طشقند 12/4/2018
ترجمه وأعده للنشر أ.د. محمد البخاري. تحت عنوان "الحديث في
العربية السعودية عن السياحة في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 10/4/2018 خبراً من جدة
جاء فيه:
في القنصلية العامة لجمهورية أوزبكستان بجدة (العربية السعودية) نظم لقاء "طاولة
مستديرة" لبحث المقدرات السياحية في بلادنا.
وشارك في اللقاء الذي أطلق عليه "أوزبكستان – لؤلؤة الشرق"
مندوبين عن الأوساط الأكاديمية ورجال الأعمال والاجتماعية في العربية السعودية،
والمنظمات الدولية ووسائل الإعلام الجماهيرية.
واطلع الضيوف على التراث التاريخي والثقافي
الأوزبكستاني، وجهود قيادة البلاد للإسراع في تطوير السياحة، والإمكانيات التي
توفرها البنية التحتية الحديثة لهذا القطاع، وتنوع الخطوط السياحية والسياحة.
وفي نهاية اللقاء اقتسم مندوب مجلس إدارة الشركة
السعودية Al-Hidaya Global
Company Ltd. صالح
باهوايني افكاره حول موضوع الإمكانيات السياحية الأوزبكستانية.
- تعتبر أراضي أوزبكستان المعاصرة من أقدم مصادر
الحضارة الانسانية، حيث يمكن للسواح التعرف على الآثار التاريخية المتنوعة
والكثيرة، والتي تمت المحافظة عليها بأفضل شكل.
والكثير من المعالم السياحية في سمرقند، وبخارى،
وخيوة، أدخلت في قائمة المنظمة العالمية اليونيسكو، وهو ما يشهد على الشخصية
الكبيرة التي تحظى بها أوزبكستان في عالم صناعة السياحة.
مقدم البرامج التلفزيونية في القنوات الفضائية MBС و Rotanaجبريل جبرا:
- لقاء اليوم ألهمنا لزيارة بلادكم، للاقتناع بالعين
المجردة بروعة أوزبكستان. ومن خلال التطور الدائم الحالي للسياحة، ينتظر تقدم
ملموس في إحداث وتطوير البنة التحتية للسياحة في البلاد، وأعدت خطوط رائعة للجولات
السياحية في أوزبكستان وأقيمت خطوط نقل حديثة وفي القريب العاجل ستعلن عن نفسها
كاتجاه عالمي جديد للسياحة.
وأود الإشارة إلى أنه من العوامل الرئيسية لجذب السياح
هو الأمن الاجتماعي والاستقرار السياسي في أوزبكستان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق