تحت عنوان "تهاني صادقة" نشرت وكالة أنباء "UzA" يوم 30/8/2016 خبراً جاء فيه:
بمناسبة الذكرى السنوية الـ 25 لإستقلال أوزبكستان
وصلت لرئيس جمهورية أوزبكستان إسلام كريموف من قادة الدول والحكومات الأجنبية،
ورؤساء المنظمات الدولية الهامة، والشخصيات الإجتماعية البارزة، وممثلي أوساط رجال
الأعمال والأكاديميين تهاني قلبية مع أفضل التمنيات بالسلام، والسعادة، وإستمرار
الإزدهار والتوفيق للشعب الأوزبكستاني، وقائد الدولة الأوزبكستانية.
وتضمنت تهنئة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية باراك
أوباما التالي:
فخامة السيد إسلام كريموف، رئيس جمهورية أوزبكستان
السيد الرئيس المحترم!
باسم شعب الولايات المتحدة الأمريكية أرسل إليكم وللشعب
الأوزبكستاني التهاني القلبية بمناسبة الذكرى السنوية الـ 25 لإستقلال أوزبكستان، الذي
يحتفل به في الأول من أيلول/سبتمر.
وفي الوقت الذي تحتفل به أوزبكستان بهذا الإنجاز
التاريخي، نحن كالسابق ملتزمون بدعم إستقلالها، وسيادتها ووحدة اراضيها. وتشكلت لدى
بلدينا علاقات شراكة قوية منذ تلك اللحظة التي اعترفت فيها الولايات المتحدة
الأمريكية بإستقلال أوزبكستان بتاريخ 25/12/1991. آملين إستمرار التعاون بين
بلدينا لسنوات طويلة على طريق الأمن الأكثر، والإزدهار والمستقبل الديمقراطي.
وشعب الولايات المتحدة الأمريكية يهنئكم بهذه
المناسبة الهامة للجميع في تاريخ أوزبكستان المستقلة.
مع خالص الإحترام
باراك أوباما، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
وأرسل رئيس جمهورية الصين الشعبية سي تسزينبين
الرسالة التالية:
فخامة السيد إسلام كريموف، رئيس جمهورية أوزبكستان
السيد الرئيس المحترم!
بمناسبة الذكرى السنوية الـ 25 لإستقلال جمهورية
أوزبكستان باسم الشعب الصيني وباسمي شخصياً أعبر لكم وللشعب الأوزبكستاني الصديق
عن أصدق التهاني والتمنيات القلبية.
خلال 25 عاماً للإستقلال تحت القيادة الثابتة للسيد
الرئيس احتفظت أوزبكستان بالإستقرار السياسي، والتطور الاقتصادي المستمر، ولوحظ
إرتفاع مستوى شخصيتها الدولية وحققت نجاحات ساطعة في مجال بناء الدولة. وعملياً
أثبتت أن النموذج الأوزبكي، الذي بادر به السيد الرئيس، يلبي واقع البلاد ويملك
قوة حياة كبيرة.
وخلال السنوات الأخيرة حافظت العلاقات الصينية
الأوزبكية على مؤشرات جيدة للتطور ووصلت إلى مستوى إستراتيجي جديد. وأنا أقدر كثيرا
نمو العلاقات الصينية الأوزبكية والصداقة الحقيقية بيننا. وأنا على إستعداد معكم
للإستمرار بالجهود الرامية إلى تعزيز العلاقات الصينية الأوزبكية والشراكة الإستراتيجية
الشاملة من أجل تحقيق نتائج كبيرة لما فيه خير شعبي البلدين.
أتمنى لبلادكم الإزدهار والقوة، وللشعب السعادة والرفاه.
وأتمنى للسيد الرئيس الصحة الجيدة والنجاح في العمل!
سي تسزينبين، رئيس جمهورية الصين الشعبية
وأرسل التهاني أيضاً، كلاً من:
الرئيس الفيدرالي للجمهورية الألمانية الفيدرالية، يواخيم
غاوك؛
ورئيس جمهورية بولونيا، أنجي دودا؛
ورئيس الإمارات العربية المتحدة، خليفة بن زايد آل
نهيان؛
ونائب الرئيس، الوزير الأول في الإمارات العربية
المتحدة، حاكم إمارة دبي، محمد بن راشد آل مكتوم؛
وولي عهد إمارة أبو ظبي، نائب القائد الأعلى للقوات
المسلحة في الإمارات العربية المتحدة، محمد بن زايد آل نهيان؛
ورئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، عبد
العزيز بوتفليقة؛
ورئيس تركمانستان، غوربانغولي بيرديمحميدوف؛
ورئيس جمهورية طاجكستان، إموم علي رحمون؛
ورئيس الجمهورية الأذربيجانية، إلهام علييف؛
ورئيس جمهورية بيلاروس، أليكساندر لوكاشينكو؛
ورئيس أوكرانيا، بيتر بوروشينكو؛
ورئيس جمهورية أفغانستان الإسلامية، محمد أشرف غني؛
ورئيس اللجنة التنفيذية، السكرتير التنفيذي لرابطة
الدول المستقلة، سيرغيه ليبيدف؛
والأمين العام للمنظمة السياحية العالمية بمنظمة
الأمم المتحدة، طالب رفاعي؛
والأمين العام لخارطة الطاقة، أوربان روسناك؛
ورئيس غرفة التجارة الأمريكية الأوزبكية، كيرولين
ليمم؛
ورئيس غرفة التجارة الأمريكية الأوزبكية، ستيفين
ناديرني؛
ورئيس والمدير التنفيذي لشركة «MАКСАМ»، خوسيه فيرناندو
سانتشيس-خونكو؛
ورئيس شركة "خوافي تيكنولوجيز كو لتد"، جين
تشجينفيه؛
ورئيس شركة "ن إ ك كوربوريشين"، نوبوخيرو
إندو؛
ورئيس المنظمة اليابانية للإسهام التكنولوجي الخارجي
في مجال المعدات الطبية (ОМЕТА)، كينيتشي ماتسوموتو؛
والمدير التنفيذي لمجلس الأعمال الألماني الأوزبكي، المستثمر
في المنشأة المشتركة "دوتشي كابل أ غ طشقند"، فالك بورشيه؛
والمدير العام التنفيذي لشركة "نيكانول"، ليوك
تاك؛
ورئيس "الرابطة التركستانية الأمريكية"، عبد
الله خوجا؛
ورئيس مجلس يهود بخارى في الولايات المتحدة الأمريكية
وكندا، بوريس كاندوف؛
ورئيس جامعة غ.ف. بليخانوف الاقتصادية الروسية، فيكتور
غريشين؛
ورئيس منتدى كيمبريج لآسيا المركزية، البروفيسور، سيددخارت
ساكسينا؛
والرئيس الإقليمي المفوض لصندوق كونراد أديناوير في آسيا
المركزية، توماس كونتسيه؛
ورئيس وفد الإتحاد الأوروبي في جمهورية أوزبكستان، يوري
شتيرك.
ولم تزل برقيات التهنئة مستمرة بالوصول.
قضيت في أوزبكستان نيف وثلاثين شهرا . عشقت هذا البلد وأهله الطيبين . كل سنة وأنتم وأوزبكستان بخير وتقدم .
ردحذفوكنت خبر صديق كريم
حذف