسف بلقار المعين مجدداً لدى أوزبكستان. حيث سلم السفير نسخة من أوراق إعتماده.
وفي إطار المحادثات جرى تبادل للآراء حول الإتجاهات المفضلة لتطوير العلاقات الأوزبكستانية الأردنية في المجالات السياسية والإقتصادية والثقافية والإنسانية. كما جرى بحث المجالات الهامة في العمل المشترك داخل المنظمات الدولية والإقليمية، كمنظمة الأمم المتحدة وأجهزتها، ومنظمة التعاون الإسلامي. وجرى التعبير عن الإهتمام المشترك بتفعيل الصلات الثنائية على مختلف المستويات، وتوسيع قاعدة الإتفاقيات الحقوقية وتشغيل آليات مؤسساتية للتعاون. كما جرى خلال اللقاء النظر ببعض المسائل التي تهم الجانبين.
تحت عنوان "الرئيس الاوزبكي يتقبل اوراق اعتماد السفير الاردني بلقر" نشرت وكالة أنباء بترا من أوزبكستان يوم 6/2/2013 خبراً جاء فيه:
تقبل الرئيس الأوزبكي إسلام كريموف مساء أمس أوراق اعتماد السفير محمد نور بلقر وذلك بمناسبة تعيينه سفيراً فوق العادة ومفوضاً للمملكة لدى جمهورية أوزبكستان وفق بيان لوزارة الخارجية اليوم الاربعاء.
وأشاد الرئيس كريموف خلال استقباله السفير بلقر بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، مبديا حرصه على تنميتها وتقويتها في مختلف المجالات السياسية والتجارية والاقتصادية الاستثمارية والثقافية والإنسانية.
بدوره أكد السفير بلقر أن القيادة الأردنية تولي اهتماما خاصا لتوسيع نطاق العلاقات مع أوزبكستان التي تسير بخطى واثقة محققة تنمية ديناميكية تفتح المزيد من الإمكانيات لتطوير العلاقات في المجالات المختلفة.وتحت عنوان "تقديم وثائق الإعتماد" نشرت وكالة أنباء UzA، 5/2/2013، ووكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz يوم 6/2/2013 خبراً جاء فيه:
تسلم رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف يوم 5/2/2013 بمقره في أق ساراي وثائق اعتماد السفراء المفوضين فوق العادة للفيدرالية السويسرية نيكولاي بريول، والمملكة الأردنية الهاشمية محمد نور عثمان يوسف بلقر، والجمهورية الإسلامية الأفغنستانية محمد صادق داوودزاي، والجمهورية الأذربيجانية غوسين غولييف، المعينين مجدداً لدى أوزبكستان.
وبعد أن حيا القائد الأوزبكستاني بحرارة رؤساء البعثات الدبلوماسية المعينين مجدداً هنأهم ببدء بعثاتهم المسؤولة في أوزبكستان وتمنى لهم النجاح بمستقبل عملهم لتطوير العلاقات الثنائية.
وتكونت لدى أوزبكستان والأردن خبرات إيجابية للتعاون في جميع المجالات، وأولها في إطار الأجهزة متعددة الأطراف، مثل منظمة الأمم المتحدة، ومنظمة التعاون الإسلامي، وغيرها من المنظمات الدولية.
وأثناء المحادثات أشير إلى إهتمام الجانبين بتفعيل الصلات الثنائية في المجالات: السياسية، والتجارية، والإقتصادية، والإستثمارية، والثقافية، والإنسانية.
وأشار السفير الأردني إلى أن قيادة المملكة تعير إهتماماً خاصاً لتوسيع الصلات مع أوزبكستان التي بغض النظر عن الآثار السلبية للأزمة المالية والإقتصادية العالمية أظهرت وبثقة حركة قوية في التنمية، وفتحت إمكانيات جديدة لدفع العلاقات في مختلف المجالات.
تحت عنوان "إحتفال جمعيات الصداقة "أوزبكستان الأردن"، و"أوزبكستان ليتفا، و"أوزبكستان مصر"، و"أوزبكستان إسرائيل"، بمناسبة عيد النوروز" نشرت الصفحة الإلكترونية لمجلس جمعيات الصداقة، يوم 4/4/2013 الخبر التالي:
إحتفلت جمعيات الصداقة "أوزبكستان الأردن"، و"أوزبكستان ليتفا، و"أوزبكستان مصر"، و"أوزبكستان إسرائيل"، يوم 30/3/2013 بمناسبة عيد النوروز.
شارك في الإحتفالات المسؤولين في المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات التربوية والثقافية مع الدول الأجنبية، وأعضاء جمعيات الصداقة، ومدرسين وطلاب مؤسسات التعليم العالي.
واحتفلت جمعية الصداقة "أوزبكستان الأردن"، بعيد النوروز في جامعة طشقند الحكومية للغات العالمية.
وفي معهد التكنولوجيا الكيماوية احتفلت جمعية الصداقة "أوزبكستان ليتفا، بعيد النوروز على مستوى عال.
تحت عنوان "إحتفال جمعيات الصداقة "أوزبكستان الأردن"، و"أوزبكستان ليتفا، و"أوزبكستان مصر"، و"أوزبكستان إسرائيل"، بمناسبة عيد النوروز" نشرت الصفحة الإلكترونية لمجلس جمعيات الصداقة، يوم 4/4/2013 الخبر التالي:
إحتفلت جمعيات الصداقة "أوزبكستان الأردن"، و"أوزبكستان ليتفا، و"أوزبكستان مصر"، و"أوزبكستان إسرائيل"، يوم 30/3/2013 بمناسبة عيد النوروز.
شارك في الإحتفالات المسؤولين في المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات التربوية والثقافية مع الدول الأجنبية، وأعضاء جمعيات الصداقة، ومدرسين وطلاب مؤسسات التعليم العالي.
واحتفلت جمعية الصداقة "أوزبكستان الأردن"، بعيد النوروز في جامعة طشقند الحكومية للغات العالمية.
وفي معهد التكنولوجيا الكيماوية احتفلت جمعية الصداقة "أوزبكستان ليتفا، بعيد النوروز على مستوى عال.
وأقامت جمعية الصداقة "أوزبكستان مصر"، أيضاً احتفال بعيد النوروز في جامعة طشقند الإسلامية.
وجمعية الصداقة "أوزبكستان إسرائيل"، احتفلت بعيد النوروز في جامعة طشقند الحكومية الزراعية.
وقدمت الإحتفالات بعيد النوروز للمشاركين مشاعر عظيمة من البهجة والسرور.
وعرضت خلال المهرجان الثقافة والتقاليد والقيم والعادات والملابس القومية والأطعمة ومصنوعات الحرف القومية والفنون التطبيقية لشعوب مختلف الدول. وقدم فنانون أوزبكستانيون معزوفات موسيقية وأغاني كلاسيكية وحديثة.
تحت عنوان "مهرجان التقاليد الثقافية والأطعمة القومية" نشرت وكالة أنباء UzA، يوم 13/5/2013 خبراً كتبته: إرادة عماروفا، وجاء فيه: في مقر الاستقبالات بوزارة الشؤون الخارجية بجمهورية أوزبكستان نظم مهرجان التقاليد الثقافية والأطعمة القومية بمشاركة مندوبين عن البعثات الدبلوماسية المعتمدة في البلاد. وشارك في المهرجان الذي نظمته وزارة الشؤون الخارجية بجمهورية أوزبكستان عاملون في السفارات المعتمدة لدى أوزبكستان ومن بينها: الولايات المتحدة الأمريكية، وأذربيجان، وتركمانستان، وطاجكستان، وألمانيا، وبنغلاديش، وبريطانيا العظمى، وبلغاريا، والكويت، إندونيسيا، وإيطاليا، وماليزيا، ومصر، والعربية السعودية، وعمان، وبولونيا، وروسيا، وأوكرانيا، وجورجيا، وفرنسا، وتركيا، واليابان، وسويسرا، والأردن، وفيتنام، والصين، وكوريا الجنوبية، والتشيك، وإيران، وقازاقستان، وقرغيزستان، وأفغانستان، والهند، وباكستان.
وأشار فلاديمير نوروف النائب الأول لوزير الشؤون الخارجية بجمهورية أوزبكستان خاصة إلى أنه في أوزبكستان وبمبادرة من الرئيس إسلام كريموف يعار اهتمام كبير لتعزيز الصداقة والعلاقات الثقافية بين الشعوب. وتجرى بشكل دائم مباريات رياضية، ولقاءآت تربوية وثقافية، ومهرجانات، بمشاركة مندوبين عن السفارات الأجنبية المعتمدة لدى أوزبكستان، تسمح بتطوير مستقبل علاقات الصداقة.وعرضت خلال المهرجان الثقافة والتقاليد والقيم والعادات والملابس القومية والأطعمة ومصنوعات الحرف القومية والفنون التطبيقية لشعوب مختلف الدول. وقدم فنانون أوزبكستانيون معزوفات موسيقية وأغاني كلاسيكية وحديثة.
تحت عنوان "تهنئة لملك الأردن" نشرت وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz، يوم 22/5/2013 خبراً جاء فيه:
رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف أرسل برقية تهنئة للملك الأردني عبد الله الثاني بن الحسين بمناسبة العيد القومي للمملكة الأردنية الهاشمية، يوم الإستقلال.
وتحت عنوان "لقاء مع السفير الأردني لدى جمهورية أوزبكستان" نشر في الصفحة الإلكترونية للمجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة، يوم 11/6/2013 خبراً جاء فيه: التقى المسؤولون في المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة ومندوبي جمعية الصداقة "الأوزبكستانية الأردنية" يوم 24/5/2013 مع السفير المفوض فوق العادة للأردن لدى جمهورية أوزبكستان محمد نور بلقار في صالة الاستقبالات بالمجلس. وتحدث س. غلاموف رئيس مجلس جمعيات الصداقة عن نشاطات المجلس. وأشار إلى أن العلاقات بين البلدين في جميع المجالات تتمتع في الوقت الراهن بأهمية كبيرة. وأعرب السفير المفوض فوق العادة للأردن لدى جمهورية أوزبكستان محمد نور بلقار عن شكره على اللقاء وتحدث عن انطباعاته عن أوزبكستان. وأشار الضيف إلى أن السفارة الأردنية مستعدة للإسهام في تعزيز وتعميق علاقات الصداقة، والعلاقات الثقافية والتربوية بين البلدين. وفي نهاية اللقاء شكر الجانبان بعضهما البعض وقدمت للضيف مجلة "أوزبكستان".
وتحت عنوان "مهرجان اللغات الشرقية - 2013" نشر الخبر التالي: نظم المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، وجمعية الصداقة "الأوزبكستانية الأردنية"، وجامعة طشقند الحكومية للغات العالمية يوم 23/5/2013 "مهرجان اللغات الشرقية – 2013" في قصر الإبداعات الشبابية. ودعي للمهرجان السفراء المفوضون فوق العادة للدول الأجنبية لدى جمهورية أوزبكستان، وأعضاء جمعيات الصداقة، والهيئة التعليمية وطلاب جامعة اللغات العالمية. وافتتح المهرجان بكلمة رئيس جامعة طشقند الحكومية للغات العالمية ش. قيوموف، الذي شكر جميع الحاضرين وأشار إلى أهمية تعلم لغات العالم، والتعرف على ثقافات شعوب العالم. وشكر رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتنويرية مع الدول الأجنبية س. غلاموف جميع المشاركين في المهرجان وتمنى لهم الصحة والسعادة. وعرض المشاركون من طلاب جامعة طشقند الحكومية للغات العالمية ثقافات وتقاليد الدول الشرقية، ومنها: إندونيسيا، واليابان، والصين، والإمارات العربية المتحدة، ومصر، وتركيا، وغيرها من الدول. التي استمتع بها الضيوف.
تحت عنوان "تهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك" نشرت وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz، يوم 8/7/2013 خبراً جاء فيه: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات العربية والإسلامية، وقادة المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة شهر رمضان المبارك.
تحت عنوان "تهاني بعيد رمضان" نشرت الخدمة الصحفية لرئيس الجمهورية، يوم 7/8/2013 الخبر التالي: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات في الدول العربية والإسلامية ورؤساء المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة حلول عيد رمضان.
وتحت عنوان "مهرجان اللغات الشرقية - 2013" نشر الخبر التالي: نظم المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتربوية مع الدول الأجنبية، وجمعية الصداقة "الأوزبكستانية الأردنية"، وجامعة طشقند الحكومية للغات العالمية يوم 23/5/2013 "مهرجان اللغات الشرقية – 2013" في قصر الإبداعات الشبابية. ودعي للمهرجان السفراء المفوضون فوق العادة للدول الأجنبية لدى جمهورية أوزبكستان، وأعضاء جمعيات الصداقة، والهيئة التعليمية وطلاب جامعة اللغات العالمية. وافتتح المهرجان بكلمة رئيس جامعة طشقند الحكومية للغات العالمية ش. قيوموف، الذي شكر جميع الحاضرين وأشار إلى أهمية تعلم لغات العالم، والتعرف على ثقافات شعوب العالم. وشكر رئيس المجلس الأوزبكستاني لجمعيات الصداقة والعلاقات الثقافية والتنويرية مع الدول الأجنبية س. غلاموف جميع المشاركين في المهرجان وتمنى لهم الصحة والسعادة. وعرض المشاركون من طلاب جامعة طشقند الحكومية للغات العالمية ثقافات وتقاليد الدول الشرقية، ومنها: إندونيسيا، واليابان، والصين، والإمارات العربية المتحدة، ومصر، وتركيا، وغيرها من الدول. التي استمتع بها الضيوف.
تحت عنوان "تهاني بمناسبة شهر رمضان المبارك" نشرت وكالة أنباء Jahon نقلاً عن www.press-service.uz، يوم 8/7/2013 خبراً جاء فيه: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات العربية والإسلامية، وقادة المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة شهر رمضان المبارك.
تحت عنوان "تهاني بعيد رمضان" نشرت الخدمة الصحفية لرئيس الجمهورية، يوم 7/8/2013 الخبر التالي: أرسل رئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني لقادة الدول والحكومات في الدول العربية والإسلامية ورؤساء المنظمات الإسلامية الدولية بمناسبة حلول عيد رمضان.
تحت عنوان "تهاني صادقة بعيد رمضان"
نشرت وكالة أنباء UzA،
يوم 8/8/2013 خبراً جاء فيه: تصل لرئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف
تهاني بمناسبة عيد رمضان من قادة الدول والحكومات الأجنبية، ورؤساء المنظمات
الدولية الهامة تتضمن أصدق التمنيات بالصحة والنجاح لقائد البلاد، والسلام
والإزدهار والتوفيق للشعب الأوزبكستاني. ومن بينها تهاني من: الملك الأردني عبد
الله الثاني بن الحسين؛ ورئيس الجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية عبد
العزيز بوتفليقة؛ والوزير الأول الإسرائيلي بينيامين نتنياهو؛ ونائب
الوزير الأول، وزير الشؤون الداخلية بدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ سيف
بن زايد آل نهيان؛ والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمال الدين
إحسان أوغلي؛ ومن المواطنين في العربية السعودية من أصول أوزبكية. ولم تزل
التهاني مستمرة بالوصول.
تحت عنوان "تهاني قلبية بمناسبة عيد الإستقلال"
نشرت وكالة أنباء UzA،
يوم 31/8/2013 خبراً جاء فيه: بمناسبة الذكرى 22 لاستقلال أوزبكستان يتلقى رئيس
جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف تهاني من رؤساء الدول والحكومات في الدول
الأجنبية، ورؤساء المنظمات الدولية الهامة. يعبرون فيها عن تمنياتهم الصادقة بوافر
الصحة، والتوفيق والنجاح لقائد الدولة، والسلام والتقدم والإزدهار للشعب
الأوزبكستاني. ومن بينها برقيات تهنئة من: فلاديمير بوتين، رئيس الفيدرالية
الروسية؛ وسي تسزينبين، رئيس جمهورية الصين الشعبية؛ وفرانسوا أولاند،
رئيس الجمهورية الفرنسية؛ وبراناب موكيرجي، رئيس الجمهورية الهندية؛ وويليام
أليكساندر، ملك النرويج؛ وخاينتس فيشير، الرئيس الفيدرالي للجمهورية
النمساوية؛ وبابا فرانتسيسك، رئيس الكنيسة الكاتولوكية في روما؛ وأندريس
بيرزينش، رئيس الجمهورية اللاتفية؛ ويانوش أدير، رئيس هنغاريا؛ وميلوش
زيمان، رئيس جمهورية التشيك؛ وإيفان غاشباروفيتش، رئيس جمهورية
السلوفاك؛ وروسين بليفنيلييف، رئيس جمهورية بلغاريا؛ وتوميسلاف نيكوليتش،
رئيس جمهورية صربيا؛ وكارلوس بابولياس، رئيس الجمهورية اليونانية؛ وأنيبال
كافاكو سيلفا، رئيس الجمهورية البرتغالية؛ وعبد الله غول، رئيس تركيا؛
وفيكتور يانوكوفيتش، رئيس أوكرانيا؛ وإلهام علييف، رئيس الجمهورية الأذربيجانية؛
وأليكساندر لوكاشينكو، رئيس جمهورية بيلاروس؛ وألمازبيك آتامباييف،
رئيس الجمهورية القرغيزية؛ وإموم علي رحمون، رئيس جمهورية طاجكستان؛ وعبد
الله بن عبد العزيز آل سعود، خادم الحرمين الشريفين، ملك العربية السعودية؛ وعبد
الله الثاني، ملك الهاشمية الأردنية؛ ومحمود عباس، رئيس دولة فلسطين،
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية؛ وتشيونغ تان شانغ، رئيس
الجمهورية الإشتراكية الفيتنامية؛ وتوني تان كين يام، رئيس جمهورية سينغابور؛
وبوميبون أدولياديت، ملك تايلاند؛ وسيرغيه ليبيديف، رئيس اللجنة
التنفيذية، السكرتير التنفيذي لرابطة الدول المستقلة. ولم تزل التهاني مستمرة
بالوصول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق