طشقند 17/3/2017 ترجمه وأعده للنشر أ.د.
محمد البخاري. تحت عنوان "تهنئة من الكويت" نشرت وكالة أنباء
"Jahon" يوم 16/3/2017 خبراً من الكويت جاء فيه:
على أعتاب عيد
النوروز الرائع أرسل ممثلوا أوساط الخبراء ووسائل الإعلام الجماهيرية الأجنبية تهانيهم
الصادقة وتمنياتهم الطيبة للشعب الأوزبكي.
معاونة السكرتير
الحكومي للمسائل القانونية بوزارة الإعلام الكويتية هيلة المقيمي:
- النوروز يعني قدوم
العام الجديد وفقاً للتقويم الشرقي، وتحتفل به الكثير من الدول الآسيوية. ومن
السنوات الأولى للإستقلال تعير الحكومة الأوزبكستانية اهتماماً كبيراً لمسائل
إحياء التقاليد القومية، ومن بينها النوروز الذي أصبح عيداً شعبياً عاماً.
ومن الخصائص المميزة
للإحتفال به في أوزبكستان، أن الشباب في هذا الوقت يزورون الأكبر سناً، والأقارب،
والمرضى، ويقدمون لهم الهدايا. ويتبادل الناس الزيارات، ويزرعون الأشجار، وينظمون مختلف النشاطات
الثقافية. وفي هذا اليوم تجتمع الأسر، ويحتفلون معاً بالنوروز.
وعلى أعتاب العيد أود
ومن كل قلبي أن أهنئ الشعب الأوزبكستاني بهذا الإحتفال الرائع بالربيع، وأتمنى له
الصحة الطيبة، وكل التوفيق، والنجاحات والإزدهار.
المدير التنفيذي
لصحيفة "تايمز كويت" ريفين دسوزا:
- في الحقيقة النوروز
يعتبر عيداً شعبياً عاماً ومحبوباً في أوزبكستان. وله فكرة عميقة، ففي هذا اليوم
تنسى الخلافات، وتحل الصراعات، ويسعى الناس للقيام بأعمال نبيلة.
ويتمتع الإحتفال
بالنوروز في أوزبكستان بأهمية خاصة على ضوء أن في الجمهورية يعيش بصداقة وتفاهم
ممثلين لأكثر من 130 مجموعة عرقية. وفي هذا اليوم كلهم وكأسرة واحدة متحابة يحتفلون
بهذا العيد الرائع. وإحترامهم لتقاليد قرون عديدة وقيم الشعب تذهل أي إنسان.
وبصدق أهنئ الحكومة
والشعب الأوزبكستاني بعيد الربيع النوروز! وليأتي لكل بيت بالسعادة والسرور
والتوفيق والوفرة!
رئيسة قسم الإتصالات
في الصحيفة اليومية الكويتية "النهار" سميرة فريميش:
- هو أحد أسطع وأدفأ
وأسعد أعياد الربيع، والنوروز يحتفل به بشكل واسع في أوزبكستان. وتزدان كل المدن
والقرى وتأخذ ملامح جديدة، وهذا يسعد ضيوف وسكان البلاد، وتنظم إحتفالات كبيرة. وتحضر
في كل أسرة الأطعمة التقليدية للعيد، ومن بينها يشغل السومالاك مكانة خاصة.
وأود أن أهنئ الشعب
الأوزبكستاني بعيد النوروز الساطع، واتمنى له الصحة الجيدة والسعادة والتوفيق
والسلام والإستقرار!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق