وقعت أوزبكستان والصندوق الكويتي للتنمية الإقتصادية العربية على إتفاقية تبلغ قيمتها 24 مليون دولار

تحت عنوان "وقعت أوزبكستان والصندوق الكويتي للتنمية الإقتصادية العربية على إتفاقية تبلغ قيمتها 24 مليون دولار" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 30/3/2016 خبراً من الكويت جاء فيه:

عن هذا تحدثت مقالة نشرتها صحيفة "الأنباء" الكويتية، خصصت للإجراءآت المتخذة في أوزبكستان لتطوير مجالات حماية الأمومة والطفولة.

وأشارت إلى أنه بتاريخ 14/2/2016 جرى بمدينة طشقند التوقيع على إتفاقية قرض بين حكومة جمهورية أوزبكستان والصندوق الكويتي للتنمية الإقتصادية العربية بمبلغ 24 مليون دولار من أجل تنفيذ المشاريع الإجتماعية الهامة في مجال حماية الصحة.

وأشارت المقالة أيضاً إلى أنه توجه عناية خاصة في عام 2016 الذي أعلن في أوزبكستان "عاماً لصحة الأم والطفل"، حيث ستعار الأهمية مستقبلاً لتعزيز القاعدة المادية والتقنية ومقدرات كوادر المنشآت الطبية.

ومن ضمن ذلك أعلنت أن من أضخم المشاريع هو مشروع بناء مركز طبي متعدد المهام للأطفال من المستوى الرابع، مزود بأحدث المعدات الطبية.

وعلى صفحات إصدارة مطبوعة أخرى في العالم العربي أيضاً نشرت مقالة أطلعت قراءها على أفضليات السياسة الإجتماعية الحكومية في أوزبكستان خلال عام 2016.

وأشارت مادة نشرت في صحيفة "أخبار قطر" القطرية إلى أنه ضمن إطار تنفيذ مبادرات الرئيس إسلام كريموف عن إعلان العام الجاري في أوزبكستان عاماً لصحة الأم والطفل تم التصديق على برنامج حكومي خاص.

وأعلن المصدر أن الوثيقة حددت جملة من الإجراءآت الموجهة نحو مستقبل ترشيد القوانين والقاعدة التنظيمية والحقوقية المتعلقة بحماية الأسرة، والأمومة والطفولة، وحماية مصالح النساء وزيادة دورهم في تربية طفل سليم، وتعزيز مؤسسة الأسرة كأساس في دولة قوية مستقرة ومزدهرة.

وقيمت إيجابياً حقيقة أنه بدأ في الجمهورية إعداد مشروع قانون أوزبكستان "عن السياسة الشبابية الحكومية" بنصه جديد، ويخطط كذلك لإدخال جملة من التعديلات في النصوص القانونية الموجهة نحو ليبرالية النصوص القانونية المتعلقة بالنساء والأطفال.

حازم نو يتقدم في بطولة أوزبكستان الدولية لكرة المضرب

تحت عنوان "حازم نو يتقدم في بطولة أوزبكستان الدولية لكرة المضرب" نشرت وكالة أنباء "سانا" يوم 24/3/2016 خبراً من طشقند جاء فيه:

في أولى مشاركاته في البطولات الدولية لهذا العام تأهل لاعب منتخب سورية الوطني لكرة المضرب للناشئين محمد حازم نو إلى الدور ربع النهائي لمنافسات الفردي في بطولة أوزبكستان الدولية المقامة حاليا.

ففي الدور الثاني للبطولة المصنفة ضمن المستوى الثالث حقق نو فوزا مستحقا على اللاعب الأوزبكي شاروبيدين أبزالوف المصنف ثانيا على البطولة و124 عالميا بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة بواقع 7-6 و6-7 و6-4 علما أن لاعب منتخبنا غير مصنف في البطولة بينما يحتل المركز 425 عالميا.

ويلتقي نو في الدور ربع النهائي اليوم البريطاني ماثيو سمرز المصنف 429 عالميا وسيسهم فوز لاعب منتخبنا في مباراة اليوم بتقدمه على لائحة تصنيف الاتحاد الدولي لكرة المضرب للاعبين تحت 18 عاما.

وكان منتخبنا للناشئين المؤلف من محمد حازم نو وربيع سليم وتليد مراد تأهل الأسبوع الماضي إلى التصفيات الآسيوية النهائية لكأس ديفيز المقررة في الهند في الرابع من نيسان القادم حتى العاشر منه بعد تصدره التصفيات التمهيدية التي استضافتها سيريلانكا بمشاركة 19 منتخبا حيث فاز في النهائي على نظيره الكازاخستاني بمباراتين مقابل واحدة.

"مسلمي آسيا" وزعت مصاحف للمكفوفين في أوزبكستان والدول المجاورة

تحت عنوان ""مسلمي آسيا" وزعت مصاحف للمكفوفين في أوزبكستان والدول المجاورة" نشرت جريدة "الرأي" يوم 20/3/2016 نقلاً عن وكالة أنباء "كونا" خبراً جاء فيه:

أعرب رئيس لجنة شؤون الاديان لدى مجلس الوزراء في اوزبكستان ارتيق يوسفوف عن تقدير بلاده للجهود التي تبذلها الكويت في دعم الاعمال الخيرية في اوزبكستان.

واشاد يوسفوف وفق بيان للسفارة الكويتية، بالدور الذي تؤديه لجنة «مسلمي آسيا» للاعمال الخيرية مؤكدا حرص بلاده على تطوير العلاقات مع الكويت في مختلف المجالات. وقال ان لجنة مسلمي آسيا التابعة للهيئة الخيرية الاسلامية العالمية، تكفلت بطبع المصحف الشريف بطريقة برايل للمكفوفين وتم توزيع هذه المصاحف على دول الجوار في آسيا الوسطى.

وذكرت سفارة الكويت في بيانها ان الجانبين استعرضا خلال اللقاء أوجه العلاقات بين البلدين وعددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

العربية السعودية مستعدة لتجميد إستخراج النفط

تحت عنوان "العربية السعودية مستعدة لتجميد إستخراج النفط" نشرت "UzReport" يوم 23/3/2016 خبراً جاء فيه:

العربية السعودية مستعدة للتوقيع على اتفاقية لتجميد مستوى إستخراج النفط بتاريخ 17 أبريل، خلال لقاء مصدري النفط حول تسوية الأوضاع في الأسواق، والذي سيجري في العاصمة القطرية الدوحة. وفق ما أعلنه طبعة Financial Times نقلاً عن مندوب منظمة الدول المصدرة للنفط أوبيك.

وحتى اليوم أكثرية الدول المنتجة للنفط أكدت على مشاركتها في اللقاء.

ويذكر أنه في أواسط فبراير من العام الجاري عبر وزراء نفط: العربية السعودية، وقطر، وفنزويلا، ووزير الطاقة الروسي في الدوحة عن إستعدادهم للحفاظ في أواسط عام 2016 على إستخراج النفط بمستوى يناير من العام الجاري، في حال إذا إنضمت الدول المنتجة للنفط إلى هذه المبادرة.

في الحقيقة النوروز عيد قومي عام ومحبوب جداً في أوزبكستان

تحت عنوان "نوروز في الحقيقة عيد قومي عام ومحبوب جداً في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 22/3/2016 خبراً من الكويت جاء فيه:

في سفارة أوزبكستان بالكويت جرى إحتفال بمناسبة عيد النوروز، بمشاركة مندوبين عن الأوساط الإجتماعية والسياسية، والعلمية والأكاديمية، والخبراء ورجال الأعمال، ووسائل الإعلام الجماهيرية المحلية.

وانصب إهتمام الحاضرين على المعلومات التفصيلية عن الإحتفال بالنوروز في أوزبكستان خلال سنوات الإستقلال، وعادات وتقاليد الشعب الأوزبكي.

وبالإضافة لذلك أطلع الحاضرون على الإتجاهات الرئيسية للبرامج الحكومية لـ"عام صحة الأم والطفل"، ومنجزات الجمهورية في مختلف المجالات.

وأشار بروفيسور جامعة الكويت محمد الفيلي، في كلمته إلى أن النوروز هو نهضة وتجدد الطبيعة والإنتقال إلى الربيع.

وأنتهر المناسبة لأهنئ وبصدق الشعب الأوزبكي بعيد الربيع الرائع والشهير وأتمنى له الصحة الطيبة وكل التوفيق والنجاحات والإزدهار!

وأشار العالم إلى أنه بمبادرة من الرئيس إسلام كريموف أعلن عام 2016 في الجمهورية عاماً لصحة الأم والطفل، وهذا القرار مرة أخرى يشهد على الإهتمام الكبير، الذي يعار لتشكل جيل سليم ومتطور من كل الجوانب. ومن خلال ذلك نرى أن 60% من السكان هم من الشباب، والسياسة بعيدة النظر لقيادة البلاد في هذا الإتجاه تستحق التقييم الإيجابي.

وبدوره أشار المدير التنفيذي لصحيفة "تايمز كويت" ريفين دسوزا إلى أن النوروز هو وبصدق عيد قومي شامل ومحبوب جداً في أوزبكستان.

وفي يوم عيد الربيع تنسى الخلافات، ويسعى الناس للقيام بالأعمال الطيبة. وفي الجمهورية يعيش اليوم بصداقة وتفاهم أبناء 130 قومية. وكل سكان البلاد كأسرة متصادقة قوية، يحتفلون معاً بالنوروز.

وأود بصدق أن أهنئ الشعب الأوزبكي بهذا العيد الرائع! وليحمل لكل بيت السعادة والفرح، والنجاح والوفرة.

وعبر الصحفي في صحيفة "الأنباء" محمد الخالد، عن رأيه بأنه في أوزبكستان تعار أهمية هامة لمسائل إحياء التقاليد القومية، ومن ضمنها العيد العريق النوروز.

ووفق رؤية المعلق من المتعارف عليه في هذا اليوم زيارة الأقارب، وكبار السن، وزرع أشجار الفواكه، واللقاء تحت قمر الطبيعة الربيعية. ومثل هذه التقاليد الطيبة توفر الظروف لتعزيز عرى الصداقة، والصلات بين الأقارب والعلاقات الإنسانية. وكل هذه الخصائص هي من خصائص الشعب الأوزبكي، وتستحق أعلى تقييم وتعتبر مثالاً جيداً للشعوب الأخرى.

حول تقنية المعلومات والاتصالات في أوزبكستان

تحت عنوان "حول تقنية المعلومات والاتصالات في أوزبكستان" نشرت الصحيفة الإلكترونية "أقلام وكتب" يوم 19/3/2016 مقالة كتبها: أحمد عبده طرابيك، وجاء فيها:

منذ استقلالها أولت أوزبكستان اهتماماً كبيراً بقطاع تقنية المعلومات والاتصالات وتطبيقها على نطاق واسع في جميع مجالات الحياة من الدولة والمجتمع، وخلال فترة قصيرة أنشأت الدولة الإطار القانوني الذي أفضي إلى مزيد من تشكيل وتطور سوق تقنية المعلومات، ففي عام 1992، صدر قانون "الاتصالات" الذي حدد المبادئ العامة لتعزيز هذه الصناعة، كما نالت قضايا التنظيم القانوني لتقنية المعلومات والاتصالات مزيد من الاهتمام من خلال قانون "المعلومات" الصادر في 11 ديسمبر 2003، وفي 30 مايو 2002، صدر القرار الرئاسي الخاص باتخاذ التدابير التي تهدف إلي مواصلة تنفيذ وتطوير تقنية المعلومات والاتصالات الحديثة.

يتم حالياً تنفيذ البرنامج المتكامل لتطوير نظام الاتصالات في جمهورية أوزبكستان وفق خطة المعلومات الوطنية خلال الفترة من عام 2013 إلي عام 2020، التي صدر بموجبها قرار رئيس الجمهورية في 27 يونيو 2013، ووفقا للبرنامج الاقتصادي لعام 2016، أشار الرئيس إسلام كريموف إلي الظروف التي تعيشها البلاد اليوم في عصر الإنترنت والأجهزة الإلكترونية، والاستخدام الواسع النطاق لتقنية المعلومات والاتصالات في مجالات الاقتصاد وتسارع جذري لإنشاء نظام "الحكومة الإلكترونية"، حيث أن تطوير تقنية المعلومات والاتصالات لديها تأثير مباشر على مستوى القدرة التنافسية للبلاد، ويوفر فرصاً كبيرة للإدارة على المستوى الاستراتيجي.

أوكلت مهمة تعزيز قدرات تقنية المعلومات في مجال الصناعة إلى وزارة تنمية تقنية المعلومات والاتصالات، التي أنشئت بموجب قرار رئيس الجمهورية في 4 فبراير 2015، ومنذ عام 2002 يعمل مركز تطوير وإدخال تقنيات الحاسب الآلي والمعلومات UZINFOCOM"" في هذا المجال، والذي من شأنه أن يساعد في تطوير وتنفيذ برامج العمل الوطنية للحوسبة وإدخال تقنية المعلومات والاتصالات في جميع قطاعات الإدارة العامة والمجالات الاقتصادية والاجتماعية.

خلال السنوات الماضية، نفذت أوزبكستان عدداً من الأعمال المنتظمة في تطوير الإنترنت، والاتصالات المتنقلة وغيرها من المجالات، وتشكيل قاعدة للتقنية الفائقة وتحديث الاقتصاد الوطني، حيث يعتبر تطوير قطاع تقنية المعلومات والاتصالات هو الأساس للتطور الاقتصادي والاجتماعي.

تتميز المرحلة الحالية من تطوير تقنيات الاتصالات والشبكات والبنية التحتية للاتصالات في أوزبكستان من خلال توسيع قنوات النفاذ إلى مختلف أنحاء البلاد، وزيادة التحول إلي مراكز لنقل البيانات والاتصالات الصوتية وتحديث الخطوط الرئيسية، وكذلك إنشاء البنية التحتية لتطوير خدمات الوسائط المتعددة.

وعلى مدى السنوات العشرين الماضية تم مد أكثر من 2000 كيلو متر من كابلات الألياف البصرية في مختلف أنحاء البلاد، والتي تهدف إلى وصول التقنية الحديثة وتوفير الخدمات المتقدمة كالاتصال المرئي، والإنترنت عالي السرعة، والبث التلفزيوني عالي الوضوح وغيرها إلي جميع سكان البلاد في مختلف المناطق، ويرجع ذلك إلى التدابير المتخذة في عام 2015، والتي كان من نتائجها ارتفاع المعدل الإجمالي لاستخدام شبكات المعلومات الدولية إلي 42.3 ٪ مقارنة مع 2014، وبلغت 15.5 جيجابت / ثانية.

تعمل جميع شبكات الهاتف النقال العاملة من خلال شبكة الجيل الرابع، والذي يسمح للتعامل مع حجم كبير من المعلومات على الإنترنت بسرعة وكفاءة، وتحميل وتدفق عرض الفيديو والصور عالية الجودة، واستخدام تطبيقات الانترنت في التعليم والأعمال التجارية، حيث تمكن هذه التقنيات مستخدمي الإنترنت من توسيع القدرة المعتادة للعمل مع تقنية المعلومات والاتصالات.

يعمل برنامج تطوير شبكات النفاذ واسع النطاق على تقنية واي فاي، والذي تم تنفيذه بنجاح، ونتيجة لذلك فقد وصلت خدمة الانترنت إلي المطارات ومحطات السكك الحديدية، وأماكن انتظار المسافرين والمتنزهات ومراكز التسوق وغيرها من الأماكن العامة، ووفقا لتقرير مركز UZINFOCOM، الصادر في يناير 2016، فإنه معدل النمو في قطاع المعلومات والاتصالات بلغ 30٪ مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.

يلعب قطاع تقنية المعلومات والاتصالات والبرمجيات دوراً رئيسياً في عمليات الإدارة والانتاج وتطوير قطاعات الاقتصاد والصناعة المحلية، حيث تم إنشاء 86 مشروعاً في قطاع نظم المعلومات، ولذلك تم إنشاء السجل الوطني لمطوري البرمجيات، والتي تضمنت 69 شركة، وقد تم وضع دليل الشركات المصنعة للبرامج "Software.uz" التي توفر المعلومات الضرورية للمواطنين والشركات، كما صدر قرار رئيس الجمهورية الخاص بتدابير "زيادة تعزيز الحوافز لمطوري البرمجيات المحلية" في 20 سبتمبر 2013، والذي منح مزايا وأفضليات جديدة لأعضاء صناعة البرمجيات، منها منح الإعفاءات الجمركية على المعدات المستوردة للاستعمال الخاص، والمكونات وقطع الغيار والوثائق التقنية والبرمجيات.

يتم تقديم 235 نوعاً من الخدمات التفاعلية من خلال "الحكومة الإلكترونية"، وخلال السنوات الخمس الماضية تم تنفيذ أكثر من 200 ألف من التطبيقات الإلكترونية للمواطنين ورجال الأعمال، حيث يتم من خلالها يمكن تحديد موعد عبر الإنترنت مع رؤساء الوكالات الحكومية، وتلقي المعلومات عن أنشطتها والاستفسارات المختلفة، وفي يناير 2015، أطلقت البوابة نظاماً جديداً لمناقشة مشروع التصرفات القانونية المتعلقة بالأنشطة التجارية، وتقييم الوثائق الموجودة، وتم مناقشة 80 مشروع قانون من خلال هذا النظام.

تستضيف أوزبكستان بانتظام الأحداث الكبرى المخصصة لتطوير صناعة التقنية العالية، حيث يقام أسبوع تقنية المعلومات والاتصالات في البلاد منذ عام 2004، والذي ينظم بالتزامن مع المعرض الوطني لتقنية المعلومات، الذي يقام في مدينتي طشقند وسمرقند، يقدم المعرض المنتجات الحالية والمستقبلية من الخدمات القائمة على تقنية المعلومات والاتصالات، والموجهة إلى مجتمع الأعمال والقطاع الحكومي، وجميع المواطنين، كما يقام خلال هذا الأسبوع العديد من الفعاليات والمنتديات المتعلقة بتقنية المعلومات والاتصالات، يشارك فيها ذوي الخبرات من الشركات الرائدة، وخبراء المعلومات من مختلف دول العالم.

يتم تدريب العاملين في تطوير قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في المراكز المحلية المتخصصة في هذا المجال والتابعة لأهم الجامعات منها، جامعة طشقند التقنية الحكومية (TSTU)، وجامعة طشقند لتقنية المعلومات(TUIT) ، وفي عام 2013 تم افتتاح مركز منح الدرجات العلمية كالماجستير والدكتوراه في مجال إدارة نظام "الحكومة الإلكترونية"، وعلم المكتبات، وكذلك إجراء البحوث العلمية على أساس من التعاون الفعال مع الشركات الصناعية الرائدة في البلاد، وفي الأول من أكتوبر 2014 تم افتتاح فرع لجامعة "Inha" الكورية الجنوبية، والتي يتم فيها تدريب المهنيين في مجالات الحاسب وهندسة البرمجيات، هندسة الشبكات .

الصندوق الكويتي يقدم قرضاً 23,8 مليون دولار لأوزبكستان

تحت عنوان "الصندوق الكويتي يقدم قرضاً 23,8 مليون دولار لأوزبكستان" نشرت "UzReport" يوم 17/3/2016 خبراً جاء فيه:

الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية (KFAED) يقدم لأوزبكستان قرضاً يبلغ 23,8 مليون دولار. وفقاً لاتفاقية القرض التي وقعها النائب الأول للوزير الأول، وزير المالية بجمهورية أوزبكستان رستام عظيموف، ونائب مدير عام صندوق التنمية الاقتصادية العربية الكويتي حمد سليمان العمر، في طشقند.

وستوجه أموال القرض لتمويل مشروع تجهيز أقسام أمراض المسالك البولية وغسل الكلي بالمنشآت الطبية في الجمهورية بالمعدات الطبية.

وتجدر الإشارة إلى أن المشروع موجه لدعم قطاع حماية الصحة، ومستقبل ترشيد خدمات التشخيص والمعالجة الطبية، وكذلك تحسين أوضاع صحة السكان. وفي النهاية سيكون لتنفيذ المشروع تأثير إيجابي على المؤشرات الإجتماعية والاقتصادية للتطور في البلاد.

وفي إطار المشروع روعي شراء وتركيب المعدات الطبية الحديثة الضرورية في أقسام أمراض المسالك البولية وغسيل الكلي في المنشآت الطبية بالجمهورية، ومن ضمنها تدريب الأطباء والعاملين على إستخدام وخدمة هذه المعدات. ويتضمن المشروع أيضاً تنظيم الدعم والإستشارات الضرورية والخدمات لإعداد المواصفات التقنية اللازمة للمعدات الطبية وشروط المناقصات للمعدات الطبية الضرورية ووثائق المناقصات، وكذلك الرقابة على تنفيذ المشروع.

وتقدر القيمة الإجمالية للمشروع بـ 85685 مليون صوم تقريباً.  ويغطي قرض صندوق التنمية الاقتصادية العربية الكويتي نحو 74% من القيمة الإجمالية للمشروع.

ويقدم القرض لمدة 26 عاماً من ضمنها مرحلة تسهيلات لمدة 4 سنوات، ويجب تسديده خلال 44 دفعة نصف سنوية، تتم الأولى منها بعد إنتهاء مرحلة التسهيلات المشار إليها. وتبلغ نسبة الفائدة السنوية 1,5% زائد 0,5% سنوياً لتغطية المصاريف الإدارية وغيرها، المرتبطة بتنفيذ إتفاقية القرض.

لقاء مع سفير الإمارات العربية المتحدة

تحت عنوان "جرى لقاء مع سفير الإمارات العربية المتحدة" نشرت وكالة أنباء "Jahon" يوم 17/3/2016 خبراً جاء فيه:

يوم 17/3/2016 جرى في وزارة الشؤون الأجنبية بجمهورية أوزبكستان لقاء مع السفير المفوض فوق العادة للإمارات العربية المتحدة محمد حريب المحيربي، وفق ما أعلنته الخدمة الصحفية بإدارة السياسة الخارجية في أوزبكستان.

وأثناء المحادثات التي جرت تم النظر بالمسائل الهامة الواردة في جدول الأعمال الثنائي.

الكويت تقرض أوزبكستان 7 ملايين دينار لتمويل مشروع طبي

تحت عنوان "الكويت تقرض أوزبكستان 7 ملايين دينار لتمويل مشروع طبي" نشرت جريدة "الرأي" يوم 15/3/2016 خبراً نقلاً عن وكالة أنباء "كونا" جاء فيه:

 

وقع الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية إتفاقية قرض بقيمة سبعة ملايين دينار كويتي (مايعادل حوالي 8ر23 مليون دولار أمريكي) للمساهمة في دعم القطاع الصحي في جمهورية أوزبكستان.

وقال الصندوق في بيان صحافي اليوم الثلاثاء ان المشروع يهدف إلى الإرتقاء بالخدمات الطبية التشخيصية والعلاجية في أوزبكستان والمساهمة في تطوير أداء وكفاءة الخدمات المقدمة عبر خدمة طبية أفضل ترتقي بالوضع الصحي للسكان وتخفض معدل الوفيات الأمر الذي يؤثر إيجابيا على مؤشرات التنمية الإجتماعية والإقتصادية للبلاد.

وأوضح البيان ان المشروع يتضمن توريد وتركيب التجهيزات والمعدات الطبية الحديثة اللازمة لأقسام المؤسسات الصحية للمسالك البولية وغسيل الكلى شاملا تدريب الأطباء والفنيين في تشغيل وصيانة هذه التجهيزات والمعدات.

وبين ان المشروع يشمل ايضا الدعم المؤسسي والخدمات الإستشارية اللازمة لإعداد المواصفات الفنية للأجهزة والمعدات الطبية المطلوبة ووثائق المناقصة والإشراف على التنفيذ.

ووقع الإتفاقية نيابة عن حكومة جمهورية أوزبكستان النائب الأول لرئيس الوزراء ووزير المالية الأوزبكي رستم صديقوفتش عظيموف في حين وقعها نيابة عن الصندوق الكويتي للتنمية نائب المدير العام حمد سليمان العمر.

ويعتبر قرض الصندوق الكويتي ثامن القروض المقدمة لجمهورية أوزبكستان حيث سبق أن قدم الصندوق سبعة قروض لتمويل مشاريع في قطاعات مختلفة بلغت قيمتها الإجمالية حوالي 4ر38 مليون دينار كويتي (ما يعادل حوالي 5ر130 مليون دولار أمريكي).

كما قدم الصندوق لأوزبكستان معونتين فنيتين بلغت قيمتهما الإجمالية نحو 528 ألف دينار كويتي (ما يعادل حوالي 8ر1 مليون دولار أمريكي) لتمويل إعداد دراسات جدوى فنية واقتصادية لمشروعين في قطاع المياه والري تم دمجهما بالقرضين المقدمين لذات المشاريع بالإضافة إلى منحة قدرها 50 ألف دينار كويتي (ما يعادل 170 الف دولار أمريكي) في شكل دعم مؤسسي لصندوق إعمار أوزبكستان.

ولي العهد السعودي يستقبل سفيري أوزبكستان وفنلندا

تحت عنوان "ولي العهد يستقبل سفيري أوزبكستان وفنلندا" نشرت جريدة "الرياض" يوم 17/3/2016 خبراً من الرياض نقلاً عن وكالة أنباء "واس" جاء فيه:

    بحث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظه الله- مع سفيري جمهورية أوزبكستان لدى المملكة علي شير قادروف، وجمهورية فنلندا لدى المملكة بيكا فاوتيلاينين عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين المملكة وجمهوريتي أوزبكستان وفنلندا.

جاء ذلك خلال استقبال سموه للسفيرين الأوزبكي والفنلندي كلاً على حده، بديوان وزارة الداخلية أمس.

وسائل الإعلام الجماهيرية المصرية تتحدث عن السياسة الشبابية في أوزبكستان

تحت عنوان "وسائل الإعلام الجماهيرية المصرية تتحدث عن السياسة الشبابية في أوزبكستان" نشرت وكالة أنباء "Jahon" من القاهرة يوم 13/3/2016 خبراً جاء فيه:

على صفحات الصحيفة الإجتماعية السياسية اليومية المصرية "شباب النيل" نشرت مقالة عن السياسة الشبابية في أوزبكستان.

عرفت قراءها بإنجازات جمهورية أوزبكستان، وأشار كاتب المقالة معلق الصحيفة الإجتماعية السياسية "الأهرام"، أحد نشطاء جمعية الصداقة المصرية الأوزبكية محمد سعد دياب، إلى أنه تشكلت في البلاد قاعدة مضمونة من النظم والقواعد الحقوقية، تنظم المجال الإجتماعي، والتي توفر الظروف المناسبة لتطوير التربية والتنمية الفكرية لجيل شاب سليم جسدياً.

وأشارت المقالة إلى أن الخطوة الهامة في هذا الإتجاه كان صدور عام 1991 قانون "عن أسس سياسة الشباب الحكومية في جمهورية أوزبكستان"، الذي رفع هذه المسألة إلى مستوى الدولة.

وأشار كاتب المقالة إلى أنه "بفضل النمو الاقتصادي المستمر في البلاد والدعم الإجتماعي القوي، الذي تقدمه القيادة لممثلي الجيل الصاعد، أحدثت في الجمهورية سنوياً آلاف فرص العمل الجديدة. وخلال عام 2015 وفرت في أوزبكستان فرص عمل لأكثر من 90% من المتخصصين الشباب".

وتوقف الكاتب عند مسألة تربية شباب أصحاء جسدياً وروحياً وناضجين شخصياً، وأعلن المعلق المصري أنه في العام الماضي زاد عدد الأطفال والأحداث الممارسين للرياضة في البلاد من سن الـ 6 وحتى سن الـ 15 سنة مقارنة بعام 2005 من 30% إلى 57,2%، وفي المناطق الريفية من 29% إلى 56%.

وفي الختام أشار الكاتب إلى أنه بفضل نمو الرياضة وتحقيق أسلوب حياة صحية في أوزبكستان حقق الرياضيون نجاحات كبيرة ليس في وطنهم فقط، بل وخارجها. وأشار إلى أنه في عام 2015 حصل المواطنون الأوزبكستانيون بالمباريات الأولمبية والأشكال القومية للرياضة على 311 ميدالية ذهبية، و274 ميدالية فضية، و276 ميدالية برونزية.

أوزبكستان تثمن دعم الكويت وتمويلها لمشروعاتها التنموية

تحت عنوان "أوزبكستان تثمن دعم الكويت وتمويلها لمشروعاتها التنموية" نشرت جريدة الرأي يوم 5/3/2016 خبراً جاء فيه:

 (كونا) اشاد نائب رئيس الوزراء وزير العلاقات الاقتصادية والاستثمار والتجارة في اوزبكستان اليور غانيوف بالدور الذي تؤديه الكويت في دعم وتمويل المشروعات التنموية في اوزبكستان.

وذكرت سفارة الكويت لدى اوزبكستان اليوم ان ذلك جاء خلال مباحثات اجراها السفير احمد خالد الجيران مع غانيوف وتناولت العلاقات الثنائية وسبل تطويرها الى جانب عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

واعرب غانيوف عن تطلع بلاده الى تطوير العلاقات الاقتصادية مع الكويت باعتبارها «شريكا تجاريا مهما» لاوزبكستان مؤكدا اهمية الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في كلا البلدين ودورها في تعزيز العلاقة الثنائية.

وقال ان بلاده ترغب في التعاون مع الشركات الكويتية لتصدير المنتجات الزراعية والصناعية الاوزبكية الى الكويت متقدما بالشكر الى حكومة الكويت لما تقوم به من دور داعم عبر الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية في اوزبكستان منذ عام 2006.

ودعا في هذا الصدد المستثمرين والشركات الكويتية للاستثمار في بلاده لافتا الى وجود فرص استثمارية كبيرة في اوزبكستان.

خلال فترة قصيرة استطاعت أوزبكستان إصلاح القطاع الزراعي بالكامل

تحت عنوان "إصدارة كويتية: "خلال فترة قصيرة استطاعت أوزبكستان إصلاح القطاع الزراعي بالكامل"" نشرت وكالة أنباء "Jahon" من الكويت يوم 10/3/2016 خبراً جاء فيه:

على صفحات الصحيفة الكويتية "الأنباء" نشرت مقالة عن تطور الزراعة في أوزبكستان خلال سنوات الإستقلال.

وأشارت الصحيفة إلى أن أوزبكستان خلال مرحلة تاريخية قصيرة إستطاعت بالكامل إصلاح القطاع الزراعي، ووفرت الإستقلال الغذائي وقامت بتصدير المنتجات الغذائية إلى الخارج.

وكتبت الصحيفة "من أولى الخطوات في هذا الإتجاه كان إقامة المزارع التي بفضل دعم الدولة الدائم، إستطاعت إستخدام التكنولوجيا الحديثة في نشاطاتها، وهو ما وفر إلى حد كبير النفقات وزادت حجم زراعة المحاصيل الزراعية. وهو ما وفر اليوم للمزارعين النجاح ليس لأسرهم فقط، بل ولسكان قراهم، وبلادهم".

وأعلنت الصحيفة أنه تعمل في أوزبكستان بالوقت الراهن 67800 مزرعة. ومن ضمنها أحدث في البلاد عام 2015 فقط أكثر 17,5 ألف مزرعة، وفرت العمل لأكثر من 250 ألف إنسان.

وقيمت المقالة عالياً فاعلية إجراء التحولات الهيكلية والنوعية الفعالة في الزراعة، والتي بنتيجتها تمكنت من تحقيق تخفيض كبير في حجم الإنتاج والمشتريات الحكومية للقطن الخام، وفي نفس الوقت تمكنت من زيادة حجم زراعة محاصيل سنابل الحبوب، والبطاطا، والخضار، وغيرها من المنتجات الزراعية.

وأشارت أيضاً إلى أن الحركة مستقرة في نمو القطاع الزراعي، وبلغت سنوياً نسبة 6 و7%. وأشارت إلى أنه خلال الـ 24 سنة الماضية زاد حجم إنتاج المنتجات الزراعية لأكثر من مرتين. وفي العام الماضي أنتجت محاصيل تزيد عن 12 مليون طن من الخضار.

وأشارت الصحيفة الكويتية إلى أنه "من بين عدد قليل من دول العالم، وبغض النظر عن الأحوال الجوية غير السهلة، أستطاعت أوزبكستان توفير محصول من القمح بلغ وسطياً مستوى 55 قنطار من الهكتار الواحد، وفي بعض المناطق بلغ هذا المؤشر 60 و77 قنطار. وتمكنت من تحقيق محاصيل عالية بفضل تنويع الإنتاج الزراعي، وتحسين النوعية، وإستخدام أنواع القطن وسنابل الحبوب المناسبة للزراعة في كل منطقة، وإستخدام المعدات الزراعية الحديثة".

وأطلعت "الأنباء" قراءها على أنه في الوقت الراهن تتخذ أوزبكستان إجراءآت لمستقبل تصنيع المجال الزراعي. وظهرت نتائجها من خلال تعميق تصنيع الخامات المحلية، وإقامة البنية التحتية المناسبة، التي تؤمن المحافظة على النوعية في حصاد المحاصيل الزراعية.

وأشارت الصحيفة إلى أن القيادة الأوزبكستانية تعير إهتماماً خاصاً لزيادة رفاهية المزارعين في الأرياف، وتوفير الظروف المعيشية المناسبة لهم، وتحسين نوعية الخدمات العامة والسكنية. ولهذا قيمت إيجابياً تنفيذ البرامج الحكومية لبناء المساكن الشخصية وفق المخططات النمطية في المناطق الريفية.

6% ارتفاعاً في صادرات دبي إلى أوزبكستان في 9 أشهر

تحت عنوان "6% ارتفاعاً في صادرات دبي إلى أوزبكستان في 9 أشهر" نشرت جريدة "البيان" من دبي يوم 6/3/2016 تقريراً صحفياً جاء فيه:

اختتمت مؤسسة دبي لتنمية الصادرات، إحدى مؤسسات دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، مشاركتها للدورة الثانية على التوالي في معرض أوزبلد 2016 لمواد البناء والأدوات والمعدات والأجهزة المستخدمة في مجال البناء والتشييد الذي أقيم في العاصمة الأوزبكية طشقند.

وأكدت المؤسسة وجودها في السوق الأوزبكي عبر الجناح الإماراتي الذي ضم مجموعة متنوعة من الشركات المحلية المتخصصة في مجال التصميم والبناء، وقد نمت صادرات الإمارة إلى السوق الأوزبكي بنسبة 6% في الأشهر التسعة الأولى من 2015 عن الفترة نفسها من 2014، الأمر الذي يترجم توجهات المؤسسة نحو هذا السوق الواعد.

وتأتي مشاركة المؤسسة إيماناً منها بوفرة الفرص التجارية والتصديرية للشركات الإماراتية في أوزبكستان والدول المجاورة، وحرصاً على تنمية الصادرات المحلية في الأسواق الخارجية. وزار جناح الدولة محمد المحيربي، سفير الدولة لدى أوزبكستان، الذي تفقد الشركات المشاركة، مثمناً جهود المؤسسة في دعم الشركات الإماراتية في الأسواق العالمية.

اللقاءات الثنائية

وقال محمد الكمالي، نائب المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الصادرات: «تعتبر هذه المشاركة الثانية على التوالي، وذلك عقب المشاركة الأولى في معرض أوزبلد 2015 الذي شهد تنظيم عدد من اللقاءات الثنائية الناجحة بين الشركات المشاركة وعدد من الهيئات الحيوية بالتعاون مع السفارة، حيث نسعى إلى تعزيز أعمال الشركات الإماراتية في هذا السوق الواعد الذي يحمل العديد من الفرص في صناعة مواد البناء وصناعة الأثاث الذي شهد تطوراً ملحوظاً على مر السنوات العشر الماضية».

وأضاف الكمالي: «يتميز المنتج الإماراتي بالمواصفات والجودة العالية التي تنافس كبرى الدول العالمية، ومن خلال المشاركة في هذا المعرض بتنظيم جناح دولة الإمارات، كان لهذا الأمر الأثر الإيجابي في التعريف بالمنتج الإماراتي بشكل عام في القطاعات الإنشائية والصناعية كافة، حيث مثلت صادرات قطاع الإنشاءات بنسبة 4% من إجمالي صادرات الإمارة لأوزبكستان في الأشهر التسع الأولى من 2015، بينما مثلت إعادة الصادرات لقطاع الإنشاءات نحو 40% من إجمالي إعادة الصادرات لأوزبكستان في الفترة نفسها، حيث تشهد هذه القطاعات نمواً واضحاً في جمهورية أوزبكستان.

وشهد الجناح الإماراتي أكثر من ثمانية آلاف زيارة من مختلف الشركات والمستثمرين الأفراد، بزيادة نسبية مقارنة بـ8500 زائر خلال عام 2015، وهذا يعكس حجم النمو في السوق الأوزبكي، وتزايد فرص الأعمال في تلك المنطقة».

تواصل

وفي السياق ذاته، قال خالد المنصوري، مدير خدمات المعارض في مؤسسة دبي لتنمية الصادرات: «تواصل المؤسسة تركيزها على الأسواق الاستراتيجية التي تحمل في طياتها العديد من الفرص التجارية والتصديرية للشركات الإماراتية. وحاز جناح دولة الإمارات إقبالاً وإشادة من قبل مختلف الزوار الموزعين ما بين الشركات والهيئات والأفراد، وهذا يعكس بحد ذاته جودة المنتجات المعروضة، ومدى التطور الذي وصلت إليه المؤسسات المحلية على الصعيد الدولي». وأضاف المنصوري: «هناك وجود حقيقي لمجموعة متنوعة من الشركات الإماراتية في مجال البناء والضيافة وغيرها من القطاعات».

%6.8

أشار محمد الكمالي إلى أن أوزبكستان شهدت نمواً إجمالياً بواقع 6.8% في عام 2015، وتظهر التوقعات استمرارية هذا النمو لتصل إلى نحو 7% في عام 2016، وهو الأمر الذي يؤكد استمرارية الأعمال التجارية في عدد من القطاعات في السوق الأوزبكية، مثل البناء والترميم، التي تشمل المنشآت الصناعية والمساكن والمؤسسات التعليمية والطبية والطرق والجسور، وغيرها من المشاريع الواعدة.