الاثنين، 1 يونيو 2020

تحدثت صحيفة الخبر اليوم عن أهم الأحداث الجارية في الحياة الاقتصادية والاجتماعية في أوزبكستان

تحدثت صحيفة الخبر اليوم عن أهم الأحداث الجارية في الحياة الاقتصادية والاجتماعية في أوزبكستان
طشقند 1/6/2020 ترجمه وأعده للنسر أ.د. محمد البخاري.
تحت عنوان "الخبر اليوم تحدثت عن أهم الأحداث في الحياة الاقتصادية والاجتماعية في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Dunyo" يوم 1/6/2020 خبراً جاء فيه:


القاهرة. 1 يونيو/حزيران. /وكالة أنباء "Dunyo"/. تواصل صحيفة الخبر اليوم المصرية تغطية أهم الأحداث الجارية في الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في أوزبكستان بنشاط. وركزت انتباه القراء على معلومات حول المحادثات الجارية بين ممثلي دوائر الأعمال في البلدين، التي نظمتها سفارة أوزبكستان بمصر في إطار مؤتمر عبر الفيديو، حسبما أفاد مراسل وكالة أنباء "Dunyo".
وعقب المحادثات اتفق الجانبان على تزويد مصر بالفواكه والخضروات التي لا تزرع في البلاد، مثل: الكرز وأنواع مختلفة من العنب والخوخ والخرمة والتفاح، وكذلك ننظيم إستيراد محاصيل الحمضيات مثل: البرتقال واليوسفي والمانجو وغيرها من مصر.
ودعى الاهتمام الكبير لدى الشركاء المصريين إلى إقامة تعاون في إطار برنامج التغذية الصحية في المؤسسات التعليمية للأطفال.
وتحدثت المادة الثانية في صحيفة الخبر اليوم عن نتائج الإصلاحات التي تمت في أوزبكستان بمجال العلوم والتعليم. وأن قطاع العلوم في أوزبكستان يتألف من أكثر من 100 مؤسسة بحثية أكاديمية وقطاعية، بما فيها 65 معهد للأبحاث العلمية و31 مركز للبحث العلمي، من ضمنها 14 مركزًا علميًا وعمليًا متخصصًا. وبالإضافة لذلك تجري اعمال بحثية في ​​118 مؤسسة للتعليم العالي وفروعها. وتتركز معظم المقدرات العلمية في طشقند.
ووفق البيانات المقدمة أن أكثر من 37 ألف باحث في أوزبكستان من ضمنهم أساتذة ومدرسين في مؤسسات التعليم العالي، يشاركون اليوم في أنشطة البحث العلمي. ويعمل أكثر من 45 % منهم في طشقند.
وجاء في المادة المنشورة أن "الغرض من إدخال نظام التصنيف في الجمهورية لتقييم كفاءة وفعالية المؤسسات البحثية هو خلق بيئة تنافسية صحية بين معاهد البحث، وتحفيز مستوى وجودة أنشطتها العلمية والمبتكرة، واستخدام الإمكانات العلمية للباحثين بشكل فعال، وإنشاء الأسس اللازمة لتطوير منتجات وتقنيات عالية التقنية للقطاع الحقيقي في اقتصاد الجمهورية ".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق