الأربعاء، 28 يناير 2015

الصحافة المصرية تتحدث عن "النموذج الأوزبكي" للتنمية


تحت عنوان "الصحافة المصرية تتحدث عن "النموذج الأوزبكي" للتنمية" نشرت وكالة أنباء Jahon من القاهرة، يوم 29/1/2015 خبراً جاء فيه:


الصحيفة الإجتماعية السياسية المصرية "شباب النيل" والمجلة العلمية الأسبوعية واسعة الإنتشار "الأقلام والكتب" نشرت مقالة عن الحياة الإجتماعية والاقتصادية في أوزبكستان.
وتحدثت المقالة بالتفصيل عن إمكانيات "النموذج الأوزبكي" للتنمية، ونتائج السياسة الاقتصادية والمؤشرات العالية لنمو الناتج المحلي الإجمالي للإنتاج الصناعي وحجم الإستثمارات.
وركزت المقالة المنشورة الإنتباه على أنه خلال السنوات الأخيرة قيمت أبرز وكالات التقييم الدولية "Moodi`s"، و"Standart & Poors"، و"Fitch"، نشاطات النظام المصرفي الأوزبكستاني كـ"مستقرة".
وأشارت المقالة إلى أنه من نتائج عام 2014 زاد الناتج المحلي الإجمالي في الجمهورية بنسبة 8,1%، وحجم إنتاج المنتجات الصناعية بنسبة 8,3%، والمحاصيل الزراعية بنسبة 6,9%، والبناء بنسبة 10,9%، وتجارة المفرق بنسبة 14,3%.
وأعطت تقييماً عالياً للسياسة الإستثمارية النشيطة والمدروسة بعمق التي شملت ترشيد، والتجديد التقني والتكنولوجي للإنتاج، والبنية التحتية الإجتماعية، والطرق والمواصلات، والاتصالات. وبالنتيجة زاد حجم الإستثمارات في الاقتصاد الأوزبكستاني بنسبة 10,9% وبلغ ما يعادل 14,6 مليار دولار.
وبالكامل سمحت المقالة للقارئ المصري التعرف بالتفصيل أكثر على المنجزات الأوزبكستانية للإصلاحات في المجالات الإجتماعية السياسية، ولإجتماعية الاقتصادية.

هناك تعليقان (2):

  1. يا بروفسور. . . أؤكد لك أن المطبوعتين المشار إليهما ليستا واسعتا الإنتشار كما تقول وكالة جيهان كما سبق أن اوضحت لك . أما ود ذكرت لك ذلك فإن هذا لايمنع من أن " المنوذج الأوزبكى فى التنمية " قد يكون ناجحا . . هذا أمر لا أستطيع الحكم عليه حيث لا تتوفر المعلومات الموثقة المحايدة لدى فى الوقت الحالى . أتمن لأوزبكستان كل تقدم وإزدهار ونمو إقتصادى تنعكس نتائجه على الحياة اليومية لشعب أوزبكستان الذى تعلم جيدا مدى محبتى له وتمنياتى برقيه ورخائه .

    ردحذف
    الردود
    1. أستاذ عبد السلام، أستغرب أنك موجود في القاهرة ولك معارف بالسفارة الأوبكستانية هناك كدبلوماسي مصري سابق في طشقند ولا تكلف نفسك عناء زيارة السفارة وإبلاغ رأيك لمراسل وكالة أنباء جهان شخصياً والمسؤولين في السفارة هناك. أجمل تحية

      حذف